العمود الحر
عبدالعزيز المازري
بليناهم ياجدعان!!
*وانتصر هلال السودان..جدارة ياجارة
*وسمح البل في السودان..ونواسي أهلنا. في مصر ..ونقول ولدكم انضرب ياجدعان
*واقدل ياود مزمل ..البدر مكمل!
*واكتمل البدر..في امدرمان
*عاش الهلال عاش الوطن ..وعادت المقبرة لؤاد الخصوم بسيرتها الاولي
*وهلال راهنا علي انتصار الأقمار وعودة الكبار فلم يخيب ظن عشاقه وجماهير ه الوفية
*عاد عملاق افريقيا بهدف ماركة مسجلة لود مزمل أراح النفوس واسكت تعديات عطيات وقطع لسان من تطاول
*رغم الأداء الخشن من جانب الوصيف والخشونة المتعمدة التي ظنوا ان (الفتونة) التي يلعبوا بها ستوقف المد الأزرق فراح ضحيتها(صيني) وارد مصر
*للهلال سحر خاص يعرف كيف يظهر في الملمات ولغة التحديات التي اسكت بها كبار افريقيا مدلل الكاف وكفيل اهل الوصيف
*ومهما اجتهد الكفيل متحكما في إمبراطورية الكاف لتعطيل الهلال..فالرد حاء بقدلة وارد شندي لامدرمان
*الهلال في السليم متقدم بهدف في مصر في أرض المريخ وهدف ود مزمل الغالي
*اليوم فرحة هلالية مستحقة فمباراة القمة الا ماندر يقدم فيها مستوي فني ودائما مايكون طابعها عك مثل الذي لعب به الصيني وبقية اهل الفتونة
*لذا لن نتحدث عن موتا ولا عن التشكيلة والطريقة..لكننا نتمني ان تكون درسا يستفيد منه قادم المواجهات
*نبارك الانتصار للاقمار ولحموع الهلالاب ..ونقول
*مبروك عليك ياهلالنا نصرك ماغريب
*هذه المباراة أعادت الأزرق لسكة التتافس الحقيقى لخطف واحدة من البطاقات في هذه المحموعة واعادت الوصيف لمكانه الطبيعي
*فرصة الهلال أكبر للمضي في حصد التقاط امام صنداونز والاهلي
*عيشوا الفرحة يا اهلة فقد عاد المارد وخطوة خطوة نكمل المشوار
*اخر كلمة حرة..سمح البل في امدرمان
كلمات حرة
*يا السماني عليك الله..ارجع تاني..حليل شيخ بكري..
*موتا لم يوفق في التشكيلة الأساسية..واستدرك ذلك اخيرا بالتبديلات..غلطة الشاطر بعشره
*ما زال سوار يتمادي فلا عجب
*المحللين في القنوات المصرية…قالوا منافس الأهلي الهلال ..إشارة لكسب مباراتهم امام المريخ بالقاهرة
*حازم تابع المباراة مع الخطيب..حسب ماجاء من وكالة اخبار عطيات نيوز..وعند ولوج الهدف..صرخ مع الخطيب يالهوي .يا(قاكومي) العيال ديل يرجعوا مصر علي طول
*فرحة الاقمار بهدف ود مزمل لوحة ورساله حب
*نكشة يالطيف.. قولوا يالطيف الاربعة الما زادت
*نكشة تانية..تسعة طويلة مالو
*اخر نكشة..طيش المجموعة منو
*كلمة حرة أخيرة..أسياد بلد نقعد نقوم علي كيفنا
حكاية
سمح البل