تقرير كورة سودانية
يعتبر الفاتح النقر مدرب الهلال العاصمي من اميز المدربين الوطنيين بل من اقدم المدربين في الممتاز ويمتاز النقر بشخصية قوية فهو لايعرف انصاف الحلول ولايداهن وقد عرف النقر لاعباً ومدربا للهلال… كورة سودانية تسلط الضوء على النقر الذى ياتي في مرتبه متقدمة من حيث الاقدمية بعد عميد المدربين برهان تيه الذي بدا في موسم 1995 مع الموردة وكفاح الذي بدا في العام1997مع الاشبال الدويم و النقر تولى تدريب الخرطوم ٣ سابقا الخرطوم الوطني حاليا وكانت بدايته مع صعود الكوماندوز عام2001 الا ان الفاتح النقر عكس سابقيه ( برهان وكفاح) في التنقل بين الاندية حيث تنقل الثنائى مابين 10 الى 11 نادي ويتفوق النقر بصفة الاستقرار في الغالب. بدليل ان مسيرة النقر خلال 24 عام كان بين اربعة اندية فقط.
الخرطوم الوطنى
تفوق الفاتح النقر على كل مدربي الممتاز بالاستقرار اطول فترة مع نادي واحد وكان النقر استقر مع الخرطوم (8) مواسم متتالية ضرب بها الرقم القياسي في الاستمرارية مع نادى واحد
فترة قصيرة مع النسور
غاب النقر لفترة من الظهور مع اندية الممتاز وفي موسم 2012 سنحت له فرصة الظهور مع النسور الامدرماني لكنها كانت الاقصر
الهلال العاصمي
اشتهرت فترات الفاتح النقر مع ناديه السابق الهلال كمدرب طواري لاكثر من مرة خاصة في الفترة من 2014 وحتى 2020 فقد خلف النقر الكثير من المدربين مثل ميشو وحمادة صدقى والكوكى وغارزيتو وهي فترة رئاسة الكاردينال. الا ان الفترة الاخيرة تعد الاطول مع الهلال حيث تولى مهمته كمدير فني في فبراير ٢٠٢٠ بعد اقالة صلاح محمد ادم عقب الخسارة من الاهلي المصري بمصر في دوري مجموعات الابطال ليقود النقر الهلال رسميا في ٤ مباريات افريقية. بالاضافة لمواجهات الممتاز التي يتصدر جدول ترتيبها قبل توقف النشاط
مع الاهلي شندى
النادي الرابع الذي قاده النقر فنيا اهلي شندي في فترتين وخاض معه غمار بطولة الكونفدرالية و حصد كأس السودان مع الاهلى شندى وتمكّن من الفوز على الهلال والمريخ في خمسة أيام فقط وهذا يعتبر انجاز كبير يسجل باسم النقر.
الخرطوم ثلاثه او الخرطوم الوطني صعد الي الممتاز عام 96/97 وشارك منذ ثاني يطوله للممتاز وهو اكثر الفرق مشاركه في الممتاز بعد المريخ والهلال والمدرب القدير مهداوي هو من صعد بالفريق الي الممتاز .
التقرير غير وافي وغير دقيق!
الفاتح النقر درب أكثر من أربعة أندية، فقد درب نادي تريعة البجا وربما غيره، نرجو ترتيب التقرير و إعادة نشره.