سيناريوهات توزيع معدات رياضية فى معسكرات النازحين بدارفور صحبتها ضجة وهيصة وهيلامانة كبيرة وشد وجذبوخلافات وصراع وحاجات تانية ما عرفنها وما عرفناها توزيع معدات تكلفتها 50 الف دورلا سناريو ماسخ جدا فى الحركة الالمبية والرياضية السودان ولايستحق كل هذة الضجة تشكيل الوفود المسافرة الايستحق كل هذة الهيصة القومة والقعدة الااذا كان هناك شيئا فى نفس يعقوب الغريبة اصرار الضباط الاربعة باللجنة الاولمبية الاصرار على السفر واصطحاب مجموعة من الصحفيين والموالين لهم من يشكرنهم ويجمدونهم فى عمل طوعي واللة حاجة مخجلة جدا ومحزنة من ضباط اللجنة الاولمبية من صحافيين يتكلبون على السفر ويسعون الية بكل السبل والوسائل اين المهنية الصحفية وهل يستطيع مثل هؤلا الصحفيين قول كلمة الحق فى مسيرة اللجنة الاولمبية وعكس السلبيات والاخطاء والتجاوزات طبعا لايستطعون ذلك وتعرف اللجنة الاولمبية السودانية كيف تمسكهم من اليد البتوجعهم لانهم ماسكين عليهم حاجات تانية اعذر الاخوة والزملاء الصحفيين الان ظروف الحياة اصبحت صعبة جدا . سيناريوهات اللجنة الاولمبية اصبحت ماسخة تمثل العجز الفكري الذي سيطر علينا وتعرف اللجنة الاولمبية السودانية ضباط ومكتب تنفيذي وموظفين كيف يمسكون الصحفيين ويجعلوهم يتكالبون عليهم بجون خجل وحياء فى موقف محزنة وحالة صعبة جدا اللجنة الاولمبية اصبحت تتخطي المؤسسات الصحفية فى اختيار من يرافقون وفودها لداخل وخراج السودان فى اوقات سابقة احرتمت اللجنة الاولمبية السودانية كثيرا ولانها اتبعت الطرق والوسائل الصحيحة والمهنية بالاتصال بالمؤسسات الصحفية وارسال دعوة لمرافقة صحفي بدون تحديد الاسم لمرافقة البعثات الاولمبية وسعدت جدا بهذا التعامل الواضحة والاحترام المتبادل بين اللجنة الاولمبية والمؤسسات الصحفية ويبدوا ان الوضع والحالة انفرطت وبسب الصراعات والخلافات والمشاكل .وتذكرت احداث ومواقف سابقة واين كان ضباط اللجنة الاولمبية تجاة قضايا ولماذ اختفوا ولماذ الاهتمام بالاشياء الشخصيه والمصالح واين المصلحه العامة وماذ يستفيد او تستفيد اللجنة الاولمبية من مثل هذة المواقف والقرارات.. وكان يجب علي اصحاب القرار لتشكيل هذا الوفد للسفر يجتمعوا ويقرروا ما هو افيد من الناحية العملية بدلا من اتباع نفس الاسلوب التقليدي الذي يتم تطبيقه منذ نصف قرن !!ولكننا للأسف ما زلنا نعيش في عالم غير العالم .. الكل يتحرك بخطي ثابتة ونحن عجزة نتبع نفس الاساليب الدعائية لمجرد المنظرة واثبات الذات .. ماذا يعني تشكيل وفد رياضي اولمبي لتوزيع معدات رياضية لاتغني وتسمن من جوع وكأنهم لا يعلمون ان ما يحدث يقلل من مكانة اللجنة الاولمبية السودانية هذة الاحداث والمواقف والتصرفات مصيبة لكل سودانى والسودانيين وبدلا من التفكير بإيجابية في استغلال المأساة والفكرة لصالح الوطن نبدأ بنفس الاسلوب القديم الذي عفي علية الدهر وكل وشرب منه في البحث عن أي بروباجندا او دعاية للمنظرة .. وفود اللجنة الاولمبية لولايات دارافور مع احترامي لهم ما هذا المنطق الغريب وكيف لا يفكر أي مسئول في استغلال الحدث لمعالجة اي سلبيات ولنبدأ بالرياضة والعزاء الحقيقي يكون ممثلا فى الاستفاده من الاخطاء والسلبيات حتى نتمكن من خدمة البلد فيتوزيع المعدات بشكل وصورة افضل بدلا من اختيار فلان وابعد فلان وعلان لانة ضدنا واخيتار قلان لانة معنا تلك الاحادث وقتها فقط يكون أي مسئول قد قدم بالفعل واجب العزاء بدلا من الدخول في لعبة لانفرغ منها ابدا وهي الوفد سافر الوفد عاد فلاان سافر راح واعطي بومبة لزملائة وبالتالي لابد ان تتحرك الجمعية العمومية للجنة الاولمبية توقف العبث كلها تتحرك لتقديم واجب العزاء وهم لا يعلمون اننا جميعا يجب ان نعزي انفسنا لان المصاب الجلل يمسنا جميعا يمس كل ابناء وشعب السودان والحركة الرياضية والاولمبية بدلا من اللعب بالشعارات الزائفة والاساليب التقليدية لابد ان يبتكروا أو يستحدثوا وسائل لها فاعليتها لمواجهة توابع أي كوارث وليس بالضرورة ان تكون الوفود وضباط اللجنة الاولمبية هم القدوةتحركات ضباط اللجنة الاولمبية ومللنا منه واصبحت مفروضا علينا غصبا عنا رضيا ام ابينا عاجنا او ما عجبنا المساله فى النهايه مصالح شخصيه ومشتركه بين ضياط اللجنة الاولمبية وجماعتواقام قاموا معاهو قعد قعدوا معاهو نحن الايهمنا سافر فلان وعاد علان يهمنا مصلحة بلدنا فوق كل شئ السكرتير او الرئيس ونوابهم ا موجودين او غير موجودين سيناريو ماسخ بجد!!
