خسر منتخب السودان للشباب من منتخب فلسطين بنتيجة 5-3، ضمن الجولة الثانية من المجموعة السادسة، لبطولة كأس العرب لمنتخبات الشباب تحت 20 عاماً.
سجل أهداف منتخب السودان كل من فوزي عمر وأحمد محمد وأمجد إبراهيم، بينما جاءت أهداف منتخب فلسطين عن طريق محمد محمود ومنير البدارين وقيس الحطاب ومحمد صندوقة وداني درياس.
وحصل لاعب المنتخب السوداني أبكر راتو على جائزة أفضل لاعب في المباراة.
ويحتل منتخبا فلسطين والمغرب صدارة ترتيب المجموعة السادسة بـ3 نقاط لكل منهما، يليهما منتخب السودان بدون رصيد.
وتختتم منافسات المجموعة السادسة بالمباراة التي تجمع بين منتخبي فلسطين والمغرب يوم الخميس المقبل.
قد يعجبك أيضا
6 تعليقات
اترك رد
إلغاء الرد
الفضيحة لاتحاد اليخماو وليست للشباب الابرياء الذين اجتهدوا وعملوا العليهم.
ارجو من محرري كورة سودان البعد عن العناوين الحاطة من شان المنتخب، فهؤلاء اليافعين في نظري قدموا أداء رائع مقارنة بالمنتخب الأول فليست هناك فضيحة يا اخوة، وقد تعرضوا لضغط تحكيمي في مباراة المغرب والهدف الثالث جاء بعد مخالفة واضحة تجاهله الحكم. وخسارة المباراتين بفارق هدفين لكل و أحرازهم ٥ أهداف مقابل ٩، وهي نتيجة مفهومة اذا وضعنا في الاعتبار الاعداد وفوارق أخرى. منتخب المغرب ضم محترفين في دوريات أوربية.
طيب شنو الجديد . طالما تحضيراتنا كده ومافي اساسا دوري روابط او ناشئين فتبقي المحصلة صفر كبير .
دائماً تتسبب تنظيرات مازدا مستشار المنتخب بنتيجة كارثة، أجزم بأنه صاحب لونية الكرات العالية من الدفاع للهجوم.
متى نتخلص من المجاملات؟ متى نتعلم الكرة الحديثة؟
متى يترك مازدا منتخباتنا في حالها؟
الحقيقة المهارات الفردية كانت حاضرة و ليتهم لعبوا بدون خطة، لكان المردود ناجع.
هاردلك يا شباب ما قصرتوا
المنطق يقول 1 + 1 = 2 و لكن منطقنا نحن السودانيين يقول 1 + 1 = 3 صنع خصيصاً ف السودان فهمتوا حاجة ! ! !
مصيبتنا نحن السودانيين حنك و فصاحة بس و عدم فهم شئنا أم أبينا م عندنا منطق أبداً رازين و نطاحين و شخصنة الأمور و إذا لم نغير من مفاهيمنا سنظل هكذا إلى أن يرث الله الأرض و من عليها ف السياسة و الرياضة ! ! !
أصحى يااااااا برييييييييييش ! ! !
المشكلة سواء كانت في المنتخب الأول أو الناشئين أو الشباب واضحة وضوح الشمس لكن في كل مرة نجرب المجرب وننتظر نتائج ….. ما في تخطيط أو بالأحرى الصبر على التخطيط … يعني مثلا لو أخذنا أعمار 14 سنة (مع معايير الاختبار مثل الطول، الوزن، الذكاء الخ..) وبدينا معاهم شغل علمي بواسطة خبير أجنبي (لأنه صراحة ما شايف أي مدرب سوداني ليه بصمة خططية أو تكتيكية) مع تخصيص ميزانية معتبرة لهذا الفريق (حتى لو بالتبرعات لو الدولة ما قادرة) تشمل التغذية والترجيل والمعسكرات والمبارايات الودية الدولية ، أكيد بعد 4 أو 5 سنوات حنشوف منتخب شباب راقي ومنافس على مراكز متقدمة ويمكن يحرز بطولة … لكن بالوضع والهرجلة الحالية دي 100 سنة ما حيكون في تقدم لازم تغيير مفاهيم …..”إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم”