افياء
أيمن كبوش
>اخي الاستاذ ايمن كبوش.. لك الود.. استميحك العذر ان تغولت على عمودك المقروء دون استئذان وما ذلك الا لسبب واحد هو انني من اهل الدار.
>غبت كثيراً عن الكتابة واخشى ان تتداخل كلماتي بعضها في بعض شأني شأن لاعب كرة القدم حينما يبتعد عن التدريبات وانت ادرى الناس بذلك.
>ان محور هذه الرسالة وزبدتها هو ما اقرأه من تبخيس للدور الذي قام به الارباب صلاح احمد ادريس حينما كان رئيساً لنادي الهلال شأنه شأن الرؤساء السابقين الذين يشتجر الناس حولهم ويختصموا كنوع من المرض والغرض.
>اذا تحدثنا عن الارباب الاديب نجد انه على مستوى الكتابة يمتاز اسلوبه بالمتانة اللغوية في السلاسة والاسترسال في ربط الافكار والقضايا ببعضها كما ان اسلوبه ارتبط بالعنف اللغوي عندما يرد على انتقادات بعض الناقمين لانه يعتقد انهم يفتقرون للحشمة بدليل انهم عمدوا للتجريح الشخصي ولذلك لا يرى لنفسه خياراً سوى ان يرتع في مثل هؤلاء حتى يقول الواحد منهم ويلي وسيكون ويلهم ويلاً طويلا.
>اما على مستوى الادارة فإن ما احدثه صلاح ادريس في فريق كرة القدم كان واضحاً لكل ذي بصيرة.. فريق مرصع بالنجوم بدءاً من حراسة المرمى ومروراً بخط الوسط وانتهاءً بخط الهجوم وكان نتاج ذلك ان هزم الاهلي المصري بكل عنفوانه وبطولاته ومن قبله الزمالك ومازيمبي في عقر داره.. كل ذلك الا يجعلهم يعترفون بما قدمه حتى ولو كان في افواه بعضهم ماء يمنعهم من قول الحقيقة!!.
>لعل كثيرون بينهم يطلقون العنان لخيالاتهم المريضة رجماً بالغيب ولكن حتماً سيأتي اليوم الذي يستبينون فيه الخط الابيض من الاسود في خضم الاتهامات حينما يرمون القول على عواهنه تخويفاً وتشكيكاً وتسفيهاً لكل من خالفهم الرأي.
لك شكري ودمت.كابتن/ احمد صالح
المرأة النخلة
كانت نخلة تتعالى فوق الاحزان.. تطل بالأمل الغض الريان
>وجد اسمها حينها تعاطف كبير وسط القبيلة الرياضية وقد يكون بل ومن المؤكد بأن ارتباط اسمها كقيادية بنادي رائد وعريق يجد له متسع من الاحترام داخل الجميع (الموردة) كان له كبير الأثر في زيادة التعاطف نحو تواجدها وتصديها للعمل ضمن منظومة مجالس إدارات الأندية فكانت حديث الوسط الرياضي وإن كان حينها زائداً في التضخيم الروائي .. وإن كان هذا مردهُ إلي أشواق تراقصت فوق بساط مخملي فرشته هذه النخلة داخل أذهان الجميع .. بالطبع كان علي الرصيف فئة تري من عين إرث مهتري مناهضة لهذا التواجد فإنتاشتها (الحجارة) ولكن ما بالكم في نخلة نالت منها الحجارة .. كثير منها لم يُصبها لعُلاها وسموها وهنالك من أصابها فما نال منها غير (حلو الرطب ومذاقه الطيب).
>فنالت احترام الوسط الرياضي ورضائه بوجود باذخ في كل محفل له مؤطرة للقيّم الرياضية ورسالتها السامية بخلق روابط اجتماعية وتواصل يولد الإلفه بين الجميع طارداً للعصبية والتعصب التي أصبحت عنوان سالب لعلاقات الوسط الرياضي.. كما لجهادها واجتهادها تقاطعات وبيان لها أوضح أن النجاح لازم مسيرتها أو لنقل توفيق كبير لازمها وكان طبيعياً لمهر مبذول أساسه التضحية والمثابرة.
>حملت الأنباء في الأيام القليلة الماضية إستقالة الاستاذة حنان خالد ونفر كريم من مجلس إدارة نادي الموردة إلي هنا فالأمر طبيعي ويحدث في كل الأندية لأسباب متفاوتة ولا نود أن نتحدث أو نطالب الأسرة الموردابية بتدارك الأمر أو تقديم النصح.. فهو حق لا نملكه فالموردة بتاريخها وعراقتها تملك الحكماء والعقلاء وهم قادرون علي لم الشمل واحتواء الازمات والمنعطفات التي يمرون بها في إطار بيتهم الداخلي.
>ولكن حق لنا أن نتحدث عن تجربة فريدة لواحدة من الكنداكات استطاعت أن تسطر اسمها في سِفر الكرة الخرطومية بل والسودانية وأصبحت (المرأة النخلة).. حنان خالد هل من تريث.. انت مشروع وفكرة تستوجب التضحية لإرساء دعائمها.
حمزة عوض بابكر
>وجد اسمها حينها تعاطف كبير وسط القبيلة الرياضية وقد يكون بل ومن المؤكد بأن ارتباط اسمها كقيادية بنادي رائد وعريق يجد له متسع من الاحترام داخل الجميع (الموردة) كان له كبير الأثر في زيادة التعاطف نحو تواجدها وتصديها للعمل ضمن منظومة مجالس إدارات الأندية فكانت حديث الوسط الرياضي وإن كان حينها زائداً في التضخيم الروائي .. وإن كان هذا مردهُ إلي أشواق تراقصت فوق بساط مخملي فرشته هذه النخلة داخل أذهان الجميع .. بالطبع كان علي الرصيف فئة تري من عين إرث مهتري مناهضة لهذا التواجد فإنتاشتها (الحجارة) ولكن ما بالكم في نخلة نالت منها الحجارة .. كثير منها لم يُصبها لعُلاها وسموها وهنالك من أصابها فما نال منها غير (حلو الرطب ومذاقه الطيب).
>فنالت احترام الوسط الرياضي ورضائه بوجود باذخ في كل محفل له مؤطرة للقيّم الرياضية ورسالتها السامية بخلق روابط اجتماعية وتواصل يولد الإلفه بين الجميع طارداً للعصبية والتعصب التي أصبحت عنوان سالب لعلاقات الوسط الرياضي.. كما لجهادها واجتهادها تقاطعات وبيان لها أوضح أن النجاح لازم مسيرتها أو لنقل توفيق كبير لازمها وكان طبيعياً لمهر مبذول أساسه التضحية والمثابرة.
>حملت الأنباء في الأيام القليلة الماضية إستقالة الاستاذة حنان خالد ونفر كريم من مجلس إدارة نادي الموردة إلي هنا فالأمر طبيعي ويحدث في كل الأندية لأسباب متفاوتة ولا نود أن نتحدث أو نطالب الأسرة الموردابية بتدارك الأمر أو تقديم النصح.. فهو حق لا نملكه فالموردة بتاريخها وعراقتها تملك الحكماء والعقلاء وهم قادرون علي لم الشمل واحتواء الازمات والمنعطفات التي يمرون بها في إطار بيتهم الداخلي.
>ولكن حق لنا أن نتحدث عن تجربة فريدة لواحدة من الكنداكات استطاعت أن تسطر اسمها في سِفر الكرة الخرطومية بل والسودانية وأصبحت (المرأة النخلة).. حنان خالد هل من تريث.. انت مشروع وفكرة تستوجب التضحية لإرساء دعائمها.
حمل تطبيق كورة سودانية لتصفح أسرع وأسهل
لزوارنا من السودان متجر موبايل1
http://www.1mobile.com/net.koorasudan.app-2451076.html
3,699 حملو التطبيق
لزوارنا من جميع انحاء العالم من متجر قوقل
https://play.google.com/store/apps/details…
13230 حملو التطبيق
على متجر mobogenie
http://www.mobogenie.com/download-net.koorasudan.app-357365…
5000+ حملوا التطبيق
>اذا تحدثنا عن الارباب الاديب نجد انه على مستوى الكتابة يمتاز اسلوبه بالمتانة اللغوية في السلاسة والاسترسال في ربط الافكار والقضايا ببعضها كما ان اسلوبه ارتبط بالعنف اللغوي عندما يرد على انتقادات بعض الناقمين لانه يعتقد انهم يفتقرون للحشمة بدليل انهم عمدوا للتجريح الشخصي ولذلك لا يرى لنفسه خياراً سوى ان يرتع في مثل هؤلاء حتى يقول الواحد منهم ويلي وسيكون ويلهم ويلاً طويلا.
وما علاقة ( اللغة وما أدراك ) التي جاءت أعلاه بـ( الهــلال ) وإدارة صلاح إدريس له يا كابتن ( أحمد صالح وكابتن أيمن كبووووش …؟!؟!؟
مرضتوووووووونا والله بإجتهاداتكم الفيثاغورثية دي … عليك الله يا أيمن ( أقلب ) وخليك ( مريخابي ) عليك الله عليك الله وأرحمنا شووووووووية.