صحيفة كورة سودانية الإلكترونية
تصفح التصنيف

مقالات كورة

مذكرات ومذاكرات من أزمة المريخ (2)

مذكرات ومذاكرات من أزمة المريخ (2) خاص كورة سودانية - أبوعاقله أماسا * كتبنا في المرة الفائتة فذلكة لأزمة المريخ، والراهن المرير والمعقد، وحاولنا تذكير الناس، إبتداءً بالمعارضين للمجلس الحالي، والمتذمرين مما يجري في النادي الأحمر، وهم…

من أكواخ الفقراء تشرق شمس العبقرية 

حدق العيونخالد سليمان من أكواخ الفقراء تشرق شمس العبقرية # يحتاج المرء ان يفرغ ما فى أعماقه قرفا مما يعرض هذه الأيام  على خشبة مسرح ( النصاب ) .... لم نفق من كارثة المخالصة حتى عُرضت علينا الحلقة الثانية من مسلسل مجلس…

مذاكرات ومذكرات من أزمة المريخ (1)

مذاكرات ومذكرات من أزمة المريخ (1) أبوعاقله أماساخاص كورة سودانية * كل أهل المريخ يعرفون سوداكال وهل كان في قامة منصب الرئيس أم لا، ومع ذلك سمحوا له بالترشح لوحده.. أعلن عن ذلك من قبل شهرين من الإنتخابات، وشهر كامل شهدنا فيه…

شباك الصف الخامس الابتدائي

صابنها  محمد عبد الماجد  شباك الصف الخامس الابتدائي # الحصة الصباحية / برنامج (اغاني واغاني) هذا العام متل صحن (الفول) البجيبوه ليك في الغداء.. البرنامج مثل الزول اللابس ليه (فانلة سقط) في درجة حرارة تصل الى (47) درجة. او متل عالم…

الجوهرة وحدها ستحل المشكلة ..!

رمية تماس  بابكر مختار الجوهرة وحدها ستحل المشكلة ..! نعم! *الجوهرة وحدها ستحل الاشكالية! *تنقذ الهلال والسودان من اللعب خارج الارض! *لا ملعب سواها اذاوضعنا في الاعتبار ان الملاحظات التي ابدتها لجان الكاف التي سجلت زيارات متلاحقة…

حافظوا علي ماتبقي من المريخ !

بهدوء علم الدين هاشم  حافظوا علي ماتبقي من المريخ ! لا اعتقد ان جماهير المريخ كانت في انتظار التسجيل الصوتي المسرب للمدرب التونسي المسلمي حتي تنفجر غضبا وتثور ضد سوداكال ومجلسه ،، فالاوضاع ف ديار الزعيم من قبل وبعد التسريب الصوتي…

 الخوف سودا يفتح قبل المطار يفتح

في السلك بابكر سلك  الخوف سودا يفتح قبل المطار يفتح *ضجت الاسافير طول الليل بالمسلمي مدرب المريخ في زمن الكورونا *تسجيل صوتي للمسلمي يلعن فيه ابو خاشنا لي ابو اليوم الجا فيهو السودان *تضج الاسافير مابين شامت وباحث عن تبرير ومحرج *ثم…

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد