صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

الماسورة بتشخر ومحمد عثمان بيدفق !!

30

بالعربي الكسيح
محمد الطيب الأمين

* كثير من الإحباط يصيب الشعب السوداني عقب كل فشل في الاتفاق ما بين المجلس العسكري وقوى الحرية والتغيير ..
* يعيش الشعب على أعصابه قبل كل جلسة تفاوض ..
* ويصاب الشعب بحزن عقب كل تفاوض ..
* وما بين الترقب والقلق والإحباط يبقى الأكيد المؤكد أن هذا الفراغ ليس من الصالح ..
* المماطلة و(قوة الرأس) نتائجها ستكون كارثية ..
* بلدنا في حالة التهاب واحتقان كبير ولذلك (تليين المواقف والمرونة في التفاوض) هي الأهم في هذا التوقيت الصعب ..
* ليس هنالك خاسر ..
* الكل منتصر ولا أظن أن هنالك نصر أكبر من سقوط النظام ..
* سقوط النظام هو الإنجاز الأكبر على الإطلاق ومن بعد ذلك نتفق ونضع السودان وسلامة السودان في قمة الأولويات ..
* نراعي مصلحة الوطن قبل مصلحتنا وقبل مصلحة الدول التي تحشر أنفها الآن ..
* شعب أسقط نظام عمره (30) عاماً، لا خوف عليه ولا خوف منه ..
* وربنا يسهل القواسي إن شاء الله ..
* تجتهد أندية الذيلية بالدوري الممتاز من أجل إلغاء بطولة الدوري لدواعي أمنية ..
* صحيح أن الأمور لا تبدو مثالية ولكنها ليس بالسوء الذي يلغي البطولة لا سيما بعد عودة الشرطة للشارع .
* يجب أن يعود الدوري وفق معالجات أفضلها أن تلعب جميع المباريات بالخرطوم.
* نقول ذلك لأن إلغاء الدوري تترتب عليه تفاصيل مستقبلية لها علاقة بتمثيل السودان خارجياً في العام القادم أو كما قال شداد.
* صحيح أن (الحصة وطن) ولكن استمرار الدوري من مصلحة الوطن أيضاً.
* لا نخاف من بورسعيد في الخرطوم لأن الشعب السوداني أذكى من غيره.
* ذكاء الشعب السوداني تجسد من خلال هذه الثورة التي نطق بها العالم أجمع ولم يزل.
* نراهن على ذكاء وسلمية الشعب السوداني فهو قادر على تجاوز هذه المرحلة بهدوء.
* وفي النهاية الجاية من الله بتصيب.
* يبدو أن المذيع محمد عثمان قد تفرغ تماما ليصبح (ضيف) على كل القنوات وفي كل الأوقات.
* بقى شغال ضيف.
* محمد عثمان مذيع جيد وقد أصاب نجاح نسبي خلال الفترة الماضية ولكن ..
* ولكن تجربته لا تؤهله بأن يكون ضيف على القنوات والإذاعات وبهذه الكثافة .
* الناس تقبلت محمد كمذيع جيد ومحاور مميز ولذلك عليه أن يركز على ذلك فهو لا يملك جديد حتى تتم فيه محاورته وبهذه الكثافة ..
* في النهاية محمد عثمان لا هو عمر الجزلي ولا هو سعد الدين ولا هو حمدي بدر الدين ..
* نتمنى من أبو حميد أن يقلل ظهوره كضيف وأن يقضي فترة استراحته في المشاهدة والإطلاع .
* وبعدين حكاية قصتك مع سودانية 24 دي بالجد بقت كتيرة ومسيخة .
* وغايتو جنس غايتو.
* حتى وقت قريب كانت (الماسورة) بتشخر لما الموية تكون قاطعة.
* الآن الماسورة اعتزلت حتى الشخير ..
* العطش في الخرطوم جريمة يجب أن يتم الحساب فيها.
* لا منطقي ولا معقول أن تحتضن الخرطوم (نيلين) ومع ذلك الخرطوم عطشانة.
* تفعيل سلاح المحاسبة يجب أن يكون من أهم أولويات المرحلة القادمة.
* الناس شايفة النيل جاري ومع ذلك عطشانين.
* الصعب شنو يعني؟
* معقولة لا يوجد مهندس رشيد يحل مشكلة الموية في الخرطوم؟
* عيب وعيب كبير .
* أزمة الموية إذا كانت بفعل فاعل يجب أن يتم القبض على (الفاعل ونائب الفاعل).
* فضيحة وغباء أن يرقد النيل في الخرطوم والناس عطشانة .
* فضيحة والله .
* والفضيحة ممكن تبقى كارثة إذا لم يتم تدارك الموقف .
* نسينا منظر الموية وهي طالعة من الحنفية .
* وأسوأ من هذا أن الناس تدفع فاتورة الموية (الما في أصلاً) .
* توقفت الموية في كثير من الأحياء قبل ثلاثة أشهر ومع ذلك أنت مجبور على دفع فاتورة الموية مقرونة بالكهرباء .
* هذا ظلم وحرام وأكل لأموال الناس بالباطل .
* ودعوة المظلم لا يحجبها عن الله شيء ..
* والدنيا رمضان ..
* ورمضان مسخن ..
* ودخل العضم ..
* ويا الله مطرة ..
* ويا الله بطيخة ..
* عالجوا مشكلة الموية وتفقدوا الأحياء الطرفية فما يحدث أكبر من التصور ..
* العطش كافر مثله ومثل الجوع ..
* والقصة ما مستحملة عطش ..
* حاسبوهم وأدخلوا المقصرين السجون ..
* هيئة المياه تحتاج لغربلة تقيلة ..
* غربلة ومحاسبة وتفتيش دقيق ..
* حاجة تكسف ..
* السذاجة هي أن تقوم الشركات والمصانع والبنوك بالإعلان في القنوات بينما لا أحد يشاهد القنوات في الوقت الراهن .
* أهل القنوات ما عندهم شغلة والبيعلن في القنوات برضو ما عندو شغلة ..
* اليوم 17 رمضان ومع ذلك معظم الناس لا تعلم ما إذا كان برنامج أغاني وأغاني شغال أم لا ..
* أغاني وأغاني ناهيك عن بقية البرامج الهايفة في باقي القنوات الهزيلة ..
* الكيمان اتفرزت والناس بقت واعية وتاني ما في زول بيخم ليهو زول ..
* زمن الاستنكاح والاستهبال والعبط انتهى ..
* ودعنا عهد العبط ومع ذلك هم يتعابطون ..
* وغايتو الله يكفينا شر (المصدي) اللمعتو الأيام ..
* ونركب صافنات ونجيبه (كنداكية) وأصلو الزول بيموت والذكرى تفضل حية ..
* و..و..
* والله في ..

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد