صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

حبة فرح ..

1٬035

لهيب النار

هاشم الطيب
حبة فرح ..

# مبروك وهاردلك نغمة الأربعاء وأول أمس !
# و.. نامت أتبرا الثلاثاء تزرف دمعات الحزن بالخيبة التي حدثت في الجوهرة الزرقاء ..
# الأربعاء شوية فرح بهاتريك تيري وقدم الخير حبة فرح الفرح الكبير يتم بعد الإياب !!
# آه.. آه ثم آه أهل الأبيض الدموع تسيل خور اب حبل والمذيع يعلن هزيمة هلال البلدي من التنزاني إثنين صفر !
# كوماسي أقصد الأشانتي سهروا ليلهم وسهرهم يطول والمقبرة تناديك كوتوكوتو ..
# نعود للكلام الجد المريخ يمتلك قناة فضائية تحمل شعاره يمنح الفضل لقناة أخرى ضعيفة الإمكانات وسمعنا أن هناك شكاوي من الشركاء ! طيب يامجلس الإدارة لزوم القناة مادام لا تقوم بتغطية مباريات وأنشطة النادي ؟!
# قناة الهلال الصورة ليست معنا غابت في الوقت الذي تنقل فيه الملاعب من غانا قناة النادي تعرض مباراة دوليه لا علاقة لها بأحداث ما يجري في كوماسي !!
# قنوات أنديتنا مجرد شوفوني ومافي حد أحسن من حد إدارات بعقول مشجعي التراس مصيبة كورتنا وسبب تدهورها !!؟
# العزيز الكوتش القدير كفاح أقول ليك المعروف أن الكلام مجاني وما صرحت به على الهواء الطلق أن الحارس أكرم ظل غياب من الإعداد لمباراة الإياب والممتاز أيضا !!
# أصبحت مشكلة أكرم ليست إدارية فقط وإنما بتصريح كوتش كفاح عبر الأثير نقلت حكاية الحارس الي إشكالية مع الجهاز الفني ! !
# حبك ياحبيب للظهور عبر الإعلام المتواصل سيكون عليك وبالا وفي المقدمة قلت لك الكلام بالمجاني وأهلنا قالوا لسانك حصانك قلل قليلا من ركوب صهوة هذا الحصان الجامح ..
# لو أردت عودة الأمل والعود للمرحلة الثانية عليك ياكوتش معالجة الأخطاء الواضحة في مباراة الذهاب وبقليل من ضبط اللسان كان يمكنك دون ضوضاء الأعتماد على بدلاء الحارس الحردان ..
صوت عقل
ليس بالبندقية وحدها تحمي الثغور ويرد كيد الطامعون في البلد الإعلام له أدوار لحس الجماهير على الوعي وموآزرة القوات المسلحة وما نراه أمامنا من تكميم أفواه وأقلام اعلامنا عن تناول حرب الحدود ونحن نسمع في كل دقيقة بمحاولات وتعديات الغير على حدودنا وقواتنا أمر يصعب السكوت عليه ! فكوا أسر اللسان والقلم…

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد