صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

استراحة الجمعة

634

الاتجاه المعاكس
معاوية عيسى
استراحة الجمعة
* اكتملت كافة الترتيبات لتجميع منتخبنا الوطني الذي يستعد لمباراتي زامبيا الوديتين يومي 8 و 10 يونيو الجاري استعدادا لمواجهة ليبيا المرتقبة في الدوحة القطرية في التاسع عشر من يونيو الجاري في تصفيات كأس العرب
* وبهذه المناسبة ارجو ان أزجى أجزل آيات الشكر والتقدير والعرفان للدكتور السلطان حسن برقو رئيس لجنة المنتخبات الوطنية الذي قدم لي الدعوة لمرافقة صقور الجديان الي الدوحة
*  وقد قدمت اعتذاري للسلطان لظروف صحية حيث سأجري عملية جراحية الأسبوع القادم بإذن الله ولن اتمكن وقتها من السفر
*وما أود تأكيده بأن السلطان برقو ظل يقدر جهد الرجال ودعمهم ومساندتهم للمنتخبات الوطنية وهو رجل شهم وابن بلد أصيل يستحق منا أن نسانده لما لمسناه منه من جهد وإخلاص وتفاني وعمل كبير في هذه اللجنة
* وبفضل اهتمامه ورعايته استطاع أن يعيد صقور الجديان مرة أخرى إلى نهائيات الكان بعد غياب استمر لتسعة سنوات
* السلطان أصبح يستحق أعلى المنصب في قيادة الكرة السودانية ويكفي انه الان صار احد المقربين للدكتور كمال شداد وذراعه  الأيمن ومحل ثقته
* نتمنى أن يحقق منتخبنا الفوز في مباراة ليبيا ويصل إلى النهائيات وان كان في العمر بقية سنكون حاضرين بإذن الله في دوحة العرب نهاية العام
* شكرا دكتور برقو على هذا الوفاء والتكريم
* هل ينجح العليقي في سد فرقة المهندس الطاهر يونس في رئاسة القطاع الرياضي
* أن كان هنالك غدر وخيانة حدثت للصديق محمد عثمان الكوارتي فالمسئول عنها هشام السوباط رئيس لجنة التطبيع
* تشهد مناطق الخرطوم وامدرمان وبحري حركة دوؤبة مع اقتراب موعد الانتخابات التكميلية لاتحاد كرة القدم المحلي
* دخول الشاذلي عبد المجيد حلبة التنافس لرئاسة الاتحاد قلب كل الموازين والتكهنات
* الشاذلي قوي ضاربة وحنكة إدارية كبيرة وبات المرشح الأول والأبرز للفوز بمقعد الرئيس
* ظهر البعبع الحقيقي والفئران دخلت الجحور
* بالأمس سجل الشاذلي زيارة إلى منطقة الجريف شرق ووجد تأييدا كبيرا من جميع الأندية
* القرير الرجل الرقم في شرق النيل أعلن مساندته ودعمه للشاذلي
* جعجاع بحري في فتيل وتجمعه الكرتوني أصبح في خبر كان
* غيب الموت يوم أمس استاذنا الرقم محمد أحمد دسوقي
* ودسوقي قلم شجاع وصاحب آراء جريئة نذر كل حياته لخدمة الصحافة الرياضية مدافعا عن الهلال العظيم وتتسم مقالاته بالموضوعية والنقد الهادف
* تشرفت للعمل معه في صحيفتي الكابتن والمشاهد وكان لا يحجر على رأي أحد متسامحا مع نفسه
* رحمك الله رحمة واسعة وان القلب ليحزن والعين لتدمع ولا نقول إلا ما يرضي الله ورسوله انا لله وانا اليه راجعون

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد