الجنرال يودع الهلال
الهلال في حدقات العيون. وسويداء الفؤاد وسعيد من يسعفه الحظ لخدمه جنابه. فهي لعمري سعاده لاتدانيها سعاده ولقد كنت من المحظوظين ان خدمت جنابه سنين عددا 17عام اعطيت ومااستبقيت شئيا لم تضعف همتي ولم تلن لي عزيمه ولايماني العميق ان لكل بداية…