مهلا و اهلا أيها النوت(33)
لا حول و لا قوة إلا بالله، لم أكن اتمنى ان انعي اليوم استأذنا الكبير و شيخ الصحفيين السودانيين المغتربين و
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد