اتحاد شداد ولجنة عامر يجبرون الموزمبيقي والزامبي على اعادة إختبارات الحكام السودانيبن بدواعي إنتخابية
تتم إعادتها سراً بالأكاديمية فجر الغد
إعادة الإختبارات لمن سقطوا علي حساب من نجحوا لإعطاء فرص من يستحقون لمن لا يستحقون
في فضيحة أخلاقية وفي سقطة كبري يقوم اتحاد كرة القدم السوداني برئاسة شداد ولجنة الحكام بقيادة عامر عثمان في الساعة الخامسة من فجر غدٍ الثلاثاء بإعادة إمتحانات اللياقة البدنية (فيفا تست) لحكام كرة القدم المرشحين لنيل الشارة الدولية بعد أن سقطوا في الإختبار الأول الذي أجري بفرع الرياضة العسكرية وهم اربعة عشر حكما مابين حكم ساحة وحكم مساعد بسبب لجنة عامر نفسها التي لم تعمل علي تجهيز حكامها بالصورة المطلوبة فنيا وبدنيا ونفسيا حيث كان في السابق تقوم لجنة الحكام بإجراء هذه الإختبارات كل ثلاثة اشهر الأمر الذي يجعلهم في قمة الجاهزية لمثل هذه الإختبارات فيجتازونها بكل سهولة، فسوء تخطيط لجنة عامر وسيطرته المطلقة عليها بدعم من شداد كان السقوط الفني عنوان الحكام الدوليين فاغفلت اللجنة متابعة مستويات الحكام .
ويشرف علي إعادة الإختبارات الزيمبابوي تنغاروما والموزمبيقي بنتو ويسعي نائب رئيس لجنة الحكام للشئون الفنية عامر عثمان بإعادة الإختبارات حتي يتسنى للحكام الذين سقطوا في الاختبار الاول باللحاق بالكشف الدولي علي حساب الحكام الذين نجحوا وسيتم إستبعادهم في خطوة غريبة ومريبة ويتخوف الحكام من تصفية حسابات تتم بعد الإعادة وتساءل عدد من الحكام السابقين كيف تتم إعادة الإختبارات ولماذا تعاد سرا وفي الفجر الأمر الذي يؤكد وجود نوايا سيئة وتخوفوا من إستبعاد الحكام الذين نجحوا في الدور الأول بعد إعادة الإختبارات وإستبعدوا أن يكمل الكشف الدولي من الحكام الذين نجحوا في الملحق وتخوفوا من حدوث مجزرة ومؤامرة تستهدف الحكام الذين نجحوا في الإختبار الأول.
يذكر أن اختبار اللياقة البدنية يقام على ثلاث مراحل يبدأ بالكودا ثم اختبار سرعات ل (40) متراً ثم بعد اجتياز المرحلتين الأولى والثانية يذهب الناجحون للمرحلة الثالثة وهي الجري علي المضمار (10) لفات
ويقام الاختبار سنوياً تحت إشراف الفيفا عن طريق الكاف.
بالله ياشداد استقيل انت وبرقو وكل الاتحاد حتى وزارة الشباب لا ملاعب ولا انجازات ولا ملف تحكيم ولا المدينه الرياضه ومشاكل بين الفرق ولاول مره فى التاريخ فريق له اثنين رئيس ياخى كرهتونا الكوره فى البلد ما ناقصه اصلا
إتق الله يا صاحب التقرير، مافي داعي الواحد عشان مصلحة ناس يشوه سمعة ناس تانيين، البتكتب عشان مصلحتهم ديل بعدين ما بيقيفوا معاك في محكمة الخالق عز وجل……!!