* يا عبدى لا تقلق من ذلك الباب المسدود،، ولا تقلق من كل هم في قلبك موجود ،،، ارفع رأسك لخالق السماء بثقة وصمود،، وقل بعزيمة للمعبود: سلمتك أمري يا رب الوجود..
* ما فُتحت مغاليق الأمور بمثل قولك ”لا حول ولا قوة إلا بالله”.. ولو يعلم صاحب الحاجة ما في هذه الكلمات من العون والتوفيق والسداد ما تركها..
* اللهم أعني وأحبتي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك.. وافتح لنا أبواب رحمتك يارب العالمين..
……………………………
* الله يملك الأبواب كلها، كبيرها وصغيرها، بعيدها وقريبها، عسيرها ويسيرها.. إن شاء فتحها لك كلها في لحظة.. وإن شاء أغلقها عليك كلها في لحظة … إن شاء أن يعطيك سيعطيك ولو كان بينك وبين عطائه ألف باب وباب … إن شاء مرّر إليك لطفه من تحت الباب.. وإن شاء ساقَ إليك رزقك على يد عدوك؛ لذلك ابتسم.. ليس بالضروره فرحاً.. وإنما ثقه وتفاؤلاً بأن الله لن يخيب ظنك الجميل به.. فسبحان من جعل الابتسامة في ديننا عبادة، وعليها نؤجر..
* اتمنى أن تلتقي في يومك هذا بما يسعد قلبك وأتمنى لك يوما لطيفا يشبهك..
……………………………
* ملك الموت كان يقبض روح النبى صلى الله عليه وسلم.. فشعر النبى بمرارة الموت، سأل ملك الموت.. يا مالك الموت، أتشعر أمتى مثلما أشعر به الآن ؟؟
* قال بل أشد.. خففناها لك لأنك رسول الله.. فنظر النبى صلى الله عليه وسلم إلى السماء وقال: ربى زده عليّ وخفف على أمتى..
* (صلى الله عليك وسلم ).. حبيبي و شفيعي أنت يا رسول الله.
………………………………
* سأل رجل أحد الحكماء: كم آكل .؟؟ قال فوق الجوع ودون الشبع..
* قال كم أضحك ؟؟.. قال حتى يسفر وجهك ولا يعلو صوتك..
* قال فكم أبكي ؟؟.. قال لا تمل من البكاء من خشية اللّه..
* قال فكم أخفي من عملي الصالح؟؟.. قال ما إستطعت أن تخفيه..
* قال فكم أظهر منه؟؟.. قال مقدار ما يقتدى بك..
* قال فكم أفرح إذا مدحني الناس؟؟.. قال على قدر ظنك أراض اللّه عنك أم غاضب..
* قال سيدنا موسى: “وأخي هارون هو أفصح مني” ما أجمل الإعتراف بمزايا الآخرين فهي من مزايا الأنبياء… وإنكارها من مزايا الشيطان “قال أنا خير منه”..
* طلب إبراهيم ابنه للذبح فأمتثل… وطلب نوح ابنه للحياة فأبى..
* البعض بارٌ بوالديه حد الذُّهول،
والبعض عاقٌ حد العجب!!
* قالوا للنبي هود: (إنا لَنَراكَ في سَفاهةٍ) فأجابهم: (يا قَومِ ليس بي سفاهَةٌ)، ولم يقل بل أنتم السفهاء!
* ما أجمل رقي الأخلاق في تعامل الأنبياء…
* أهرب حيث شئت: (إنّ إلى رَبِّكَ الرُّجْعى).. وأعمَل ماشئتَ فهناك كتابٌ: (لا يُغادرُصغيرةً ولا كَبِيرَةً إلا أَحصَاهَا)..
اليوم: (يُقبل) منك (مِثقاَل ذَرة).. وغداً لن (يُقبل) منك
(ملءُ اﻷرضِ ذَهباً).. فإتقوا اللّه وتأَملوُها بعمق.. (الباقيات الصالحات خيرٌ عند ربك ثواباً وخير أملاً ) وهي: سبحان الله – الحمد لله – لا إله إلا الله – الله أكبر.
* طابت أيامكم بذكر اللّه.
—————————-
القومة ليك يا وطن
—————————-
* كل ما يمكن أن يُكتب عن مباراة منتخبنا الوطني أمام نظيره التنزاني اليوم في إياب الجولة الأخيرة لتصفيات الأمم الإفريقية لبطولة الشان. كتبناه ونبهنا بشدة إلى صعوبتها رغم فوزنا في مباراة الذهاب في دار السلام بهدف ياسر مزمل.. وأكدنا على أنها يمكن أن تكون سهلة إذا آزرناه ووقفنا خلف نجومه مساندين بالقوة والوحدة المطلوبة..
* أخوة ليمونة في رابطة مشجعي المنتخبات الوطنية ظلوا في حالة حراك متواصل طوال اليومين الماضيين ونجحوا في تأمين أعداد كبيرة للمباراة مع عدد من المفاجآت في نوعية التشجيع واختلاف المعينات..
* ختاماً.. لا تنسوا الدعاء عند صلاة الجمعة اليوم، لينصر الله أبناءنا فما النصر إلا من عنده تعالى..
* وكفى.