صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

اتقوا الله في المريخ !!

28

مشاهد رياضية

عبدالله ابو وائل

اتقوا الله في المريخ !!

 

 

 

 

 

 

[ما يكتب عن مجلس المريخ ومدربه الجزائري أمر مؤسف سيما وأنه يأتي من أقلام لا يطعن أحد في مريخيتها وحبها للكيان ولكن!!

[تمنينا لو تعامل هؤلاء بمهنية بعيداً عن آرائهم في قادة المجلس الحالي، لأن قيادة تلك الحملة ضدهم يشتت أفكارهم ويقودهم لارتكاب الأخطاء!

[من يشككون في قدرات الجزائري “آيت” قدموا الدعم المطلق لـ”إبراهومة” خلال توليه مهام المدير الفني!

[المريخ يا سادة (عشق) يبقى في القلب ولا يمكن التخلي عن تشجيعه مهما تدهورت نتائجه أو ساءت عروضه!

[من يعشق المريخ بصدق عليه التزام المهنية في كتاباته بإبراز الإيجابيات ومحاولة دعمها، وعدم التركيز على السلبيات واستغلالها ضد فريقه الذي يشجعه!

[ اتقوا الله في المريخ يا كبار كتّاب الأحمر، وتذكروا أن هنالك يوماً نلتقي فيه جميعاً أمام من اسمى نفسه (العدل) فيعطي كل ذي حق حقه!

[ تعاملوا مع من يديرون المريخ حالياً بأنهم (كبارنا) الذين قدمناهم لإدارة شؤون النادي لحين انعقاد جمعية عمومية تنتخب مجلساً جديداً.

[أعينوهم بتقديم النصح والمشورة بدلاً من تحميلهم مسؤولية أي إخفاق!

[ساندوهم حتى يعبروا بالمريخ من هذا المنعطف وإلا فإنكم بتلك الخطوة تقدمون خدمات جليلة لخصومكم الذين يستفيدون من خلافاتكم!

[اتقوا الله في المريخ.

مشهد أول

[من يشبهون مدرب المريخ بالمصارع “عبد الله الجزار” عليهم أن يتقوا الله في ذلك!

[الجزائري الذي أصبح مدرباً للمريخ يحتاج لدعم كافة المريخاب حتى يعمل في أجواء تساعده على بناء فريق المستقبل.

[أفسحوا المجال أمام الجزائري ليعمل دون ضغوط!

مشهد ثانٍ

[شهادة اعتز بها وأضعها قلادة على صدري، زميلي النظيف والعفيف “الصادق مصطفى الشيخ” مدافعاً عني بشأن ما أثير عن التقرير الذي كتبته عن البطلة الاولمبية “حنين سامي”.

[كلمات الأخ “الصادق” في حقي كانت بمثابة الدافع لأبذل قصارى جهدي دفاعاً عن المظلومين وبإذن الله أكون قدر الثقة التي وضعها في قلمي.

[شكراً جميلاً أخي وصديقي “الصادق”.

مشهد أخير

[ المواجهات المنتظرة للمريخ أمام الوادي نيالا ومريخ وهلال الفاشر خارج القلعة الحمراء ليست بالصعوبة التي يروج لها البعض!

[المريخ قادر على تحقيق آمال وتطلعات جمهوره ولا نخشى عليه إلا من كلمات المخذلين.

[للمريخ رب يحميه.

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد