# جاهزية كبيرة وإصرار للاعبي الهلال للفوز من جديد خارج الديار
# الزعفوري يركز على تكتيك المباراة ويؤمل من اللاعبين التنفيذ
# غيابات الافريقي لن تخدع الهلال وسيلعب المباراة بمسئولية
# الهلال يهدف للوصول لشباك الافريقي في عقر داره
# اهتمام كبير بالفرقة الزرقاء والترشيحات تصب لصالحه
# مخاوف من ملعب المباراة والهلال يتحسس الأرضية مساء اليوم
# هلال الابيض يستضيف الرواندي بدوافع الحسم من الابيض
# الرباعي الغزال وكاريكا والقوز والبلدوزر قوة هلالية ضاربة في المباراة
# المريخ ابو نقطة في صدام صعب مع فهود الشمال المتحدي
# الاهلي القاهري يتجاوز الاثيوبي بثنائية وقاهر المريخ يخسر من الجزائري
# الوداد واورلاندو وأسيك العاجي وشبيبة ساورا امام اكبر التحديات
# صدام ناري بين الترجي والعين الاماراتي في كاس العالم للأندية لمواجهة الريال
# ٤ من نجوم الدوري الانجليزي الأقرب للقائمة المختصرة لاختيار افضل لاعب افريقي
# ونبدأ بهلال التبلدي وهو يستهل مبارياته في الكونفدرالية مساء اليوم بملعبه بقلعة شيكان بعروس الرمال امام موكورا الرواندي ،
مشاركة للموسم الثالث على التوالي ويتمناها الكل افضل والوصول لمراحل متقدمة
البدايات المحلية لم تكن في المستوى وأدخلت الكثير من المخاوف ، ولكن اللعب الافريقي له دوافعه الاخرى
المباراة على الارض ولابد من كسبها لتسهيل المهمة في الإياب خارج الارض
والاهم لهلال التبلدي الخروج بشباك نظيفة حتى لا يصعب المهمة بالخارج وكذلك الفوز المريح بأكثر من هدف يطمئن اكثر،
اعتقد ان التبلدي يمتاز بأفضل حراس المرمى في الساحة الكروية وبكل تأكيد يمنحون خط الدفاع الثقة ،
ووسط الهلال بقيادة نيلسون كازقيلا والغزال ومصدق ينتظره دور كبير في هذه المباراة
ونتوقع ان يقودها الهلال بخطة هجومية ضاربة بقيادة الثلاثي المرعب في خط المقدمة بقيادة كاريكا والقوز والبلدوزر،
سيحاول الرواندي التركيز على الدفاع وهنا لابد من كشفه وشرخ الجدار والوصول بعدة طرق للشباك
ويجب ان يفعل مدفعجية الفريق أدوارهم هنا والتهديف المركز بين الخشبات الثلاث من مسافات بعيدة ،
قذائف الغزال يجب ان تعود ويجب ان يستفيد التبلدي من الكرات الثابتة ويركز ايضا على الأطراف والعرضيات ،
خصم الهلال في هذه المباراة ليس بالسهل وهو يطيح بفريق من جنوب افريقيا ،
كل التوفيق لهلال التبلدي مع بداية المشاركة الجديدة للكرة السودانية من خلال هذه الجولات والكل يترقب الهلال غداً ،
قلنا المسئولية تصبح كبيرة على الهلال وهلال الابيض بعد الوداع المبكر للمريخ واهلي شندي
ونتمنى ان يكون الفريقان قدر التحدي
# الهلال أجرى حصة تدريبية كبيرة وجادة ركز من خلالها المدرب على التكتيك الذي سيلعب به
والروح المعنوية لدى اللاعبين مرتفعة والكل إصرار للعودة بالنصر
لاعبو الهلال لا يزالون يجترون ذكريات لقاء النجم الساحلي السابق وكيف تم سرقة الجهد وحرمان الهلال من الفوز ،
وفي أطار الكرة فان النجم يتفوق على الافريقي وبالتالي فان الافريقي سيكون في متناول الهلال ، والأمر ليس بالكلام فقط وانما بالجدية والحماس والمسئولية خاصة بعد الأخبار المتداولة عن الغيابات العديدة في الافريقي ،
المباراة حقيقة تحدي كبير للمدرب الزعفوري وهو يقود الهلال ليثبت لأهله وعشيرته في تونس انه الأفضل
الهلال يملك كل الإمكانيات ومؤهل ويجد الدعم الكبير والتشجيع من الكثيرين ، بل ان العديد من الوكالات والقنوات والمواقع ترشحه للعبور لمرحلة المجموعات ،
نتمنى ان يفوز الهلال ويعبر والا يعودوا بنا مجددا لمربع التدريب والكلام الكثير الذي لا ينتهي
يفوز الهلال او يحق النتيجة الإيجابية يسلم المدرب والعكس من ذلك فانه مع الخسارة ستتجدد أزمة التدريب في الهلال ،
الادارة بقيادة الكاردينال والتى بذلت الغالي والنفيس ودعمت الفريق وتسعى لخلق فريق قوي يهز الارض هذه المرة يحتاج لمدرب يعرف كيف يضع خططه المناسبة ويضع التشكيل المناسب
الهلال من الواضح انه يمتاز في هذا الموسم بارتكاز قوي ودفاع أقوى وحارس مرمى متميز ومباراة الغد تعتبر تحدي له وهو يواجه يمكن ان نقول بانه افضل من سابقيه ومتميز ويكفي وصوله لهذه المرحلة على حساب فريق افريقي ليس بالسهل وهو الجيش الرواندي،
من مشاكل وعلل الهلال في الفترة الاخيرة خاصة على المستوى المحلي ضياع الأهداف او الفرص السهلة
نتوقع ايضا ان يهاجم الافريقي ومن المفترض ان يستغل الهلال الهجمات المرتدة ويسجل ،
التسجيل في ملعب رادس يجنب الهلال المخاطر في لقاء الجوهرة الزرقاء ،
# اليوم الهلال يضع لمسته الاخيرة للمباراة
وسيتحسس الملعب الذي يقال بانه سيء جداً ولم يعد كما كان في السابق ،
الزعفوري بذل جهدا كبيرا مع الاعبين وقام بتصحيح اخطاء المباريات السابقة ويؤمل ان يوفق الفريق ولاعبيه في تطبيق ماهو مطلوب منهم وتحقيق الفوز ،
# البطولة انطلقت بالامس وتمكن الاهلي القاهري من الفوز على جيفارا الاثيوبي بهدفين نظيفين
والنتيجة مكسب للأهلي في ظل غيابات وصدمات عديدة تعرض لها الفريق وفي ظل العمل بجهاز مكلف وطني ،
ومباراة الرد لن تكون سهلة ويمكن ان تتوقع من خلالها الكثير على غرار الإطاحة بالأهلي من ابطال العرب من قبل الوصل الاماراتي والذي فشل الاهلي في الفوز عليه على مدار المباراتين ،
# من النتائج الاخرى خسارة قاهر المريخ الفيبرز من القسنطيني الجزائري بهدف ، وقد تكون مهمته على ارضه كبيرة كما فعل مع المريخ وتأهل ،
ويبدو ان المجموعات على موعد وفريق جديد النصر الليبي بعد فوزه على حوريا غينيا بثلاثية نظيفة والنتيجة كبيرة ومفاجئة امام فريق صاحب خبرة وتجارب اكبر ،النصر يدين لنجمه المهدي صاحب ثنائية في المباراة والذي رفع رصيده وأصبح منافسا على لقب الهداف رافعا رصيده الى ٦ أهداف في المقدمة
# ومن المواجهات المهمة اليوم الأنظار تتجه لفريق الوداد المغربي في مواجهة جراف داكار السنغالي
ويلعب اورلاندو الجنوب افريقي مع افريقيا ستارز الناميبي ،وأسيك ميموزا سيحل ضيفا على الملعب المالي ،ويلعب شبيبة الساورة الجزائري مع اتحاد طنجة ومعنى هذا مشاهدة وجه جديد في المجموعات ،
# غداً ترقب لمواجهات اخرى كبيرة بمشاركة مازيمبي وفيتاكلوب و الإسماعيلي وماملودي صن داونز ، طبعا بجانب الهلال الذي سيواجه الافريقي .
لحن الختام
# يعود المريخ اليوم للتنافس المحلي ويلعب في عطبرة امام الامل
والمريخ الذي تعثر امام الخرطوم في أولى جولاته بالتعادل يؤمل في الفوز ومغادرة المؤخرة
والمريخ المنتشي بالتاهل عربيا على حساب اتحاد الجزائر يسعى للعودة للانتصارات المحلية والاستمرار في الممتاز بصورة جيدة وان كان يعاني من بعض الغيابات بسبب الاصابات
الامل بدأ جيدا وحقق الفوز على ملوك الشمال ولكنه عاد وخسر مرتين على التوالي من الموردة بهدفين وفي الأسبوع الماضي وعلى ملعبه من حي الوادي نيالا ولكن مباريات الامل في مواجهة المريخ ذات طابع خاص ولها دوافعها الكبيرة عند اللاعبين خاصة والتصريحات التى أطلقتها ادارة الفريق بتخطي المريخ سيكون لها مردودها في الإثارة وفي نتيجة المباراة ،
المريخ ايضا يعاني من مدربه الزلفاني والذي أحدث انشقاقا وسط الإداريين بتصرفاته والان المدرب يتغيب في بلاده ولا يشارك في تجهيز او تحضير الفريق وترك الامر لمعاونيه في الجهاز الفني حتى والفريق يعاني أساسا من غياب المساعد المحلي ،
المريخ كان قد جدد الثقة في المدرب
وتمرد المدرب بحق محير خسر اغلى المباريات الكلاسيكو امام الهلال وودع ابطال افريقيا من الدور الاول والان المريخ يتأهل عربيا وبخسارة ثنائية كان يمكن تن تكون اكبر
ولن نتحدث عن فرص المريخ المهدرة لان هذا اصبح امر عادي ، البعض يلعب على طريقة غيب وتعال،
جولة اليوم مهمة لكلا الفريقين ،وصراع النقاط والسباق نحو الصدارة ،
وتتوالى المواجهات ويستقبل حي العرب هلال كادقلي ،
# زيارة مدير عام الشرطة ومحافظ بنك السودان ومن خلال تواجدهما في تونس لبعثة الهلال له تأثيراته الإيجابية في دفع الحماس لدي البعثة وفريق الهلال خاصة وما ذكروه من كلمات تتعلق بالهلال واسمه الكبير والمؤثر في الكرة السودانية ، وانه ومع البدايات الجادة لهذا الموسم يستحق ان يكون مع الكبار في المجموعات ،
# المدربون يجمعون ويؤكدون بان فرص الهلال في التأهل كبيرة والمباراة من جولتين خاصة مباراة الجوهرة الزرقاء فهي الحاسمة والمهمة يمكن ان يحقق الهلال من خلالها المطلوب والتجارب السابقة الكثيرة تؤكد ذلك ،
# وتفرد الجوهرة الرياضية عبر تغطيتها لهذه المباراة اخبار الافريقي التونسي وتناول الصحافة والمواقع لمباراته وكل أوراقه .
الحالة
# تتواصل بطولة كاس الاندية العالمية ويواجه العين المتأهل من الدور السابق فريق الترجي الرياضي في مباراة تعبر صراع عربي عربي او آسيوي افريقي
وأهمية المباراة ان الفائز سيتأهل مباشرة لمواجهة ريال مدريد ،
وتلعب ايضا مباراة هورشيما الياباني في مواجهة ديبورتيفو المكسيكي ، والفائز سيواجه ريفربليت لتحديد بعدها المتأهل للمباراة النهائية والتى يتوقع ان تكون صراعا بين الريال وريفربليت ،
# قلص الكاف كشف المرشحين لجائزة افضل لاعب في افريقيا وضم خماسي الممتاز الانجليزي ثنائي ليفربول محمد صلاح وماني ، بجانب محرز من السيتي و واباميانج واليكس أيوبي نجما الارسنال
وهناك نجوم من الدوري الايطالي بن عطية اليوفي وكواليبالي نابولي ونجم الميلان فرانك كيسي، بجانب لاعبين محليين من الترجي والاهلي بحكم الوصول للنهائي الافريقي
يعتبر محمد صلاح المرشح الابرز وينافسه محرز وماني ، وكان محمد صلاح وللسنة التالية على التوالي قد فاز بجائزة البي بي سي ،
سيكشف عن الكشف الثلاثي لاحقا ويعلن الفائز قي يناير بداكار السنغالية
# في الممتاز الانجليزي أسبوع ملتهب يلعب من خلاله المان سيتي اليوم في مواجهة ايفرتون لاسترداد الصدارة في انتظار صدام ليفربول مع مانشيستريونايتد
# في ايطاليا يلعب اليوم البوم الانتر ويلعب اليوفي وسباق المقدمة ،
# الريال الجريح أوربيا رغم التأهل يعود للممتاز الاسباني ويواجه ريوفاليكانو.
