“وهذا العذاب جمالُكَ”
صابِنّهامحمد عبد الماجد"وهذا العذاب جمالُكَ"وأنا في لجّة أحزاني، أتقافز مثل لواعج الذكرى في أوائل الشتاء، أو كطائر فَقدَ الطريق إلى عشه يبدو حائراً كحيرتي، أحاول مع سبق
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد