تداول النشطاء بمواقع التواصل الاجتماعي صورة الفنان الأستاذ “محمد ميرغني” وهو يجلس على كرسي في قلب مقابر بري المحس خلال مشاركته في تشييع رفيق دربه الفنان “علي إبراهيم اللحو” .
هذه الصورة عكست العلاقة الحميمة والخوة الصادقة التي تجمع الفنانين الكبار ومدى حبهم وتقديرهم لبعضهم البعض حيث تحامل “محمد ميرغني” وبحسب صحيفة الأخبار، على ظروفه الصحية وأصر على الحضور إلى المقابر في الصباح الباكر حيث ذرف الدمع السخين وهو يتلقى التعازي من الجموع الغفيرة داخل المقابر .