صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

برهان تيه.. (بيحب الهظار البايخ)..!!

1٬319

*كرات عكسية – محمد كامل سعيد*
*برهان تيه.. (بيحب الهظار البايخ)..!!*
* شهدت الاسابيع الماضية انفراد “محسن علامات” بكل التصريحات المتعلقة بمنتخب السودان، حيث تمدد الرجل في كل اجهزة الاعلام، وغيرها من الوسائط، وبطريقة غريبة ادخلته – غصبا عنه – في دائرة الشخص الفرحان “الما مصدق” لخطوة اختياره لذلك المنصب..
* المضحك ان تصريحات محسن افتقدت للباقة، وكانت العشوائية هي عنوانها الاول، حيث تابعنا تورطه وكشفه للكثير من الخبايا والاسرار التي يفترض انها تحدث في اطار البيت الداخلي للمنتخب.. على شاكلة ما سرده من تفاصيل قصة ذهابه للقائد نصر الدين الشغيل في منزله..!!
* وبعد اشاراتنا المستمرة، وتأكيدنا لخطورة تمدد (محسن علامات) في اجهزة الاعلام، وانتقادنا للخطأ الذي وقع فيه اتحاد التدمير، بتعمده عدم تقديم الجهاز الفني الجديد في مؤتمر صحافي، كما يحدث في كل بلدان العالم، وادانتنا لتعمد برهان من التهرب المستمر من الاعلام..
* بعد كل ذلك، وقبل ساعات من موعد مغادرة بعثة صقور الجديان الى الكاميرون لاقامة معسكر اعدادي، تنازل برهان وتخلي عن (نرجسيته) وادلى بتصريحات للمسئول الاعلام باتحاد الكرة..
* وفي النشرة الاعلامية اليومية للاتحاد، تابعنا التصريحات، ووقفنا على الطريقة التي يفكر بها المدير الفني لمنتخبنا، ذلك قبل ايام معدودة من انطلاقة العرس القاري الكبير، وبعد ما حسم الزمن كل شئ يتعلق بالسفر وعملية الاختيارات..
* لم نسمع – للاسف – رأي البرهان في تعمد ابعاد القائد نصر الدين الشغيل، الذي وجد التكريم من الاتحاد الدولي (فيفا)، في وقت تنكر له فيه ابناء جلدته، وتعمدوا استبعاده، وحرموه بالتالي من تحقيق انجاز تاريخي غيب مسبوق..!
* لم نستوعب فلسفة الاستعانة بعدد مقدر من اصحاب التجارب الدولية المتواضعة، على حساب مجموعة متميزة، ساهمت في قيادة الصقور الى الوصول للنهائيات القارية، بعد غياب طويل استمر لعشر سنوات متتالية..؟! ********************** وبعيدا عن الاختيارات الفاشلة، والمؤهلات التي استند عليها اتحاد التدمير في الاستعانة ببرهان وصاحبه محسن علامات، فان المسئول الاول عن الجوانب الفنية بالمنتخب، يطالبنا بلا منطق، بالغاء عقولنا، وتسليمها له، ليوهمنا بالخزعبلات التي تدور في خياله..!!
* اكد برهان ان منتخبنا لا ولن يظهر بالشكل الفاضح الذي ظهر به في نهائيات بطولة العرب بالدوحة.. ومن خلال تلك العبارات فهمنا ان الهزائم قد تكون على شاكلة (5/1)، او (7/2)، او (8/2).. وفي تلك الحالة يفترض ان نصفق للبرهان ونشيد بامكانياته (التدريبية الخارقة)..!!
* المنطق والواقع الذي نعرفه، وبناء على عملية الهدم الشاملة الكاملة لهيكل المنتخب، حمل معه تاكيدات مباشرة وقوية على اننا موعودون بهزائم مجلجلة، خاصة وان اكثر من ثلاث ارباع التشكيلة لن يفهموا ما سيدور حولها اثناء المباريات الا بعد حدوث الفضيحة..!!
* البرهان واصل من خلال التصريحات التي ادلى بها مؤخرا سياسة (الهظار البايخ) التي ثبت عمليا انه عاشق ومعجب بها، لدرجة الجنون، ولا ندري كيف يراهن الرجل على مجموعة تفتقد لابسط مقومات النجاح بعد ما دخلت في بيات شتوي، وابتعدت لشهور عن ركل الكرة..؟!
* لو كان عامل الزمن متاحا لبرهان، ويمكنه من خوض فترة اعداد طويلة، يؤدى فيها النحوم الجدد عددا من التجارب القوية، بصرف النظر عن النتائج، لتيقنا تماما بان هنالك رجاء او امل في تحقيق هدف اسمى، يتمثل في تكوين منتخب قوي يشرف البلاد مستقبلا..
* لكن كل ذلك لم يتوفر للجهاز الفني، الذي يبدو انه وافق على تولى المسئولية بهدف واحد لا يتجاوز دائرة الظهور (والشو الاعلامي).. وبذات الطريقة والاسلوب الذي يتعامل به (محسن علامات) من خلال ظهوره الاعلامي الدائم في الاذاعات والقنوات..!
* هنا يمكننا القول ان سياسة برهان الجديدة (الموجهة) قد حققت كل اهدافها المتمثلة في تحطيم عدد من اللاعبين والنجوم الكبار، الذين اكتسبوا من الخبرات ما كان يؤهلهم على الظهور في مسرح النهائيات بالكاميرون..؟! ********************** عموما انتهى كل شئ، ولا نريد ان نقول (رفعت الاقلام وجفت الصحف)، وصار منتخبنا الوطني السوداني امام واقع جديد غريب مختلف، عنوانه الحذر الشديد والترقب لمتابعة الكثير والمثير من ما سيحدث من هزائم، وباعداد قياسية من الاهداف..!!
* من وجهة نظري المتواضعة، اعتقد ان ما سيحدث في قادم الايام، وتحمله نهائيات امم افريقيا من نتائج لمنتخبنا الوطني، سيكتب معه نهاية حقبة زاهية لكرتنا السودانية، كما سيذكرنا التاريخ ان برهان كتب ايضا نهاية حلم وردي تاريخي كان سيسجل باسم النجم الخلوق نصر الدين الشغيل..!
* لا تزال قصة (سيدنا يوسف) تحاصر عقلي وبالتحديد مشهد مجموعة الكهنة الذين يعرف كل واحد منهم درجة الوهم التي يتعامل بها (كبيرهم اليخماو)، ورغم ذلك يصرون على التسبيح بحمده ليل نهار، رغم علمه بانه موهوم، وهم يفعلون ذلك من باب الحرص على مصالحهم الخاصة وما اكثر مثل تلك النوعية في زماننا الحالي.
*تخريمة اولى:* يظل برنامج الاعداد المعلن لصقور الجديان في الكاميرون، محل شك عشاق الكرة لا لشئ سوى لانه جاء بمعزل عن المنطق، ولا علاقة لتفاصيله بالواقع، اذ لا نستبعد ان نتابع انهياره ذلك الاعداد في اي لحظة، خاصة تلك التجارب التي قيل انها ستقام امام اثيوبيا وزيمبابوي وسيراليون..!!
*تخريمة ثانية:* لا ندري على اي اساس تم اختيار صلاح نمر ليتقلد شارة الكابتنية بمنتخب السودان في النهائيات.. (نقول ذلك ونحن على يقين بان نمر ده عايز ليهو مترجم براه قبل واثناء وبعد المباريات)..!!
*تخريمة ثالثة:* الغى الاتحاد الجديد قرار البروف شداد السابق الخاص باشراك لاعبين شباب وناشئين مع الاندية في بطولة الممتاز.. (ليثبت عمليا انه اتحاد التدمير بكل ما تحمل الكلمة من معنى)..!!
*حاجة اخيرة:* كان الافضل للبرهان ان يصمت بدلا من ان تأتي تصريحاته الاخيرة عن الصقور ومشاركتهم المرتقبة في الكان بتلك الطريقة السطحية، حيث تأكدنا من انه – اي برهان – (بيحب الهظار البايخ)..!!
*همسة:* قرارات اتحاد التدمير، وبعدها مباشرة قرارات برهان، كلها مجتمعة كتبت نهاية جيل سابق، وآخر يفترض ان يحمل الراية مستقبلا.. (لا حول ولا قوة الا بالله)..!

قد يعجبك أيضا
8 تعليقات
  1. احب وطنى السودان يقول

    فقرات رائعة من صاحب الكلمات البليغة و حدق العيون الاستاذ خالد سليمان:

    ملك ( التناقضات ) الاستاذ محمد كامل سعيد عن اللاعب ( هيثم مصطفى ) ..
    • لا زال الرجل يعتمد مبدأ ( الحب والكراهية ) فى كل علاقاته بالاخرين ناسياً انه ( كاتب ) تلزمه مهنته ان يتحلى بخصال طالما كتب عنها وهو ابعد الناس عنها …. دأب الاستاذ ان يكتب كثيرا فيما يعوزه وينقصه هو شخصياً … و يمكننى ان اعدد ذلك ( اسفا ) … وان فعلت فربما تنفع الذكرى ….
    • وصف الاستاذ ( هيثم ) بالحاقد … والحاسد … واطلق عليه لقب ( سيطرة ) …. و انكر على ( هيثم ) طموحه ( المشروع ) فى ان يتشرف بخدمة الكرة السودانية ….
    • اولا ان كان ( هيثم ) حاقدا فانت ولا غيرك اكثر الناس حقدا … لم تستطع ان تنسى ( موقفاً ) لزميل لك ربما كان هو ( الصواب ) وحملت له كل تلك المشاعر ( الكريهة ) ولم تفوت يوماً تسئ فيه اليه … لم يعرف قلبك التسامح ولا عرف الحب فلم تطالب غيرك بما عجزت عنه انت شخصياً ؟؟؟
    • و لا يمكننا ان نصفك بغير ( الحقد ) هذا الذى تلصقه بالاخرين … فمن وفر لك ( وظيفة) يوما تكتب كل هنيهة ناقماً عليه ما توافر له بجهده وعلمه وطموحه ومثابرته …. فهل ما تكتبه فى حقه يمكن وصفه بغير الحسد ؟؟؟؟
    • اما وصف ( هيثم ) بالغرور فهى مسألة نسبية يختلف فيها الناس … وما يحسب لبرنس الكرة السودانية ان تاريخه الحافل انجازاً ربما دعاه ( للغرور ) فماذا تملك انت مما يجعلك مغرورا ً ؟؟؟؟
    • وصف الاستاذ ( البرنس ) بانه صانع الازمات .. وحاقد زمانه … ورماه بذلك الوصف ( سيطرة )
    • ترى الا يحق لنا ان نسأله … الم يكن دكتور ( شداد ) حاقداً … ومغروراً … ومتسلطاً ؟؟؟ الم يكن عاشقاً للأزمات … لا يحيا ولا يعيش ولا يسعد الا بالصراعات والمعارك ؟؟ الم يكن اكثر الناس ( نرجسية ) … واكثرهم ازدراء للقانون ؟؟ الم يكن متعالياً متغطرسا ؟؟؟؟
    • نثر ( البرنس ) فنه للهلال والمريخ وكان قائدا لمنتخب الوطن … اعطى الهلال شبابه وعمره فماذا وهب ( شداد ) الوطن ؟؟؟ واين هى افضاله على كرة القدم ؟؟؟
    • ونعت الكاتب ( هيثم ) بالمشطوب … فهل لم يكن ( الشغيل ) مشطوباً هو الاخر ؟؟ وهل بصق البرنس على تاريخه عندما انتقل للمريخ ولم يفعل ذلك ( الشغيل ) عندما ترك المريخ وانتقل للهلال ؟؟؟؟
    • الغريب فى الامر ان من شطب ( البرنس ) كان أسوأ سلوكاً منه … ترى لم يكيل الكاتب بمكيالين ؟؟؟
    • ليت امثال ( هيثم ) هم من يتطلعون لقيادة ( التطوير ) و ( التغيير ) و ( النهضة ) بدلاً من تلك ( الموميات ) و ( الاثار الفرعونية ) التى الحقت بنا الخراب …
    • للبرنس ( الموهوب ) ملايين المحبين والعاشقين فكم يملك منهم الكاتب ( الموهوم ) ؟؟؟؟
    • يصور الكاتب نفسه مهموما ( بالفضائل ) مع انه لا يحوز منها شيئا ……
    • يكتب عن الطبالين وهو طبال
    • وعن المنافقين وهو اكثرهم نفاقا
    • وعن الحسد والحقد وهو احقد من الحقد ذاته …
    • ويكتب عن الكراهية ويحمل ارتال منها ….ولم نقرأ له حباً فى احد ولا احتراما لاحد …
    • اخر الحدقات :
    • من هم ( الدخلاء ) على المهنة ؟؟؟ هل منهم من تخرج بمرتبة الشرف من جامعتة … ونال الدكتوراة فى الاعلام ؟؟.ان كان من ينال الدكتوراة فى الصحافة من ( الدخلاء ) ترى فى اى كليات ومن اى جامعات جاء ( الاصلاء ) ؟؟؟؟
    • معتصم جعفر ( لص وسارق ) بينما شداد انزه من مشى على الارض … مع ان الثانى لحقته ذات الاتهامات …. مع ذلك هاجم الاول وغض الطرف عن الثانى …
    • معتصم مؤتمر وطنى ومن بقايا النظام … و ( الدكتور ) و ( السلطان ) ثوار … احرار …
    • هل تبقى للرجل ( نفاقاً ) ينافق به ؟؟؟
    • لا تكتب عن ( الفضيلة ) فليس لك فيها ( نصيب )
    • عزيزى الاستاذ محمد كامل تعيش ( الاغنام ) طوال حياتها خائفة من ( الذئاب ) ثم يأكلها الراعى ….
    • عزيزى ( مزمل ابو القاسم ) فى كل مرة تخدم انساناً اغفر له مقدماً نكرانه للجميل ….
    • اذا كان للبرنس (،هيثم ) بصمته الظاهرة على كرة القدم السودانية فما هى بصمة من يشتمه ؟؟؟؟؟؟

  2. أبو أحمد يقول

    طالما يوجد أمثالكم ،،،، فلن نتقدم في أي مشاركة كروية ، سواء على مستوى المنتخب ، أو الأندية . لأننا ببساطة نحب التنظير ، وغالباً ما تكون كتاباتنا من أجل تصفية حسابات . لا نعرف متى نكتب المواضيع التشجيعية للمشاركين ، ومتى ننتقدهم ، ومتى نحاسبهم . تخيل ،،، أي كاتب ممكن يحكم على أي مشاركة قبل بدايتها ، وهو لا يفقه شيئ في كرة القدم !!!! الله المستعان .

  3. حسن دفع الله الشمباتي يقول

    ..وافشل واقبح صحافي متصوحف لاقاني

    منتهي عديل وما بعرف يكتب نهائي

  4. جاغوم يقول

    قلت من وحهة نظري المتواضعة انت يا عزيزي متواضع في كل شئ فالحقد والحسد اعماك عن رؤية عيوبك التي لا حصر لها
    مقالك عبارة عن ونسة بعد الفطور وشرب الشاي لا جديد نفس الكلام فالحق ليس عليك بل من يسمحون لك بنشر هذا الهراء المسمي مجازاً عمود صحفي
    اسال الله ان يشفيك ويعلمك

  5. محمد الوسيلة محمد يقول

    مع احترامنا للكابتن نصر الدين الشغيل وما قدمه للهلال والمريخ والمنتخب إلا ان اصحاب الغرض والمرض صدعونا باستبعاده وكانه أول لاعب في العالم يستبعد من الاختيار في الفريق القومي
    فقرة لا تزال قصة سيدنا يوسف اصبحت مكررة ومموجة ومملة ، هل هذه الصحيفة ليس لديها رئيس تحرير يراجع هذا العبث ؟

  6. احمد العوض يقول

    لاجديد يذكر ولا قديم يعاد
    تكرار ولت وعجن ياخى بتتعلم متين تكتب ما يفيد
    تسعين سنة ومازلت حتيتة كاتب ومراسل ل ناس … ياخى خلى عندك شوية طموح
    هو فى ابيخ واثقل منك ؟؟؟

  7. ياسر الشيخ يقول

    ما تنسى ترجع ال ٣٠٠ دولار يا طبال برقو.. الكلام التحت ده كاتبو المدعو الدخيل على عالم الصحافه محمد سعيد .. الزول ده تجلى و ابدع في وصف نفسو .. تهئ تهئ تهئ ..

    (((((* أبتلى الله وسطنا الرياضي عموماً والكروي على بالتحديد، بعدد من اصحاب العاهات، الذين يتغلغل المرض بكل انواعه داخل نفوسهم، وبطريقة غريبة وعميقة، وهنا فان كشف اصحاب تلك الصفات الدخيلة على كرة القدم والرياضة عموماً، يكون متاحاً لكل من برأسه عقل، وذلك من خلال التصريحات، والمواقف (الشاذة) التي يقفونها..!!
    * ولعل الشخص الذي نحن بصدده في قصة اليوم، ظل على الدوام ـ ومنذ ظهوره في الساحة الكروية ـ محل جدل وخلاف، يتشابه ويتطابق فيه مع كل الذين ينتمون الى عائلة (بيزنط) حيث الكلام الساكت، والخلاف في كل القضايا، حتى ولو كانت هامشية على شاكلة ما نتابعه هذه الايام في سماء نادي المريخ، الذي أبتلي هو الآخر بمثل هذه النوعية من (عشاق الضجيج)..!!
    * ثم ان ما اثاره (ديك العدّة)، اليوم، يجبرني على الترفع عن تناول اسمه في هذه المساحة، ولو من باب انني اذا ذكرته هنا، فبلا شك سأحقق له جزء من مآربه، التي لا تخرج عن دائرة ان يتابع كتاب الاعمدة، وجل صفحات الاصدارات الرياضية، وهي تحتفي بما يثيره من (شغب)، ولا مانع اذا ما تم نشر صورة له، مع المادة أو الموضوع..!!
    * لقد عُرف (ديك العدّة) منذ ايامه الأولى التي ظهر فيها بالوسط الكروي بـ(شتارته).. “شتارته وليس شطارة”، وبتصريحاته العرجاء الهوجاء، التي يتعمد ان تأتي (ضد التيار) لكي تمنحه فرصة التمدد بالطول والعرض على صفحات الاصدارات (الهايفة)، التي تتاجر بالمشاكل، وتسعى لاثارة الفتن، وبث الخلافات بين عشاق الكرة..)))))

  8. طارق حمدي يقول

    ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    ههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
    هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

    ياخ البشر ده ردموه جنس ردم حتى صلاح الكضاب الطبال ما قدر يرد بالانابة عنه زي ما بعمل كل مرة
    محمد كامل سعيد اعتزل احسن ليك وشوف ليك صاج طعمية

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد