قال تعالى “وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ راجعون “صدق الله العظيم”
توفى الأستاذ الصحفي الهلالي عبد المولي الصديق كاتب عمود (ايقاعات سريعة) الذي وافتة المنية اليوم ، عمل الراحل بعدد من الصحف وعرف بدماثة الخلق وطيب المعشر ، رحم الله الفقيد واسكنة فسيح جناتة مع الصديقين و الشهداء وحسن اؤلئك رفقا .. انا لله وانا اليه راجعون ولا حول ولا قوة الا بالله
مجلس الهلال ينعي عبد المولي الصديق
يقول الله تعالى في سورة البقرة : ( وَلَنَبْلُوَنَّكُمْ بِشَيْءٍ مِنَ الْخَوْفِ وَالْجُوعِ وَنَقْصٍ مِنَ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ * أُولَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ ) البقرة/ 155 – 157
صدق الله العظيم
ينعى مجلس ادارة وروابط ومشجعي ولاعبي نادي الهلال عند المولى عز وجل الصحفي المعروف الاستاذ عبد المولى الصديق الذي انتقل انتقل لرحمة مولاه ظهر اليوم بعد صراع مع المرض ويعتبر الاستاذ عبد المولي احد أعمدة الصحفيين الرياضيين الذين قدموا الكثير للرياضة السودانية على وجه العموم ونادي الهلال على وجه الخصوص وترأس تحرير صحيفة الهلال في عدة فترات سابقة كما عمل في عدة صحف رياضية منها قوون والكابتن والمشاهد والأسياد وعمل رئيسا للقسم الرياضي في العديد من الصحف السياسية .
وسيوارى الجثمان مساء اليوم بمقابر الكلاكلة ويقام المأتم بالكلاكله القبة .
رحمه الله رحمة واسعه والهم آله وذويه الصبر وحسن العزاء .
إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ
رحم الله الفقيد عبدالمولى الصديق و أسكنه فسيح جناته
(إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ )
فى عليين مع الابرار لقد كنت تعرف كيف تعزف بلغة القران الكريم ومن خلالها مارست مهنة الانبياء كخير معلم وفقدك عظيم هكذا الموت نقاد يختار الاجياد لك الرحمة ولاا ل الهلال والصحافة حسن العزاء وللجموعية كذلك
تغمدك الله برحمته وغفر لك ما تقدم من ذنبك بقدر ما متعتنا وسريت عنا بكتاباتك الصادقة
انا لله وانا اليه راجعون
تُرى كيف مرت هذه العشر سنوات دون إيقاعاتك السريعه وعمودك الإجتماعي في جريدة الحياة كيف مرت كل هذه السنين ياصاحب المقام الرفيع وياصاحب السعاده ..كيف مرت دون عمودك الذي يترقبه القُراء بعد كل مباراة للهلال ..كيف مرت تلك السنين دونك أنت يا والدي الغالي ..رحمة الله تغشاك يا أبي ستظل ذكراك خالده حتى نلقاك ..إنا لله وإنا إليه راجعون