كشفت ناشطة حقوقية وقانونية بان رئيس القضاء وعدد من القضاة الشرعيين في العهد السابق قد رفضوا طلبا بتضمين تحليل الحض النووي لاثبات النسب واصفة رفضهم بالموقف الغريب حيث قالت:(طالبنا كثير جدا التحليلي بتاع dna يكون جزء من اثبات النسب لكن واجهنا موقف غريبة جدا من رئيس القضاء انذاك ومن عدد من القصاة الشرعيين واترفضت المسألة بالكامل).
كشفت ناشطة حقوقية عن انتشار كبير لظاهرة الزواج العرفي مبينة انه شمل قطاعات كبيرة من المجتمع ليصل شريحة المعلمات ورموز المجتمع حيث قالت:(انتشر حتى وسط المعلمات والمثقفات وحتى وسط النساء والرجال الممكن يكونوا رموز) بينما أكدت مسؤولة عن الشؤون الطلابية باحدى الجامعات الكبيرة انتشار ظاهرة الزواج العرفي وسط الطلاب والطالبات قائلة:( أنا كنت مسؤولة عن الشؤون الاجتماعية للطلاب في جامعة كبيرة جدا مرت علي حالات زي دي الهم بكونو قاعدين أصحاب بجيبو ليهم ورقة عادية بتفقو عليها بكون الولي ما موجود بعد فترة بتظهر المشكلات)
