المحتال يراوغ ليسرق الهلال..!
رفيق الكلمة
..نادر عطا
المحتال يراوغ ليسرق الهلال..!
* واهم من يظن بأن المدان الكاردينال سيترك الهلال بكل هذة البساطة،فهذا المحتال يتعامل مع الهلال بعقلية الكرين ولا علاقة له بكرة القدم وخطته من دخول نادي الحركة الوطنية هو تنظيف سيرته الذاتية وساعده في ذلك النظام المخلوع الذي حماه وفصل له القوانين ويكفي تغيير مواد القانون ليترشح لدورة ثانية رغم وجود ادانته التي لايستطيع ان ينكرها.
*دون هذا المحتال بلاغ في مواجهتي وذكر للمتحري بأنني قلت انه مدان، لم يستطيع مواصلة البلاغ وأنا اتحداة من جديد أن يستمر في البلاغ وأبشره بانني سوف أقوم بتحريك البلاغ ومعي مجموعة من المحامين الوطنين ليس علي شاكلة المحامي “القباض” الذي أصبح بين يوم و ليلة عضو في المفوضية في عهد الكوز أدم كبير الذي ذكر بان المفوضية تم فحصها فحصا دقيقا وأتينا بقامات قانونية وتحديناه ان ينشر سيرة المحامي القباض وفشل قبل أن يغادر.
*المحتال دخل الهلال فاقد تربوي وخريج اصلاحية وبعد دورة واحدة أصبح “دكتور”، عمل قناة وصرفها فيها من دخل مباريات الفريق لتمجيد نفسه ودفع مبالغ طائلة للمغنيات علي شاكلة “أم سنون” ليغنوا له ويمجدوه كضبا “الكردنال معنا حنطور الرياضة” ليصفه أهل الهلال بالمريض النفسي.
*دخل هذا المدان نادي الهلال بسيرة مليئة بالاحتيال والنصب واصبح في اواخر عمره شاعرا يشتري الاغنيات بالمليارات ويدعي التلحين وهو علي ابواب السبعين، ياخي هاشم صديق شاعر الشعب كتب الملحمة وهو في المرحلة المتوسطة.
*كردنة من مدان بالتزوير والاحتيال، أصبح نجم مجتمع وتقول لي يخلي الهلال، دي حركة في شكل وردة من كردنة ملك الكردنة والحل في البل واحتلال النادي من جديد.
*المدان شغال عضوية واعلامه كبار “القباضين” يمارسون التضليل ليرسلوا رسائل وهمية لجماهير الهلال فحواها “كفيلنا ماشي ولا ثانية تاني ما بقعد”، وعلي مكونات الهلال الحذر حتي لا يحدث مما نخشي ونجد المحتال رئيس لنادي الهلال.
*حان الوقت لثورة هلالية قوية بقيادة تجمع الهلاليين تطيح بهذا المحتال وتسترد الهلال المختطف، ثورة مطالبها فتح باب العضوية وأقامة جمعية عمومية مثالية وطرد هذا المدان شر طرده.
*لو طبق ديكتاتور الاتحاد” شداد” النظام الاساسي المتوافق علية من الفيفا ونفذت لجنة الاخلاقيات قراراتها لما تجرأ امثال هذا المحتال التفكير في الترشح للعمل في روابط الناشئين ناهيك من ان يكون رئيسا لهلال الأمة.
*المادة التي تحرم المجرمين العمل الرياضي معطلة بواسطة شداد والذي ذكر في برنامج عالم الرياضة الذي أصبح مرتعا خصبا لفلول النظام المخلوع وقال بان للخواجات نظام غير نظامنا، وما ممكن تقول لي زول ما عندك اخلاق، طيب يا بروف زمان ما عندك لجنة الانضباط بنفس فهمك، كيف تقول لشخص انت ما منضبط.
* ذهاب المدان يؤلم الاولاد محمد خير و محمد يوسف و الصغير نابغ والكوز عزيز الخير يمشو وين،اين ستذهب من شتمت ثوار سبتمبر 2013 وقالت بأنهم مدمنو مخدرات وشاش وان كل بيت سوداني به زاني وزانية ومدمن مخدرات،وكرمت بواسطة المجرم فار الفحم وبعد كل ذلك ياتي وجدي المناضل ويظهر في قناة المدان ومديرتها قالت ما قالت في الثوار، ما رضينها ليك يا وجدي، لم نقل المدعو مولانا اسماعيل لاننا نعرف تاريخه وتاريخه يسمح له بالظهور في قناة المحتال لأنها تشبهة تماما.
* هل تعلم يا وزير الثقافة والاعلام بان هذة الخمسينية ما زالت تعمل في مجال الاعلام ومدير عام لقناة كمان.
*المدان بعدما نهب الهلال أموال لا حصر لها، لم يشبع من اللهف وهو يرتكب جريمة كبري وعملية نهب جديدة في حق الهلال بإنشاءدكاكين داخل النادي وعرضها للايجار لتجار السكر بمقدمات مليارية.
*المحتال عرف أن فترته في الهلال ستنتهي بعد ايام لذلك سارع التعاقد مع شركة مقاولات لانشاءدكاكين تسلم بعد شهرين وشرع في تسويقها،ولا يعلم هذا المجرم أن رفاق أبوشيبه له بالمرصاد.
*المدان قام بعملية نهب منظمة في نادي الهلال ، تعدي على أراضيه دون وازع أخلاقي ومارس هوايته المفضلة “التمويه” على التجار البسطاء وتضليل الجماهير ، إستقطع جزءا من أراضي النادي لتشييد دكاكين دون تصريح ، في مخالفة واضحة لإجراءات البناء القانونية، والمؤسف غياب وزارة الشباب والرياضة التي تقودها الفرحانه بت البوشي والمفوضية الولائية والشؤون الهندسية وكل الأجهزة الرقابية.
*المحتال كان سينهب الهلال “100” مليار لولا أن تم كشفه بواسطة تجمع الهلاليين الذي سارع بعمل اجراءات قانونية لادانة المدان مسبقا في قضايا الشرف والامانة.
*اخيرا.. المدان يراوغ لسرقة الهلال.. قوموا لثورتكم يا هلالاب..!
أخي الكريم نادر عطا لك مني نصيحة لوجه الله ، أنا راجل كبير وقد أكون في سن الوالد، ابعد عن الإساءة والتجريح الشخصي في كتاباتك الصحفية إذا كنت تريد نجاحاً في هذا المجال، لأن السب الشخصي سيفتح عليك باباً من الملاحقات القانونية التي قد تؤدي إلى حرمانك من مهنتك، حب هلالك كما يحلو لك ولكن بعيداً عن الإساءة لأحد أو توزيع الإتهامات بلا أدلة أما سمعت بمبدأ براءة المتهم حتى تثبت إدانته وهذا يعني بأم المتهم ولو كان محكوماً عليه بحكم قابل للطعن، فإنه برئ في نظر القانون حتى يصير الحكم نهائياً وحائزاً على حجية الأمر المقضي فيه، هذا ولك إحترامي والتقدير، عمك أبو محمد