لو كان كابتن كوتش ابراهيم حسين، ابراهومة مدربا للمريخ أمام الوداد، وخسر بهدفين لوجهنا الإساءات الى اهله وجيرانه،،، وتحدثنا عن لماذا لم يفعل كذا، وكان الافضل ان يفعل كذا، ولقد تأخر في كذا، ولم يبادربفعل وكذا وكذا…. هكذا نحن، نمجد الأجنبي ونمنحه العذر حتى إن اخفق…
هل راى احدنا أية من آيات النجاح في آيت … عشرة ايام كافية لرؤية ملامج شكل ما تكتيكيا …
قدم المريخ 3 مباربات جيدة تحت اشراف ابراهومة، فنيا وتكتيكيا بالبطولاتين الاندية الأبطال الافريقية وكاس االاندية العربية (في المباراة الأولى اما الوداد بالقلعة الحمراء، )، حيث كسب وخسر وتعادل بأخطاء بدائية للاعبين … لم يكن لابراهومة اي يد فيها وما كان ليغيرها لانها اخطاء مزمنة نعلمها … كما انه قاد الفريق في ظل وضعية إدارية مزرية وخلو كشف الفريق من اجانب، عدا واحد وغير مؤثر… !
غدا سيذهب آيت عبدالملك، وكما تعودنا،،، “وندَور ساقية بتاع احنا، على قول اهلنا من جنوب الوادي!!! ” البقلاوة الشامية احلى من باسطة الطيب سيد مكي،،، ،،،،
للجنسية واللون نكهة ساحرة … !
نحن مع الأجانب الأكفاء … لكننا بالتأكيد، ضد إغتيال مواهبنا الموهوبة بمكيال اخطاء غيرك اخطاءك !