وجد خبر(الخرطوم تعتزم توزيع الخبز بالرقم الوطني)، الذي نشرته إحدى الصحف أمس تداولاً كبيراً على (السوشال ميديا)، وحظي بكمية من التعليقات الساخرة، وأصبح مسار حديث المجتمعات والقروبات، بين من يرى أن الأمر لا يخرج من إطار الالهاء وشغل الرأي العام، وبين من يراه (مسخرة ومضحكة)،
(آخر لحظة) كانت موجودة داخل أحد القروبات النسائية التي طرحت الموضوع، بأن الأمر العودة الى بطاقة التعاون التي كانت تستخدمها الإنقاذ في بداية سنواتها، وكيف أن الأمر بدأ في تكرار نفسه مع اختلاف بعض التفاصيل من بطاقة تعاونية الى وثيقة ثبوتية، مشيرين الى أن البطاقة كانت تستخدم للمواد التموينية وليس (للرغيف)- على حد قولهن-