نقطة … وفاصلة
يعقوب حاج ادم
كنا قايلين القبة تحتها فكي؟؟؟
في الهلال تنشد عن الحال هذا هو الحال
مدرب مقلب ولاعبين كومبارس
– خدعونا بالنمرة الكاملة وبالشباك النظيفة وبالأهداف التسعة وقلنا القبة تحتها فكي ولكننا لم نحصد سوى الحسرة والألم والدهشة وفقر الفاه فكل من شهد هلال الجيش الرواندي وصل إلى قناعة تامة بأن هذا الفريق لاعلاقة له بكرة القدم نفس الخرمجة ونفس العك ونفس العراك وفشل ذريع في بناء اي هجمة مثالية نحو مرمى الجيش والدليل ان حارسهم كان ضيف الشرف الاول في المباراة ومما يثير الغبن والغيظ أن نرى كل لاعبي الهلال كالأشباح داخل الملعب كل لاعب منهم يجرجر ارجله من فرط الأعياء في صورة مآساوية لاتدل على ان الفريق يأتي إلى الملعب من معسكر توافرت فيه كل سبل الراحة للاعبين وحتى الوصول لركلات الترجيح لم يكن مقنعا ولايتوافق مع مجريات المباراة في اشواطها الاصلية والاضافية والتي كانت فيها السياده للاعبي الجيش الرواندي الذين حاصروا الهلال في نصف ملعبه وأجبروه على اللعب بدفاع المنطقة ويبدو ان مدرب الجيش قد درس الفريق الهلالي جيداً وعرف كل كبيرة وصغيرة فيه وعمل على تعطيل كل مفاتيح اللعب فيه والتي كانت أصلاً معطلة ولاتحتاج لتعطيل ويقيني بأن وصول الهلال لركلات الترجيح لم يكن عادلاً لأن المباراة كان من المفترض ان تنتهي في اوقاتها الاصلية لمصلحة الجيش ولكن المجنونة كان لها حديث اخر وابت إلا أن تمدد المباراة ل كلات الترجيح التي ابتسمت للفريق الافضل،،
استدعوا موتا وسرحوا فلوران
– لكي لاندفن رؤسنا في الرمال يجب ان نقول وبملء الفيه ان العمر الافتراضي للمدرب الكنغولي فلوران قد أنتهى ويجب ان نقول له شكراً لاكفيت ولاوفيت ولاخلقت من الفسيخ شربات فها نحن وبعد مرور 31 شهراً من عمر الزمان والسيد فلوران جاثم على صدورنا هانحن كما نحن وكأننا يابدر لارحنا ولاجئنا فالهلال هو الهلال بكل خطرفاته وجلطاته وهزاله وهوانه فلا أضاف فلوران للفريق لمسه فنيه ولا هو نجح في احراز بطولة ففي البطولة الكبرى وصل بنا فلوران لمحطتنا التقليدية دوري المجموعات وفشل فشلاً ذريعاً في الوصل بالفريق إلى دور الثمانية وفي بطولة سيكافا وهي البطولة الاضعف بشهادة كل الخبراء خرج على ايدي الجيش الرواندي وفشل في الوصول للمباراة النهائي فماذا نرجو من مدرب عاجز عن ترويض فرق شرق ووسط أفريقيا وهي الفرق الاضعف على مستوى القارة السمراء؟؟
– وصوت العقل ينادي بالعودة إلى احضان المدرب البرتغالي جواو موتا فهو المدرب الوحيد الذي ظلمته إدارة الهلال وقامت بتسريحه بعد أن أوجد للفريق شخصية أعتبارية وهوية معتبرة داخل المستطيل والاستعانة به في قادم الأستحقاقات قد يعيد للفريق شيئا من عنفوانه وحيويته المفقودة لأن الأعتماد على هذا الكنغولي المفلس سيقود الهلال للخروج صفر اليدين من البطولة الكبرى التي قد نغادرها من أدوارها التمهيدية،،
((دبوس))
– لن يستقيم الظل وشلة الأنس الشنداوية تحيط بالهلال أحاطة السوار بالمعصم بأيعاز من السيد عبد المهيمن فما لم يتخلص الهلال من ناس فارس وصلاح عادل والطيب عبد الرزاق وياسر مزمل فلن تقوم للهلال قائمةوسنظل كمن يحرث في البحر،،
((نقشه))
– ولايزال الصفر الدولي يلاحقنا ويطل برأسه؟؟؟!!
((فاصلة …. أخيرة))
– ياشماتة ابلة ظاظا فينا!!؟؟؟؟؟
هههههه لكن بعد كم يوم حتعمل لينا صداع تاني بهلالك دة كأنه ريال مدريد هههههه ما مشكلة تاني ابدا من الصفر كالعادة….
ما قلنا ليك ما بتقدروا وابن
محترفي العليقي بتع العام
الماضي..بدل عشره اجانب
وما فوقهم فائده جيبوا ليكم
تلاته من العيار الثقيل تنفع
الفريق في البطوله الافريقيه..
وقولوا كؤوس سيكافا صفيح
حتي الصفيح ما حصلت..
وبهذا الهلال شارك ٩ مرات في
سيكافا حصيلته صفر كبير أما
زعيم البلد شارك ٨ مرات وفار
بالبطوله ٣ مرات…وقولوا برضوا
صفيح والهلال الصفيح أصبح
صعب عليهو ولما الفلسفيه….