صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

الرجفة

28

ادراك عبد الرحمن

  

عن كثب

 ادراك عبدالرحمن على

الرجفة

 

كلنا تابعنا لقاء الهلال النارى فى صراع دورى الابطال وهو بكل المقاييس لقاء لعمالقة وعتاولة دورى المجموعات اوعر لقاء فى المجموعات لان ضربة البداية فيه تعنى الكثير وخاصة للهلال هدير المدرجات الملئ بالسحرة وكاتومبي وكسكتته المشهورة وهو يرتدي شعار الغربان ولم يرتدى بذلة كما هو مألوف

كل هذه المؤثرات كانت سلاحا وحربا على الهلال الذى ابلي بلا حسنا وكان هو الاقرب للفوز فالاهداف التى ضاعت كانت كافية بتحطيم مازيمبي تماما ودك حصونه فالذين تابعو اللقاء اخذتهم الرجفة فى بادئ الامر وكنا نتمنى ونبتهل ان نظفر بالتعادل ولكن لم تكن هناك ابتهالات لهزيمة مازيمبي اذا استبعدت هذه الفكرة تماما ليس لضعف الهلال انما اداء الفريضة والصوم وكلنا شاهدنا الشمس وسطوعها فى حلبة اللقاء

وماان تماسك الهلال وتقاربت خطوطه لاحت للازرق ثلاثة سوانح مضمونة لم يجدها اصحاب الارض وضاعت نتيجة للاستعجال وسط دهشة المشاهدين وانقلب السحر على الساحر واصبح حال مازيمبي والسنتهم وصحفهم يقول العناية الالهية انقذت مازيمبي

عموما مبرووك للهلال ولا زلنا فى بداية الطريق ويجب الا نستهين باى فريق حتى لاتنقلب الطاولة على رؤؤسنا ومزيدا من الانتصارات للازرق الوهاج الازورى بالداخل والخارج واخيرا اهمس فى اذن من لاموا الهلال فى لقاء اهلى شندى الم اقل لكم ان الشنداوية افادونا كثيرا ليت شعرى نلتقى بهم دائما وديا ونكسر الحقد والاحقاد الهدامة ورمضان كريم نزل فيه كتاب كريم

 ادراك عبدالرحمن على

بلجيكا…بروكسل

 

 

 

 

قد يعجبك أيضا
تعليق 1
  1. ابومروان يقول

    حالتك دي مقيم في بلجيكا!! بالله عليك هل يليق مستوي مباراة مازيمبي والهلال بمستوي بطولة اندية قارية في عالم كرة القدم الحالي، دي مباراة كانت اكثر من دافوري اداها الهلال دفاعية الا من عدد قليل من الهجمات اضاعها لاعبيه وهي لاتضيع ، ولم نري اي اثر للخزعبلات التي ذكرتها في مقالك من دجل وشعوزة. فهل ياتري سيلعب الوصيف مدافعا في المعبرة في باقي مبارياته الافريقية لحفظ ماء وجهه امام مشجعيه من الهزيمة من فرق تفوق الاهلي شندي تاريخا ومستوي

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد