• لا ندري كيف سيتعامل الوصيف مع (الكماشة) الجزائرية والمغربية.
• الوصيف سيواجه شبيبة القبائل في تمهيدي أبطال أفريقيا .. والوداد في البطولة العربية.
• أصبح في موقف لا يحسد عليه.
• عقب القرعة الافريقية أشارت جماهيره ان الفريق أصبح متخصص في الأندية الجزائرية.
• وبإستطاعته التغلب على شبيبة القبائل والعبور للدور الاول.
• هذا الحديث اختفى تماما عقب رجوع جماهير الوصيف الي انجازات الشبيبة على المستوى الافريقي.
• هذا الفريق يختلف تماما عن بقية الأندية الجزائرية.
• ويحتاج الوصيف الي معجزة حتي ينجح في تخطي الشبيبة.
• وخرج من هذا المطب المنتظر مؤقتا .. وظل يترقب القرعة العربية.
• كانت جماهيره تحلم أن يكون طريقه مفروشا بالورود مثلما حدث في الموسم الماضي.
• الوصيف لم يواجه أي نادٍ مميز إلا في دور الأربعة.
• وجاءت بالوداد صاحب الانجازات.
• وللأمانة القرعة العربية قاسية جدا على الوصيف بالمقارنة مع القرعة الأفريقية.
• أمرين أحلاهما (مر).
• وفي النهاية أصبح الوصيف في ورطة.
• لن نقول أنه غادر هذه المنافسات مبكراً وقبل ان يلعب.
• وبكل تأكيد لن نسبق الأحداث .. وسوف ننتظر ماذا سيفعل الوصيف مع هذا الثنائي المرعب.
• في الهلال يبدو الأمر افضل نوعا ما .. بالرغم من عدم ثبات مستوى النادي الأزرق.
• أفريقياً سيواجه رايون سبورت الرواندي.
• هذا الفريق تطور كثيرا .. واذا لم يستعد الهلال جيدا لهذا المنافس سيواجه مشاكل عديدة.
• لكن في النهاية الكرة الرواندية لن تصل الي مستوى الجزائرية التي اصبحت حاليا في قمة الكرة الافريقية.
• وبذات المنطق سيواجه الهلال خصما شرسا لا يقل عن مواجهة الوصيف للوداد المغربي.
• الوصل أصبح من افصل الاندية الاماراتية .. ومن يتابع الدوري الاماراتي يعلم تماما مدى قوة الوصل.
• الهلال أيضا في ورطة لكن ليس في مستوى ورطة الوصيف.
• من ناحية الحسابات كرة القدم أصبحت لا تخضع لمنطق الأسماء.
• من يجتهد اكثر سيحقق المطلوب داخل المستطيل الأخضر.
• لذلك على الهلال الاجتهاد حتي ينجح في تخطي عقبة الرواندي والاماراتي.
• أما الوصيف .. (حكايتو حكاية مع شمال أفريقيا).
