صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

الإعلام الرياضى مابين الضحالة والجهل 

44

حدق العيون

خالد سليمان

الإعلام الرياضى مابين الضحالة والجهل

• مما يستغرب له المرء وبشدة ان لا احد ممن يعنيهم الأمر اهتم بالتعرف على مدى التزام الصحافة الرياضية من خلال ما تنشره من مواد بالاسس التى يجب ان تقوم عليها رسالتها انطلاقا مما
تفرضه عليها المسؤلية الاجتماعية …
فالأساليب والمعالجة التحريرية وصيغ التحليل والتعليق تعتمد على أسلوب المبالغة والتضخيم وتغليب الذات مما يشير الى ضعف فى الصفات التى يجب توافرها فى الصحفي الذى يكتب رأيا يقراه الناس …..
• ثم معضلة أخرى هى التعرف على اتجاه مقالات الراى فى الصفحات الرياضيه وطبيعه الدور الذى تقوم به فى
ضوء ما يقدمه كتاب هذه المقالات من
افكار أو قضايا مختلفه تحظى باهتمام وثقة شريحه واسعة من قرائهم مما يدفعهم لتبنى افكارهم ومواقفهم تجاه العديد من القضايا المتعلقة بالشأن الرياضى …لذا يبدو غير منطقيا على الإطلاق ان نصم القارىء بالجهل ونعفى من كان السبب فى هذا الجهل ….
• تابعت مقالات الأستاذ ابوعاقلة اماسا
عن المعاناة المريخية ( اداريا ) ورغم
علامات الاستفهام الكثيرة التى تضمنتها
مقالاته السته الا أننى اوافقه فى اغلب ما ذهب اليه …. رغم دلك لم افهم ما قصده ( بالجهوية ) و ( العنصرية ) ….
فقد مر على كوكب المريخ مختلف الاجناس والسحن ولم نسمع ولم نعرف
أيضا ان الناس ميزت بين منيب عبدربه أو مهدى الفكى .. فلم هذه العقد ( المقيتة ) ؟؟؟؟؟
• ما يبذله ( الكندو ) من مجهود فى اللقاءات الصحفية والتلفزيونية لو بذل ثلثه ( جهدا ) فى حلحلة بلاوى مجلسه
لكفاه وعفاه عن براكين الغضب المريخية ….
• اسمها ( عشة الجبل ) واسم اشهر أغانيها ( هيييي دى مالها ) ويكتب أغانيها ( لوءى تتو ) ومن أقوال كوكب
الشرق السودانية المأثورة ( كبيرى الله
وطويلى الظلط ) ويعيش الإسفاف …..
• اللهم احمنا من الوباء ومن الابتلاء
اللهم احمنا من ( كورونا ) ومن ( سوداكال ) ….
قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد