صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

ﺃﺟﻮﺍﺀ ‏( ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ‏) …

24

طق خاص
ﺧﺎﻟﺪ ﻣﺎﺳﺎ
ﺃﺟﻮﺍﺀ ‏( ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ‏) …

ﻛُﻨّﺎ ﻗﺪ ﺃﺷﺮﻧﺎ ﺇﻟﻰ ﺃﻥ ﺇﻧﺘﻘﺎﻝ ﺍﻟﺴﻴﺪ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺼﺤﻪ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩﻳﺔ ‏( ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ‏) ﺑﺤﺮ ﺇﺩﺭﻳﺲ ﺃﺑﻮ ﻗﺮﺩﻩ ﻣﻦ ﻣﻨﺼﺒﺔ ﺇﺛﺮ ﺍﻟﺘﺸﻜﻴﻞ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﻱ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺗﻔﺴﻴﺮﻩ ﺑﻤﻌﺰﻝ ﻋﻦ ﻣﻌﺮﻛﺔ ‏( ﻛﺴﺮ ﺍﻟﻌﻈﺎﻡ ‏) ﺑﻴﻨﻪ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺯﻳﺮ ﺍﻹﺗﺤﺎﺩﻱ / ﻣﺎﻣﻮﻥ ﺣﻤﻴﺪﻩ ﻭﻛﺎﻥ ‏( ﺍﻹﺗﺤﺎﺩﻱ ‏) ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻗﺪ ﺃﻟﻤﺢ ﻟﺬﻟﻚ ﻓﻲ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﻣﻨﺎﺳﺒﺔ ﻛُﻨﺖ ﺷﺎﻫﺪﺍً ﻋﻠﻴﻬﺎ .
ﻓﺮﻍ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﺼﺤﻪ ﺍﻟﻮﻻﺋﻲ ﻣﻦ ﻣﻌﺮﻛﺘﻪ ﻣﻨﺘﺼﺮﺍً ﻭﻫﺎﻫﻮ ﻳﻌﺎﻭﺩ ﻗﺼﻒ ﺇﺣﺪﻯ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﺼﺤﻴﻪ ﺍﻷﺧﺮﻯ ﻭﻫﻲ ‏( ﺍﻹﻣﺪﺍﺩﺍﺕ ﺍﻟﻄﺒﻴﻪ ‏) ﻣﺘﻬﻤﺎً ﺇﻳﺎﻫﺎ ﺑﺄﻧﻬﺎ ﺻﺎﺭﺕ ﻫﻴﺌﺔ ‏( ﺭِﺑﺤﻴّﺔ ‏) ﺗﺴﻌﻰ ﻟﻺﺳﺘﺜﻤﺎﺭ ﻭﻟﻢ ﺗﺤﺼﺮ ﻧﺸﺎﻃﻬﺎ ﻓﻲ ﺍﻹﻣﺪﺍﺩ ﺍﻟﻄﺒﻲ ﻭﺗﺘﻜﺴﺐ ﺑﻤﺎ ﻳﻌﺎﺩﻝ %15 ﻣﻦ ﺃﻱ ﻋﻘﺎﺭ ﻳﺘﻢ ﺑﻴﻌﻪ ﻫﺬﺍ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﻪ ﻹﺗﻬﺎﻣﻬﺎ ﻓﻲ ﻧﺪﻭﺓ ﺭﺳﻤﻴﺔ ﺑﻀﺒﻂ ﺃﺩﻭﻳﺔ ﻏﻴﺮ ﻣﻄﺎﺑﻘﻪ ﻟﻠﻤﻮﺍﺻﻔﺎﺕ ﺑﺴﺒﺐ ﺍﻟﺤﻤﺎﻳﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﺘﻴﺶ ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻭﺭﺩﻩ ‏( ﺑﺎﺝ ﻧﻴﻮﺯ ‏) .
‏( ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ‏) ﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ ﻏﻴﺮ ﻣﻌﻨﻲ ﺑﻜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﺗﻔﺼﺢ ﻋﻦ ﺷﻲﺀ ﻏﻴﺮ ﺃﻥ ﺍﻟﺪﻭﻟﺔ ﺗﺮﻛﺖ ﺃﻣﺮﻫﻢ ﻓﻲ ﻳﺪ ﺃﺷﺨﺎﺹ ﻏﻴﺮ ‏( ﻣﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ‏) .
ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻦ ﻣﻌﻨﻲ ﺑﺎﻷﺳﺎﺱ ﺑﺄﻣﺮ ‏( ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ‏) ﻭﻣﺪﻯ ﺗﻮﻓﺮﻩ ﻓﻲ ﻣﻨﺎﻓﺬ ﺍﻟﺒﻴﻊ ﺑﺎﻹﺿﺎﻓﻪ ﻷﺳﻌﺎﺭﻩ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﺎﻋﺎﺩﺕ ﺗﺠﺪ ﺃﻱ ﻛﺎﺑﺢ ﻟﻬﺎ .
ﺇﻧﺼﺮﻑ ‏( ﺍﻟﺤﺰﺏ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ‏) ﻟﺘﺮﺿﻴﺎﺕ ﻣﻨﺴﻮﺑﻴﺔ ﺑﺎﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﻭﺍﻟﻮﺯﺍﺭﺍﺕ ﻣﺆﻛﺪﺍً ﻋﻠﻰ ﺃﻥ ‏( ﻣﺼﺎﻟﺢ ‏) ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ ﻭﻗﻀﺎﺀ ﺣﺎﺟﻴﺎﺗﻬﻢ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﺃﻭﻟﻮﻳﺎﺗﻪ ﻭﺳﻴﻈﻞ ﺭﺋﻴﺲ ﻭﺯﺭﺍﺀ ﺣﻜﻮﻣﺘﻪ ‏( ﻳﻐﺮّﺩ ‏) ﻭﻳﻄﻴﺮ ﺑﺄﺣﻼﻣﻪ ﻓﻲ ﻋﻮﺍﻟﻢ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻂ ﺍﻟﺘﻔﺎﻋﻠﻴﻪ ‏( ﺍﻹﻓﺘﺮﺍﺿﻴﻪ ‏) ﺑﻴﻨﻤﺎ ﺗﺘﺠﺪﺩ ﺍﻷﺯﻣﺎﺕ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ ﻭﻳﻌﻴﺸﻬﺎ ﻭﺍﻗﻌﺎً ﻣﻠﻤﻮﺳﺎً ﻓﻲ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ .
ﻃﺎﻟﻤﺎ ﺃﻥ ﻣﺎﻣﻮﻥ ﺣﻤﻴﺪﻩ ﻻ ﻳﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﺑﻴﺘﻪ ﻭﻳُﻌﺠﺰﻩ ﺷﺮﺍﺀ ﺍﻟﺪﻭﺍﺀ ﺃﻭ ﻳﻘﻒ ﺭﺍﺗﺒﻪ ﺃﻣﺎﻡ ﺃﻱ ﻇﺮﻑ ﺻﺤﻲ ﻭﻻ ﻳﻌﻮﺩ ﺍﻟﺴﻴﺪ ‏( ﺟﺎﻣﻊ ﺍﻟﻤﻨﺼﺒﻴﻦ ‏) ﻟﻴﻘﻒ ﻓﻲ ‏( ﺻﻒ ‏) ﺍﻟﺮﻏﻴﻒ ﺃﻭ ﺍﻟﺠﺎﺯ ﻭﻻ ﻳﺤﺘﺎﺝ ﻟﻤﺒﻠﻎ ﺑﺴﻴﻂ ﻳﺘﻮﺳﻞ ﻟﻤﻮﻇﻔﻲ ﺍﻟﺒﻨﻮﻙ ﻟﻴﺘﺼﺪﻗﻮﺍ ﺑﻪ ﻋﻠﻴﻪ ﻓﺈﻥ ﺣﻞ ﺍﻷﺯﻣﻪ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﻳﻈﻞ ﻓﻲ ‏( ﺍﻟﺘﻐﺮﻳﺪﺍﺕ ‏) ﻭﺍﻟﻤﻌﺎﺭﻙ ﺍﻟﻮﺯﺍﺭﻳﺔ .
ﺫﺍﺕ ﺍﻷﻣﺮ ‏( ﺭﻳﺎﺿﻴﺎ ‏) ﺳﻴﺘﻜﺮﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﻷﻥ ﺃﺻﻞ ﺍﻷﺯﻣﺎﺕ ﻓﻴﻪ ﻻﺯﺍﻝ ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﻟﻢ ﻳﺘﻐﻴﺮ ﻓﻴﻪ ﺃﻱ ﺷﻲﺀ .
ﻭﻟﻮ ﺃﻥ ﻟﺠﻨﺔ ‏( ﺻُﻨّﺎﻉ ﺍﻟﺴﻮﻕ ‏) ﺇﺳﺘﻄﺎﻋﺖ ﺃﻥ ﺗﺜﻨﺠﺰ ﺷﻴﺌﺎً ﻓﻲ ﻣﻬﺎﻣﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻮﻯ ﻣﺤﺴﻮﺱ ﻟﺘﻘﺪﻣﻨﺎ ﺑﺈﻗﺘﺮﺍﺡ ﻟﺘﺸﻜﻴﻞ ‏( ﻟﺠﻨﺔ ﺭﻳﺎﺿﻴﺔ ‏) ﻹﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺸﺄﻥ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻭﻟﻮ ﻋﻠﻰ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﻨﺸﺎﻁ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﺑﺮﺯﻕ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﻟﻴﻮﻡ .
ﻫﺬﺍ ﻷﻧﻨﺎ ﻧﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﻭﺍﻗﻊ ﻛﺎﻓﺮ ﺑﺪﻭﻟﺔ ‏( ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺎﺕ ‏) ﻭﻳﺘﺤﻜﻢ ‏( ﺍﻟﻤﺰﺍﺝ ‏) ﺍﻟﺸﺨﺼﻲ ﻓﻲ ﻛﻞ ﺷﻲﺀ .
ﺭﻳﺎﺿﻴﺎً ﺃﻣﺎﻣﻨﺎ ﺟﻤﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺎﺕ ﺍﻟﻤﺤﻠﻴﺔ ﻭﺍﻹﻗﻠﻴﻤﻴﺔ ﻭﺍﻟﺪﻭﻟﻴﺔ ﻟﻸﻧﺪﻳﺔ ﻭﺍﻟﻤﻨﺘﺨﺒﺎﺕ ﻭﺗﻌﺘﺒﺮ ﺣﺎﻟﺔ ‏( ﺍﻟﺘﻨﺎﻃُﺢ ‏) ﺍﻟﻤﺴﺘﻤﺮﻩ ﺑﻴﻦ ﻣﺆﺳﺴﺎﺕ ﺍﻟﻌﻤﻞ ‏( ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ‏) ﺍﻟﺘﻲ ﻋﺎﻳﺸﻨﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﺃﻛﺒﺮ ﺇﺷﻌﺎﺭ ‏( ﺧﺼﻢ ‏) ﻣﻦ ﻗﻴﻤﺔ ﻣﺸﺎﺭﻛﺔ ﺃﻧﺪﻳﺘﻨﺎ ﻭﻣﻨﺘﺨﺒﺎﺗﻨﺎ .
ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ‏( ﺃﻟﻐﻰ ‏) ﻣﺒﻜﺮﺍً ﻭﺟﻮﺩ ﺃﻱ ﻣﺆﺳﺴﺔ ﺇﺩﺍﺭﻳﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺩﻱ ﻭﺇﺳﺘﻌﺎﺽ ﻋﻨﻬﺎ ﺑﺄﺷﺨﺎﺹ ﻏﻴﺮ ﻣﺆﻫﻠﻴﻦ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﻷﻱ ﺷﻲﺀ ﻳُﻤﻜﻦ ﺃﻥ ﻳﺤﺪﺙ ﺟﺪﻳﺪﺍً ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﺣﺘﻰ ﻭﻟﻮ ‏( ﻧﻔﻀﺖ ‏) ﺍﻟﻤﻌﺎﺭﺿﺔ ﺍﻟﻤﺤﺪﻭﺩﻩ ﻓﻲ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻳﺪﻫﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻬﻼﻝ ﻧﻬﺎﺋﻴﺎً .
ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻣﺪﻧﻲ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻻ ﻳﺨﺘﻠﻒ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻋﻦ ﺍﻟﻜﺎﺭﺩﻳﻨﺎﻝ ﻓﻲ ﺇﻟﻐﺎﺀ ﺍﻟﻤﺆﺳﺴﺔ ﻟﺼﺎﻟﺢ ﺍﻟﻔﺮﺩ ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﺳﻴﺘﻮﻗﻒ ﻣﺮﻳﺨﻪ ﻓﻲ ﺣﺪﻭﺩ ﻣﺎ ﻳﺘﻨﺎﺳﺐ ﻭﻣﺮﻳﺦ ﺑﺮﺋﺎﺳﺔ ‏( ﺃﺑﻮﺍﻟﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ‏) ﻭﻟﻦ ﻳﺰﻳﺪ ﻋﻠﻴﻪ ‏( ﺷﺒﺮ ‏) ﻣﻦ ﺣﺎﻝ ﺍﻟﻤﻮﺳﻢ ﺍﻟﻤﺎﺿﻲ .
ﻭﺃﺟﺰﻡ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﺒﺮﻭﻓﻴﺴﻮﺭ ﻛﻤﺎﻝ ﺷﺪﺍﺩ ﻏﻴﺮ ﻣﻬﺘﻢ ﻭﻻ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﺑﻜﻴﻔﻴﺔ ﺗﻄﻮﻳﺮ ﻛﺮﺓ ﺍﻟﻘﺪﻡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﻪ ﻭﺗﺤﺴﻦ ﺃﻭﺿﺎﻋﻬﺎ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺇﻫﺘﻤﺎﻣﻪ ﺑﻔﺮﺽ ﺷﺨﺼﻴﺘﻪ ﻭﻫﻴﻤﻨﺔ ﺭﺃﻳﻪ ﺍﻟﻐﻴﺮ ﻣﻔﻬﻮﻡ ﻭﻻ ﻣﻬﻀﻮﻡ .
ﺃﺟﻮﺍﺀ ‏( ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ ‏) ﻭﺍﻹﺣﺘﻘﺎﻥ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻫﻲ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻌﻮﻕ ﻟﺮﻳﺎﺿﺘﻨﺎ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻴﺔ ﻭﻣﻌﻄّﻞ ﻟﺤﺮﻛﺔ ﺗﻘﺪﻣﻬﺎ ﻧﺤﻮ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﻟﻤﺎ ﻭﺻﻞ ﺇﻟﻴﻪ ﺍﻵﺧﺮﻭﻥ ﻭﻟﻦ ﻳﻨﺼﻠﺢ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﺇﻻ ﺑﺘﻘﺪﻳﻢ ﺃﺻﺤﺎﺏ ‏( ﺍﻟﻌﻄﺎﺀ ‏) ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺗٌﻘﺪﻣﻬﻢ ﻋﻼﻗﺎﺗﻬﻢ ﻣﻊ ﺍﻟﻨﻈﺎﻡ ﻣﺴﺘﻐﻠﻴﻦ ﺇﺧﺘﻼﻝ ‏( ﺍﻟﻤﻌﺎﻳﻴﺮ ‏) ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﻜﻢ ﺍﻟﻤﻨﺎﺻﺐ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻥ .
ﻣﺸﻐﻮﻟﻴﻦ ﺑﺼﻐﺎﺋﺮ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺳﻂ ﺍﻟﺮﻳﺎﺿﻲ ﻭﻗﻀﺎﻳﺎ ﺟﺎﻧﺒﻴﻪ ﻻ ﻳﺴﻬﻢ ﺣﻠﻬﺎ ﻓﻲ ﺗﻘﺪﻳﻤﻨﺎ ﺧﻄﻮﺓ ﻭﺍﺣﺪﻩ ﻟﻸﻣﺎﻡ ﺭﻳﺎﺿﻴﺎً

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد