ثم ماذا بعد اخلاء المقر.
قلنا ابان الازمة ان العيار الما بيصيب بيدوش وفعلا داش اخوتنا وطرقو كل الابواب حتى تلك التى لا علاقة لها بالازمة ونشيد بهذه التحركات التى عكست حرص القايمين على امر الاولمبية لمكتسباتها ذكرتنى بالام التى تخشى على طفلها من كل شيء تحيطه بحبها…