صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

الدوري غير الممتاز

547

توقيع رياضي

معاوية الجاك

الدوري غير الممتاز

 

 

* لا يوجد دوري في تأريخ كرة القدم على مستوى الكرة الأرضية فيه من الشكاوي والأخطاء وفوضى اللجان مثل ما يوجد في الدوري الممتاز السوداني

* أولاً هذا الدوري لا يستحق إطلاقاً مسمى (ممتاز) لأنه لا توجد أدنى صفة ولو بنسبة 1% تشير إلى أنه ممتاز ويستحق الإشادة

* هو دوري حقير وسخيف وقبيح لأنه يفتقد لأبسط المقومات التي تميزه وتكشف أنه دوري محترم

* هو دوري غير محترم لأن المجاملات حاضرة والقانون غائب

* هو دوري غير محترم لأن لجانه حتى العدلية لا تجد الإحترام لأنها لا تنتهج القانون فقهاً في أدائها

* هو دوري غير محترم لأن الإتحاد العام يتغول فيه على حقوق وصلاحيات الأندية ويتدخل في الشأن الفني بصورة مباشرة وسافرة وقبيحة

* هو دوري غير محترم لأنه يُقام كل مرة بطريقة جديدة

* هو دوري غير محترم لأنه رعاية وبلا عائد بث منتظم يعود ريعه على الأندية التي تعاني

* هو دوري غير محترم لأنه لا توجد بِنيات تحتية لقيامه

* هل يوجد دوري في العالم فيه من الشكاوي مثل ما يوجد في الدوري السوداني ؟

* الإجابة واضحة ولا تحتاج إلى كثير إجتهاد فالدوري السوداني أصبحت الشكاوي فيه تطغى على الأمور الفنية

* من أول مباريات للدوري إنهمرت الشكاوى كما المطر مما يكشف أن القائمين على أمر تنظيم اللُعبة جزء أصيل في الهرجلة

* في كل العالم لم نسمع بشكوى في تسجيل لاعب لأن التسجيلات تتم وفقاً لنهج قانوني واضح ومعروف ومكشوف ولكن في الدوري السوداني كل شيء يتم بطريقة (الغتغتة والدسديس) بلا رقيب ولا حسيب

* يمكن للاعب أن يشارك بصورة عادية مع الفريق وهو موقوف بالبطاقات الملونة ويمكن للاعب أن يشارك بصورة عادية وهو غير مقيد في السيستيم ويمكن للاعب أن يشارك بصورة عادية وهو لا يملك بطاقة

* بعض من القائمين على أمر إدارة النشاط الرياضي لا يستحقون الإحترام لأنهم غير جديرين به من خلال سلوكهم الإداري القبيح والمنحط

* شكوى المريخ في لاعب مريخ الفاشر هشام جنية كشفت عورة الإتحاد العام حتى على مستوى رئيسه وهو يمارس التريقة ويصف الشكوى بالونسة ليتفاجأ بكسب المريخ لها لينكشف أمره يكتشف الجميع أنه لا يفقه في القوانين بل هو خارج الشبكة

* إلى متى تظل الشكاوي معلقة من بداية الدوري حتى نهايته ؟

* إلى متى تفقد الأندية خدمات لاعبيها بسبب الأداء القبيح لبعض اللجان التي يتعامل أعضاؤها بلونية الإنتماء ؟

* خلاصة القول أن دورينا غير ممتاز وليت القائمون على أمره بحثوا له عن مسمى آخر

* هو دوري غير ممتاز

توقيعات متفرقة ..

* خلال مباراة الخرطوم الوطني وهلال الأبيض تغاضى الحكم الضعيف صديق الطريفي عن مخالفة خطيرة كان يمكن أن تقود لتصفية ساقي لاعب الخرطوم سفيان حينما قفز مدافع هلال الأبيض بكلتا قدميه على ساقي سفيان وكان الفضيحة حينما تفرج عليها الفاشل صديق الطريفي ولم يحتسبها حتى مخالفة دعك من أن يُبرِز البطاقة الصفراء لمدافع هلال التبلدي

* صديق الطريفي بجانب فشله التحكيمي يعتبر من الحكام ضعيفي الشخصية ولا نريد الإستدلال بما حدث له ليلة مباراة الأمل عطبرة والهلال العاصمي على أرض الأول حينما مارس معه مدافع الهلال عبد اللطيف بوي سلوكاً غريباً وهو يدفعه بقوة حتى كان كاد أن يسقط على قفاه وكانت الفضيحة المخجلة أن الحكم لم يتجرأ حتى على إنذار بوي ولا على تدوين ما حدث ضمن تقريره لتويقفه اللجنة المنظمة من شريط المباراة

* أمثال صديق الطريفي والفاضل أبو شنب وياسر الله حابو وياسر محمد خير وصبري فضل يعتبرون عاراً على التحكيم السوداني بما يقدمونه من مستوى مخجل خاصة وأن المنافسات منقولة فضائياً للعالم الخارجية

* أبو شنب تحديداً رغم تقدمه في السن لم يستفد من من سنواته الطويلة بل ظلت سوءات التحكيمية في إزدياد مستمر وبطريقة لا يقدِم عليها حكم مبتدىء

* المشكلة أن الفاضل أبو شنب ظل يظهر بوزن زائد بصورة واضحة للعيان ومن الواضح أنه وصل مرحلة لا تسمح له بالقدرة على تخفيض وزنه وبالتالي ننصحه بالإعتزال السريع بدلاً من المهازل والمساخر التي يقدمها

* يكفي الإستدلال بما سبق حالة ركلة الجزاء التي إرتكبها حارس الهلال أبو عشرين مع لاعب السوكرتا وحينما إرتقي عالياً لإلتقاط الكرة خارج منطقة الست ياردات وشكلت الحالة خطورة بالغة على مهاجم حي العرب وكانت تستدعي إشهار البطاقة الحمراء مباشرةً لأن الحالة كان يمكن أن تودي بحياة اللاعب والفضيحة الغريبة أن أبو شنب ظل يتفرج على الحالة ولم يتكرم حتى بإحتساب مخالفة ليحرجه أبو عشرين بإرتكاب مخالفة أخرى بعد ثوانٍ فلم يجد بُداً من إحتساب ركلة جزاء

* الفاشل أبو شنب جامل أبو عشرين بتغاضيه عن الحالة الأولى ولو كان يعتقد أننا سنتجاوزها لأنه إحتساب ركلة جزاء يكون غلطان

* نكرر نصحيتنا للفاشل أبو شنب بإعتزال التحكيم وإتاحة الفرصة للحكام الجدد من صغار السن من أصحاب الطموح والأمانة التحكيمية

* لا يعقل أن يزِن حكم كرة قدم قرابة المائة كيلو جرام لدرجة أنه لا يقوى على الجري ومتابعة الكرة ورغم ذلك يصر على الكنكشة والوجود ضمن الحكام الموهوبين

* عليك أن تشعر و(تحس شوية) يا الفاضل وتعلن إعتزالك التحكيم وإتاحة الفرصة لمن هم أفضل وأميز منك مليار مرة من جيل الشباب

* لاتغلقوا الأبواب أمام الحكام الشباب يا عزيزي عامر بمجاملة أمثال أبو شنب (كبير السن كثير الوزن).

قد يعجبك أيضا
2 تعليقات
  1. Hajjam يقول

    اعوذ بالله منكم. اليخماو صرف لكم الاوامر مرة اخري للاساءة للحكام؟؟. ماذا تريدون من الحكام اكثر من ضربات الجزاء والدفرات التحكيمية التي تحصلتم عليها؟؟؟ منكم لله.

  2. صلاح يقول

    إ.. على دي كتابة …….!!
    بعدين الشكاوي فضلة خيركم يا كبسور الكورة الأفريقية، بكاكم وشكاويكم غطت قارة أفريقيا ووصلت لحدي الفيفا، ولو أصلو عندكم دم مفروض تخلوا شغل السلفقة واللعب الغير نظيف يا مرخرخي السوء !!
    ونحنا برضو بنقول ليك مافي دوري في العالم كاساته بتتاخد في المكاتب، ومافي دوري في العالم بيدوا فريق لستة يختار منها الحكام العاوزهم والما عاوزهم، ومافي دوري في العالم لاعب الفريق الخصم بشيل مبلغ الرشوة ويوزعه في المدرجات، ومافي دوري في العالم بيطردوا فيهو الشرطة من الملعب عشان خاطر فريق مشجعيه وصحفييه متفلتين، ومافي دوري في العالم فيهو لاعب بلطش الحكام ويتم تشجيعه على سلوكه المتفلت ومكافئته بإلغاء العقوبة الموقعة عليه، ومافي دوري في العالم فيهو الكاهن الأعظم أليخماو حاشر نفسه في كل حاجة وشغال يثير في الفتن وجاري وراهو مجموعة من المخدرين من إضنينهم، ومافي دوري في العالم فيهو فريق ذي الدلقون….!!
    كفاية ولا نزيدك ؟

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد