*ﺍﻟﻨﺠﻢ ﻳﺴﺘﺨﻒ ﺑﻨﺎ*
*ﻧﺒﺾ ﺍﻟﺼﻔﻮﺓ*
*ﺍﻣﻴﺮ ﻋﻮﺽ*
ﺑﻌﺪ ﻓﻮﺯ ﻓﺮﻳﻘﻪ ﺑﺎﻷﻣﺲ ﻋﻠﻲ (ﻭﺍﺣﺔ ﻗﺒﻠﻲ) ﻟﺤﺴﺎﺏ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﻜﺄﺱ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ ﺑﺨﻤﺎﺳﻴﺔ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻫﺪﻑ، ﺧﺮﺝ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪ ﻟﻠﻨﺠﻢ ﺍﻟﺴﺎﺣﻠﻲ، ﺭﻓﻴﻖ ﺍﻟﻤﺤﻤﺪﻱ، ﺑﺘﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﻟﻤﻮﻗﻊ (ﻛﻮﻭﺭﺓ) ﺫﻛﺮ ﻓﻴﻬﺎ ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻨﺠﻢ ﺍﻟﺴﺎﺣﻠﻲ ﻳﻨﺎﻓﺲ ﻓﻲ ﻋﺪﺓ ﺟﻬﺎﺕ، ﻭ ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺃﻧﻨﺎ ﺑﺼﺪﺩ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺍﻷﻫﺪﺍﻑ ﺍﻟﻤﺮﺳﻮﻣﺔ، ﺃﻣﺲ ﺗﺄﻫﻠﻨﺎ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻭﺭ ﺭﺑﻊ ﺍﻟﻨﻬﺎﺋﻲ ﻟﻜﺄﺱ ﺗﻮﻧﺲ ﻭ ﺍﻵﻥ ﻧﺮﻛﺰ ﻋﻠﻰ ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻨﺎ ﺿﺪ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ، ﺳﻨﺴﺘﻌﻴﺪ ﺍﻟﺪﻭﻟﻴﻴﻦ ﻭ ﺳﻨﺘﺤﻮﻝ ﺇﻟﻰ ﺃﻡ ﺩﺭﻣﺎﻥ ﻳﻮﻡ ﺍﻷﺭﺑﻌﺎﺀ ﺍﻟﻘﺎﺩﻡ، ﻭ ﺑﺤﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺳﻨﻜﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺃﺗﻢ ﺍﻻﺳﺘﻌﺪﺍﺩ ﻟﺘﺪﻋﻴﻢ ﺍﻧﺘﺼﺎﺭﻧﺎ ﻓﻲ ﻟﻘﺎﺀ ﺍﻟﺬﻫﺎﺏ.
ﺗﺼﺮﻳﺢ ﺍﻟﻤﺪﺭﺏ ﺍﻟﻤﺴﺎﻋﺪ ﻟﻢ ﻳﺨﺮﺝ ﻛﺜﻴﺮﺍ ﻋﻦ ﺗﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﺍﻻﻃﺎﺭ ﺍﻻﺩﺍﺭﻱ ﻟﻠﻨﺠﻢ (ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺤﺎﺭﺏ ﻋﻠﻲ ﺃﺭﺑﻊ ﺟﺒﻬﺎﺕ) ﻭ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﺍﻟﺒﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﻌﺮﺑﻴﺔ ﻓﻲ ﺃﻣﺎﺭﺓ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﻭ ﻛﺄﻧﻪ ﺃﻣﺮ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﺎﺕ ﻭ ﻛﺄﻥ ﻣﺒﺎﺭﺍﺗﻬﻢ ﺿﺪ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻋﺒﺎﺭﺓ ﻋﻦ ﺗﺤﺼﻴﻞ ﺣﺎﺻﻞ ﻭ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﻣﻔﺮﻭﻍ ﻣﻨﻬﺎ.
ﻭ ﺍﻟﻤﺘﺎﺑﻊ ﺍﻟﻘﺮﻳﺐ ﻟﻼﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ ﺃﻭ ﻣﺸﺠﻌﻲ ﺍﻟﻨﺠﻢ ﻭ ﺟﻬﺎﺯﻫﻢ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﻳﻠﺤﻆ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻻﺳﺘﻌﻼﺋﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﺘﺤﺪﺛﻮﻥ ﺑﻬﺎ ﻋﻦ ﻧﻬﺎﺋﻲ ﺑﻄﻮﻟﺔ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﺯﺍﻳﺪ ﺑﺪﻭﻥ ﺃﻱ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭ ﻟﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﺍﻟﻘﺎﺩﻣﺔ ﻭ ﻛﺄﻧﻤﺎ ﻳﻀﻤﻨﻮﻥ ﻧﺘﻴﺠﺔ ﺍﻟﻠﻘﺎﺀ ﺑﺪﻭﻥ ﺃﻱ ﺍﻋﺘﺒﺎﺭﺍﺕ ﻷﻣﺎﻧﻲ ﺟﻤﻬﻮﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻭ ﺭﻏﺒﺔ ﻻﻋﺒﻴﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻮﺻﻮﻝ ﻟﻠﻨﻬﺎﺋﻲ ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺒﻬﻢ.
ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺘﺼﺮﻳﺤﺎﺕ ﻭ ﺍﻟﺮﺅﻱ، ﻧﻨﻘﻠﻬﺎ ﺑﺮﻣﺘﻬﺎ ﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻭ ﻟﻨﺠﻮﻡ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ، ﻟﻴﻜﻮﻥ ﺍﻟﺮﺩ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺩﺍﺧﻞ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﺃﻣﺴﻴﺔ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﺑﻬﺰﻳﻤﺔ ﻟﻠﻨﺠﻢ ﻳﺘﺤﺪﺙ ﺑﺬﻛﺮﻫﺎ ﺍﻟﺮﻛﺒﺎﻥ.
ﻋﻠﻲ ﻧﺠﻮﻡ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻛﺴﺮ ﺍﻟﻐﻄﺮﺳﺔ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ ﻭ ﺗﻘﺰﻳﻢ ﺃﻣﺎﻧﻲ ﺍﻟﻨﺠﻢ ﺣﺘﻲ ﻻ ﻳﻔﻜﺮ ﻳﻮﻣﺎ ﻓﻲ ﺇﻟﻐﺎﺀ ﺣﻀﻮﺭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﻛﻤﻨﺎﻓﺲ ﺃﻭ ﺍﻟﻘﻔﺰ ﻋﻠﻲ ﺃﻣﺎﻧﻲ ﻭ ﺗﻄﻠﻌﺎﺕ ﺟﻤﺎﻫﻴﺮﻩ ﺍﻟﻤﻠﻴﻮﻧﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺸﻜﻞ 75% ﻣﻦ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﻧﻲ.
ﻋﻠﻴﻨﺎ ﺟﻤﻴﻌﺎ، ﻛﺠﻤﻬﻮﺭ، ﺍﻛﺮﺍﻡ ﻭﻓﺎﺩﺓ ﺍﻟﻨﺠﻢ، ﻭ ﺍﺩﺧﺎﻟﻪ (ﺑﻴﺖ ﺍﻷﺷﺒﺎﺡ) ﺍﻷﺣﻤﺮ ﻟﻴﺸﺎﻫﺪ ﻓﻴﻠﻢ ﺍﻟﺮﻋﺐ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﻲ ﺗﺤﺖ ﺃﺗﻮﻥ ﻭﻃﺌﺔ ﺗﺸﺠﻴﻊ ﺍﻷﻟﻮﻑ ﻭ ﻫﺘﺎﻓﺎﺗﻬﻢ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻬﺘﺰ ﻣﻦ ﺗﺤﺘﻬﺎ ﺃﺭﺽ ﺃﻡ ﺩﺭﻣﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﺮﺿﺔ ﻭ ﺣﺘﻲ ﺻﺎﻟﺤﺔ.
ﻭ ﻟﻴﺄﺗﻲ ﻟﻨﺎ ﺍﻟﻨﺠﻢ (ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﻒ) ﻟﻴﻌﻠﻢ ﺑﺄﻥ ﺳﺪﺭﺓ ﺃﻣﺎﻧﻴﻪ ﻗﺪ ﺇﻧﺘﻬﺖ ﻭ ﺗﻜﺴﺮﺕ ﻋﻠﻲ ﺻﺨﺮﺓ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﺸﻤﺎﺀ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ ﺍﻟﺒﺎﺫﺧﺔ ﺍﻟﺘﺄﺭﻳﺦ ﻭ ﺍﻟﻤﺘﺪﻓﻘﺔ ﻋﻄﺎﺀ.
