ﻉ ﺍﻟﻤﻜﺸﻮﻑ !مقالات كورة في يناير 31, 2020 42 مشاركة المقال ﺳﺎﺧﺮﺳﺒﻴﻞﺍﻟﻔﺎﺗﺢ ﺟﺒﺮﺍ ﻉ ﺍﻟﻤﻜﺸﻮﻑ ! ﺇﻥ ﻛﻨﺎ ﻧﻨﻌﻲ ﻋﻠﻰ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻟﻘﻮﻡ ﺍﻟﻤﺪﺣﻮﺭ ﺍﻟﺪﻏﻤﺴﺔ ﻭﻋﺪﻡ ﺍﻟﺸﻔﺎﻓﻴﺔ ﻭﺍﻟﻐﺘﻐﻴﺖ ﻓﺎﻟﻌﺒﺪﻟﻠﻪ ﻳﻌﺘﻘﺪ ﺟﺎﺯﻣﺎً ﺑﺄﻥ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﻋﻘﺐ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﻈﺎﻓﺮﺓ ﻟﻢ ﻳﺘﻐﻴﺮ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﻓﻼ ﺯﻟﻨﺎ ﻧﺮﻯ ( ﺍﻟﻔﻌﻞ ) ﻭﻧﺠﻬﻞ ﺗﻤﺎﻣﺎً ﺍﻷﺳﺒﺎﺏ ﺍﻟﺘﻲ ﺃﺩﺕ ﺇﻟﻰ ﺣﺪﻭﺛﻪ ﻭﻟﻴﺲ ﺃﺩﻝ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻣﺎ ﻧﺸﻬﺪﻩ ﻣﻦ ﺇﺧﻔﺎﻗﺎﺕ ﻫﻨﺎ ﻭﻫﻨﺎﻟﻚ ﺗﺸﻴﺮ ﺇﻟﻰ ( ﻋﺪﻡ ﺗﻨﺎﻏﻢ ) ﺑﻴﻦ ﻣﻜﻮﻧﺎﺕ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻭﻣﺼﺪﺍﻗﺎً ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﻔﺮﺿﻴﺔ ﺩﻭﻧﻜﻢ ( ﺍﻟﻤﻠﻴﻮﻧﻴﺔ ) ﺍﻟﺘﻲ ﺩﻋﺎ ﻟﻬﺎ ﺗﺠﻤﻊ ﺍﻟﻤﻬﻨﻴﻴﻦ ﺑﺎﻷﻣﺲ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻟﻤﻄﺎﻟﺒﺔ ﺑﺴﺮﻋﺔ ﺗﻌﻴﻴﻦ ﺍﻟﻮﻻﺓ ﻭﺗﻜﻮﻳﻦ ﺍﻟﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﺘﺸﺮﻳﻌﻲ .. ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻋﻮﺓ ﻳﺠﺐ ﺃﻻ ﺗﻤﺮ ﻣﺮﻭﺭ ﺍﻟﻜﺮﺍﻡ ﻓﻬﻲ ﺗﻀﻌﻨﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺣﻘﻴﻘﺔ ﺗﺼﻴﺒﻨﺎ ﺑﺎﻹﺳﺘﻐﺮﺍﺵ ﻭﺍﻹﺣﺒﺎﻁ ﺍﻟﺘﺎﻡ ﺣﻴﺚ ﺗﺸﻴﺮ ﺇﻟﻰ ﻟﺠﻮﺀ ﺗﺠﻤﻊ ﺍﻟﻤﻬﻨﻴﻴﻦ ( ﺍﻟﺠﺎﺏ ﺍﻟﺤﻜﻮﻣﺔ ) ﻟﺨﻴﺎﺭ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ( ﺗﺎﺍﺍﺍﻧﻲ ) ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺣﺚ ( ﻕ ﺡ ﺕ ) ﻋﻠﻰ ﺇﺳﺘﻜﻤﺎﻝ ﻣﻄﻠﻮﺑﺎﺕ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻭﻫﺬﺍ ﺷﻲﺀ ﻣﻔﺰﻉ ﻟﻮ ﺗﻌﻠﻤﻮﻥ ﻓﻘﺪ ﻛﺎﻥ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻳﺮﺍﻫﻦ ﻋﻠﻰ ﺻﻼﺑﺔ ﺍﻟﻤﻜﻮﻧﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻟﻬﺬﻩ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﻭﻗﺪﺭﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻌﺒﻮﺭ ﺑﺴﻔﻴﻨﺔ ﺍﻟﺒﻼﺩ ﺇﻟﻰ ﺑﺮ ﺍﻷﻣﺎﻥ ﻭﻟﻜﻦ ﻛﻤﺎ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻹﺧﻮﺓ ( ﺍﻟﻤﺼﺎﺭﻭﺓ ) .. ﺍﻟﺤﻠﻮ ﻣﺎ ﻳﻜﻤﻠﺶ . ﻟﻘﺪ ﻛﻨﺎ ﻧﻌﺘﻘﺪ ﺃﻥ ﻋﻬﺪ ﺍﻟﻤﺴﻴﺮﺍﺕ ﻭ ( ﺍﻟﻤﻄﺎﻟﺒﺎﺕ ) ﻗﺪ ﺇﻧﺘﻬﻰ ﻭﺃﻧﻨﺎ ﻗﺪ ﺷﺮﻋﻨﺎ ﻓﻲ ﺗﺮﺗﻴﺐ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻭﺿﻊ ﻫﻴﺎﻛﻠﻪ ﺍﻟﻤﺘﻴﻨﺔ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﺍﻹﻧﻄﻼﻕ ﻧﺤﻮ ﺗﺤﻘﻴﻖ ﺁﻣﺎﻝ ﻭﺗﻄﻠﻌﺎﺕ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﺍﻟﺼﺎﺑﺮ ﻭﻟﻜﻦ ﻳﺒﺪﻭ ﺃﻧﻨﺎ ﺳﻮﻑ ﻧﺸﻬﺪ ﻓﻲ ﺍﻟﻘﺮﻳﺐ ﺩﻋﻮﺍﺕ ﻣﻤﺎﺛﻠﺔ ﻟﻠﺨﺮﻭﺝ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﻓﻲ ﻇﻞ ﻏﻴﺎﺏ ﺍﻟﺸﻔﺎﻓﻴﺔ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺆﻛﺪﻩ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻋﻮﺍﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻮﺿﺢ ﺑﻤﺎ ﻻ ﻳﺪﻉ ﻣﺠﺎﻻً ﻟﻠﺸﻚ ﻭﺟﻮﺩ ﺧﻼﻓﺎﺕ ﻭﻋﺪﻡ ﺗﻨﺴﻴﻖ ﺑﻴﻦ ﻛﻴﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ . ﻟﻘﺪ ﺗﺎﺑﻌﺖ ﻓﺌﺎﺕ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﺨﺘﻠﻔﺔ ﺍﻷﺳﺎﻟﻴﺐ ﺍﻟﻤﻠﺘﻮﻳﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﻤﺖ ﻓﻲ ﺇﺧﺘﻴﺎﺭ ﺑﻌﺾ ( ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ) ﻭﺍﻟﺘﻲ ﻟﻢ ﺗﺴﺘﻨﺪ ﺇﻟﻰ ﻣﻌﺎﻳﻴﺮ ( ﻣﻔﻬﻮﻣﺔ ) ﺣﻴﺚ ﺗﻐﻠﺒﺖ ﻓﻴﻬﺎ ( ﺍﻟﺸﻠﻠﻴﺔ ) ﻭﺍﻟﻤﻌﺮﻓﺔ ﺍﻟﺸﺨﺼﻴﺔ ﻭ( ﺍﻟﻘﺮﺑﻰ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ) ، ﻭﻗﺪ ﺗﺠﺎﻭﺯﻫﺎ ﺍﻟﺸﻌﺐ ( ﺑﻲ ﻣﺰﺍﺟﻮ ) ﻭﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺠﺪﻫﺎ ﺍﻟﻤﺮﺟﻔﻮﻥ ﻓﺮﺻﺔ ﻟﻠﻨﻴﻞ ﻣﻦ ﺛﻮﺭﺗﻪ، ﻭﺍﻵﻥ ﺗﺮﺷﺢ ﺍﻻﻗﺎﻭﻳﻞ ﻫﻨﺎ ﻭﻫﻨﺎﻟﻚ ﺃﻥ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﺮﺋﻴﺲ ﻓﻲ ﺗﺄﺧﺮ ﺗﻌﻴﻴﻦ ﺍﻟﻮﻻﺓ ﻻ ﻳﺨﻠﻮ ﻣﻦ ﻣﺤﺎﺻﺼﺎﺕ ﻭﺗﺮﺿﻴﺎﺕ ( ﺗﺎﺍﺍﻧﻲ ) ﺑﻴﻦ ﻣﻜﻮﻧﺎﺕ ( ﻗﺤﺖ ) ﺃﻧﺘﺠﺖ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺒﺎﻃﻮﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﺸﻬﺪﻩ ﺍﻟﺴﺎﺣﺔ ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻻ ﻳﻌﻠﻢ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﺼﺎﺑﺮ ﻋﻦ ﺗﻔﺎﺻﻴﻠﻪ ﻭﺣﻴﺜﻴﺎﺗﻪ ﺷﻴﺌﺎً . ﻧﻌﻢ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺎﻡ ﺑﺈﻗﺘﻼﻉ ﻧﻈﺎﻡ ﺍﻟﻈﻠﻢ ﻭﺍﻟﺠﺒﺮﻭﺕ ﻗﺎﺩﺭ ﻋﻠﻰ ﺇﻣﻼﺀ ﺇﺭﺍﺩﺗﻪ ﻋﻠﻰ ﺃﻱ ﻛﺎﺋﻦ ﻣﻦ ﻛﺎﻥ، ﻭﻫﺬﻩ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺪﻣﺖ ﺃﺭﻭﺍﺡ ﻓﻠﺬﺍﺕ ﺃﻛﺒﺎﺩﻫﺎ ﻻ ﺗﻔﺮﻁ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﺳﺒﻬﺎ ﻏﻴﺮ ﺃﻥ ﻣﺜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺯﻣﺎﺕ ﻭﺗﺒﺎﻳﻦ ﺍﻟﺮﺅﻯ ﻭﺍﻹﺧﺘﻼﻓﺎﺕ ﺗﻌﻄﻞ ﻣﺴﻴﺮﺓ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ( ﺍﻟﺮﺍﺟﻴﻬﺎ ﺍﻟﻜﺘﻴﺮ ) ! ﺍﻟﻌﺒﺪﻟﻠﻪ ﻳﺮﻯ ﺧﺮﻭﺟﺎً ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ( ﺍﻟﻤﻄﺐ ) ﺃﻥ ﻳﺘﻢ ﺑﺄﻋﺠﻞ ﻣﺎ ﺗﻴﺴﺮ ﻭﺿﻊ ﻣﻌﺎﻳﻴﺮ ﻭﺷﺮﻭﻁ ﻭﺍﺿﺤﺔ ﻓﻲ ﻣﺴﺄﻟﺔ ﺗﺮﺷﻴﺢ ﺍﻟﻮﻻﺓ ﻫﺬﻩ ﺗﺠﻨﺐ ﺍﻟﺜﻮﺭﺓ ﺷﺮ ( ﺍﻟﻤﺤﺎﺻﺼﺎﺕ ) ﻭ ( ﺯﻭﻟﻲ ﻭﺯﻭﻟﻚ ) ﺣﻴﺚ ﺗﻜﻮﻥ ﻫﺬﻩ ( ﺍﻟﻮﻇﺎﺋﻒ ) ﻣﻔﺘﻮﺣﺔ ﻟﻠﺠﻤﻴﻊ ﻭﻓﻲ ﻣﺘﻨﺎﻭﻝ ﺍﻟﺘﻨﺎﻓﺲ ﻷﺑﻨﺎﺀ ﺷﻌﺒﻨﺎ ﻳﻨﺎﻟﻮﻫﺎ ﺑﺎﻟﻜﺴﺐ ﻭﺍﻟﺘﺄﻫﻴﻞ ﺩﻭﻥ ﺗﻔﺮﻗﺔ ﺃﻭ ﻣﺤﺎﺑﺎﺓ ﺃﻭ ﺗﻤﻴﻴﺰ ﻭﻳﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺃﺟﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻐﺮﺽ ﺗﻜﻮﻳﻦ ﻟﺠﻨﺔ ﻹﺧﺘﻴﺎﺭﻫﻢ ﻣﻦ ﻛﺒﺎﺭ ﺭﺟﺎﻻﺕ ﺍﻟﻤﺠﺘﻤﻊ ﺍﻟﻤﺸﻬﻮﺩ ﻟﻬﻢ ﺑﺎﻟﻮﻃﻨﻴﺔ ﻭﺍﻟﺨﺒﺮﺓ ﻭﺍﻟﻨﺰﺍﻫﺔ ﻳﺘﻢ ﺗﻜﻮﻳﻨﻬﺎ ﺑﺎﻟﺘﺸﺎﻭﺭ ﺑﻴﻦ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻮﺯﺭﺍﺀ ﻭ ( ﻕ ﺡ ﺕ ) ، ﻭﻛﺬﺍ ﺍﻷﻣﺮ ﺑﺎﻟﻨﺴﺒﺔ ﻟﻠﻤﺠﻠﺲ ﺍﻟﺘﺸﺮﻳﻌﻲ ( ﻭﻳﺎ ﺩﺍﺭ ﻣﺎ ﺩﺧﻠﻚ ﺷﺮ ) !. ﺇﻥ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﻳﺮﺍﻗﺐ ﻭﻗﺪ ﺃﺻﺎﺑﻪ ﺍﻟﺴﺄﻡ ﻭﺍﻟﻀﺠﺮ ﻭﺍﻟﻤﻠﻞ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺘﺴﻜﻊ ﻭﺍﻟﺘﺒﺎﻃﺆ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺼﺎﺣﺐ ﺇﻧﻔﺎﺫ ﻣﺘﻄﻠﺒﺎﺕ ﺛﻮﺭﺗﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺿﺤﻰ ﻣﻦ ﺃﺟﻠﻬﺎ ﺑﺎﻟﻐﺎﻟﻲ ﻭﺍﻟﻨﻔﻴﺲ ﻳﺄﻣﻞ ﻓﻲ ﺇﻳﺠﺎﺩ ﻣﻌﺎﻟﺠﺎﺕ ﻟﻜﻞ ﻣﺎ ﻳﻌﺘﺮﻱ ﻣﺴﻴﺮﺗﻬﺎ ﻣﻦ ﺇﺧﻔﺎﻗﺎﺕ ﻭﻫﻔﻮﺍﺕ ﻭﻫﺬﺍ ﻻ ﻳﺘﻢ ﺇﻻ ﻋﻦ ﻃﺮﻳﻖ ﺍﻟﺸﻔﺎﻓﻴﺔ ﻭﻭﺿﻊ ﺍﻷﻣﻮﺭ ﻋﻠﻰ ( ﺍﻟﻤﻜﺸﻮﻑ ) ﻓﻘﺪ ﺇﻧﺘﻬﻰ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻟﻐﺘﻐﺘﺔ ﻭﺍﻟﺪﺳﺪﻳﺲ !. ﻛﺴﺮﺓ : ﺃﺧﺎﻑ ﺃﻥ ﺗﻨﺘﻬﻲ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ( ﺍﻹﻧﺘﻘﺎﻟﻴﺔ ) ﻭﻧﺤﻦ ( ﻧﺘﻨﻘﻞ ) ﻣﻦ ﺇﺧﻔﺎﻕ ﺇﻟﻰ ﺇﺧﻔﺎﻕ ! ﻛﺴﺮﺍﺕ ﺛﺎﺑﺘﺔ : • ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﺨﻤﺴﺔ ﻣﻠﻴﻮﻥ ﺩﻭﻻﺭ ﺍﻟﺘﻲ ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺒﺸﻴﺮ ﺃﻧﻪ ﺳﻠﻤﻬﺎ ﻟﻌﺒﺪﺍﻟﺤﻲ ﺷﻨﻮﻭﻭ؟ • ﺃﺧﺒﺎﺭ ﺍﻟﻘﺼﺎﺹ ﻣﻦ ﻣﻨﻔﺬﻱ ﻣﺠﺰﺭﺓ ﺍﻟﻘﻴﺎﺩﺓ ﺷﻨﻮ ( ﻭ ) ؟ • ﺃﺧﺒﺎﺭ ﻣﻠﻒ ﻫﻴﺜﺮﻭ ﺷﻨﻮﻭﻭﻭﻭ؟ ( ﻟﻦ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﺍﻟﻜﺴﺮﺓ ﺣﺘﻰ ﻧﺮﺍﻫﻢ ﺧﻠﻒ ﺍﻟﻘﻀﺒﺎﻥ ) • ﺃﺧﺒﺎﺭ ﻣﺤﺎﻛﻤﺔ ﻗﺘﻠﺔ ﺍﻟﺸﻬﻴﺪ ﺍﻷﺳﺘﺎﺫ ﺃﺣﻤﺪ ﺍﻟﺨﻴﺮ ﺷﻨﻮﻭﻭﻭ؟ ( ﻟﻦ ﺗﺘﻮﻗﻒ ﺍﻟﻜﺴﺮﺓ ﺇﻻ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﺘﻨﻔﻴﺬ ) ﺍﻟﺠﺮﻳﺪﺓ ﺍﻟﻤﻜﺸﻮﻑ !ع 42 مشاركة المقال