ﻭ ﻭﺍﻫﻢ، ﺍﻟﻨﺠﻢ، ﺇﻥ ﻇﻦ ﺃﻥ (ﺩﺭﺷﺔ) ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ، ﺳﺘﻜﻮﻥ ﻧﺰﻫﺔ ﻟﺸﻢ ﺍﻟﻌﺒﻴﺮ ﺃﻭ ﻗﻄﻒ ﺍﻟﺰﻫﻮﺭ ﻣﻦ ﺿﻔﺎﻑ ﺍﻟﻨﻴﻞ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ.. ﻛﻤﺎ ﺃﻥ ﺃﻫﻠﻪ ﻳﺘﺮﻋﻮﻥ ﻭﻫﻤﺎ ﺃﻥ ﻇﻨﻮﺍ ﺃﻧﻬﻢ ﺳﻴﺤﻘﻘﻮﻥ ﺍﻟﻔﻮﺯ (ﻛﻤﺎ ﺣﺪﺙ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﻟﻘﺎﺀ) ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﻡ 2017.
ﻭ ﻟﺘﻜﻦ ﺍﻟﺠﻤﻌﺔ ﻣﻮﻋﺪﻧﺎ.. ﻭ ﺍﻟﻤﺴﺎﺀ ﻣﻴﻘﺎﺗﻨﺎ.. ﻭ ﺍﻟﻘﻠﻌﺔ ﻣﻜﺎﻧﺎ ﻟﻠﻘﺎﺀ ﺗﻘﺰﻳﻢ ﺍﻟﻨﺠﻢ ﺍﻟﺬﻱ ﺍﺳﺘﻌﻠﻲ ﻋﻠﻲ ﻗﻤﺔ ﻋﺼﻴﺔ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻋﻠﻲ ﺑﺎﻗﻲ ﺭﻓﺎﻗﻪ، ﻓﺄﻣﺔ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺇﻥ ﻗﺎﻟﺖ ﻓﻌﻠﺖ، ﻭ ﻧﺠﻮﻡ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺇﻥ ﻋﺎﻫﺪﻭﺍ ﺻﺪﻗﻮﺍ.. ﻭ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﻳﺠﻤﻌﻨﺎ ﻟﻨﺤﺼﺤﺺ ﺍﻟﺤﻖ ﺑﺤﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻲ.
*ﻧﺒﻀﺎﺕ ﻣﺘﻔﺮﻗﺔ*
ﻣﻦ ﺟﺎﻧﺒﻨﺎ، ﻧﺤﺘﺮﻡ ﺍﻟﻨﺠﻢ، ﻭ ﻻ ﻧﺨﺎﻓﻪ، ﻭ ﻧﻤﻨﺤﻪ ﻣﻘﺪﺍﺭﻩ ﻛﺎﻣﻼ ﺑﻼ ﺯﻳﺎﺩﺓ ﺃﻭ ﻧﻘﺼﺎﻥ.
ﺍﻟﻨﺠﻢ ﻓﺮﻳﻖ ﻛﺒﻴﺮ، ﻭ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺃﻛﺒﺮ.
ﻟﻠﻨﺠﻢ ﻃﻤﻮﺣﺎﺗﻪ، ﻭ ﻟﻨﺎ ﺃﺣﻼﻣﻨﺎ ﻭ ﻃﻤﻮﺣﺎﺗﻨﺎ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﻳﻘﻒ ﺃﻣﺎﻣﻬﺎ ﺣﺎﺟﺰ ﺃﻭ ﻛﺎﺋﻦ ﻣﻦ ﻛﺎﻥ.
ﺳﻨﺤﺘﺮﻡ ﺑﻄﻮﻻﺕ ﺍﻟﻨﺠﻢ ﺍﻟﻘﺎﺭﻳﺔ ﺍﻟﺘﺴﻊ.. ﻭ ﻧﺪﺧﻞ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﻭ ﻧﺤﻦ ﻧﻤﺘﻠﻚ ﺗﺄﺭﻳﺨﺎ ﻭ ﺇﺭﺛﺎ ﻻ ﻳﻘﻞ ﻋﻦ ﻣﺎ ﺣﻘﻘﻪ ﺧﺼﻤﻨﺎ.
ﺑﻴﻨﻨﺎ ﻭ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻨﺠﻢ، ﺛﺄﺭ ﻗﺪﻳﻢ، ﻭ ﺩﻳﻦ ﻣﺴﺘﺤﻖ ﺣﺎﻥ ﻣﻮﻋﺪ ﺳﺪﺍﺩﻩ.
ﺍﻟﺒﻌﺜﺔ ﺍﻟﺤﻤﺮﺍﺀ ﺳﺘﻌﻮﺩ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻷﺭﺽ ﺍﻟﻮﻃﻦ ﺑﺤﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺑﻌﺪ ﻣﻌﺴﻜﺮ ﻗﺼﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻷﺛﻴﻮﺑﻴﺔ ﺃﺩﻳﺲ.
ﺑﺎﻷﻣﺲ ﺍﺧﺘﺘﻢ ﺍﻟﺰﻭﻟﻔﺎﻧﻲ ﺗﺤﻀﻴﺮﺍﺗﻪ ﺑﻤﺒﺎﺭﺍﺓ ﻣﻊ ﺍﻟﺒﻦ ﺍﻷﺛﻴﻮﺑﻲ ﺍﻧﺘﻬﺖ ﺑﺄﺭﺑﻌﺔ ﺃﻫﺪﺍﻑ ﻣﻘﺎﺑﻞ ﻫﺪﻑ ﻓﻲ ﻣﺒﺎﺭﺍﺓ ﺃﺷﺮﻙ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﻛﻞ ﻧﺠﻮﻣﻪ ﻟﻴﻘﻒ ﻋﻠﻲ ﺁﺧﺮ ﺍﺳﺘﻌﺪﺍﺩﺍﺗﻬﻢ.
ﺑﻜﺮﻱ ﻓﻲ ﺃﺗﻢ ﺍﻟﺠﺎﻫﺰﻳﺔ، ﻭ ﻣﻴﺪﻭ ﻭ ﺗﻴﺮﻱ ﻣﺘﺤﻔﺰﺍﻥ ﻟﺪﻙ ﺍﻟﺤﺼﻮﻥ ﺍﻟﺘﻮﻧﺴﻴﺔ.
ﻻ ﺑﺪ ﻣﻦ ﺍﻧﺘﻘﺎﻝ ﺍﻟﻔﺮﻳﻖ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻄﺎﺭ ﻟﻠﻤﻌﺴﻜﺮ ﺍﻟﻤﻐﻠﻖ ﻭ ﺍﻟﻤﻨﻀﺒﻂ.
ﺍﻟﻤﺠﺎﻣﻼﺕ ﻣﺤﺮﻣﺔ ﻓﻲ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﻮﻗﻴﺖ، ﻭ ﺍﻻﺫﻭﻧﺎﺕ ﺗﺤﺖ ﺃﻱ ﻣﺴﻤﻲ ﻣﻤﻨﻮﻋﺔ.
ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻘﻠﻴﻠﺔ ﺍﻟﻤﺘﺒﻘﻴﺔ ﻟﻠﺘﺮﻛﻴﺰ ﻭ ﺍﻟﺘﺤﻀﻴﺮ ﺍﻟﻨﻔﺴﻲ.
ﻧﺘﻤﻨﻲ ﺭﻓﺪ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﻔﻨﻲ ﺑﻤﻌﺪ ﻧﻔﺴﻲ ﻣﺘﻤﻜﻦ ﻟﻴﻌﻤﻞ ﻣﻊ ﺍﻟﻼﻋﺒﻴﻦ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﺳﺘﺨﺮﺍﺝ ﺃﻛﺒﺮ ﻃﺎﻗﺎﺗﻬﻢ ﻭ ﺗﺠﻨﻴﺒﻬﻢ ﺷﺮﻭﺭ ﺍﻟﺸﺤﻦ ﺍﻟﻨﻔﺴﻲ ﺍﻟﺰﺍﺋﺪ ﻭ ﺍﻟﺴﻠﺒﻲ.
ﺟﺤﺎﻓﻞ ﺍﻟﺠﻤﻬﻮﺭ ﺍﻷﺣﻤﺮ ﺗﻌﺪ ﺍﻟﻌﺪﺓ ﻷﻣﺴﻴﺔ ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺋﻴﺔ ﻓﻲ ﺗﺄﺭﻳﺦ ﺍﻟﻤﺮﻳﺦ ﺍﻟﻌﺮﻳﺾ.
ﺑﻌﺜﺔ ﺍﻟﻨﺠﻢ ﺳﺘﺼﻞ ﻏﺪﺍ، ﻭ ﻣﺮﺣﺒﺎ ﺑﻬﻢ ﺿﻴﻮﻑ ﺃﺷﻘﺎﺀ ﻛﺮﺍﻡ ﺧﺎﺭﺝ ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ، ﻭ ﺧﺼﻮﻡ ﺑﺪﺍﺧﻠﻪ.
*ﻧﺒﻀﺔ ﺃﺧﻴﺮﺓ*
ﺍﻟﻤﻠﻌﺐ ﻳﺠﻤﻌﻨﺎ.