بابكر سلك
*وتستمر ثورة الشفوت تمهيدا لإسقاط نجم تونس
*لاتفاوض
*لاتحاور
*لاتوجد منطقة وسطي
*يسقط بس
*نجم تونس
*لترتفع رايات الوطن في النهائي علي ارض زايد مرفرفة عالية خفاقة
*تعبر عن كبرياء هذا الجيل
*وعن عظمة هذه الجماهير
*وعن تفرد هذه الامة
*النجم الساحلي يسقط بس
*وموش كده وبس
*يشوف كونفدرالتو وين كمان
*ايها الناس
*الاستعدادات الجماهيرية تمضي كما ينبغي
*ماشة زي ماقال كتاب الكورة باب الجماهير الفصل الاول الذي اتي بعنوان
*يانتشفتن يانتبشتن
*والشفتنه تعني الوعي الجماهيري الكبير
*لاتعني باي حال الفوضي
*الشفتنه تعني ان نختفظ بحناجرنا قوية حتي بداية المعركة
*لانستهلكها قبل المباراة
*ومع صافرة البداية تصمت تلك الحناجر ارهاقا
*وتعني ان نوحد الهتاف في كل ارجاء الاستاد
*وتعني ان نرعب الخصم بحناجرنا هتافا بقوة
*وتعني ان لانستعجل النصر اطلاقا
*تتذكروا يوم عزام
*وقتها كنا نحتاج لاهداف ثلاث
*حتي الدقيقة اربعين الشوط التاني
*كان التعادل سيد الموقف
*في سبع دقائق احرزنا بفضل الله وباصرار الاولاد وبتفرغ الجمهور للتشجيع
*احرزنا الاهداف التلاته
*يبقي يوم النجم يكفينا جوز اهداف فقط في تسعين دقيقة
*لانستعجل نصرا كي لانتوتر ونفقد جماعية وقوة التشجيع
*ولان توترنا علي المدرجات
*ينتقل للملعب
*فيضعف اولادنا
*ويقوي الخصم
*الشفتنه معانيها كتيرة
*يجب ان نعرفها جيدا ونطبقها بحذافيرها
*الخصم ليس سهلا
*ونحنا ماهينين
*بالذات اذا استخدمنا سلاح الجماهير كما ينبغي
*والشفتنه تعني المظهر الجماهيري المشرف والمفيد
*كاب احمر يؤدي الغرض
*ان نأتي بشعار النادي جميعنا علي المدرجات
*نقضي الغرض
*مجرد علم الوطن او علم المريخ الوطن
*يؤدي دوره كاملا ويكمل الصورة
*فالشفتنه تدعونا ان نتألق اناقة بشعار النادي الجميل
*ايها الناس
*كلنا داخل القلعة
*والمريخ وطن يامونس
*مع احتراماتنا لموقفكم
*الا ان وجودكم ضروري
*لان الحصة وطن
*ولانريد لكم ان يأتي التأهل ويفقدكم قائلا
*يامونس حضرنا ولم نجدكم
*كيف يكون ذلك وانتم اهل الحضرة وشرف الحضور الكبير
*مكانكم شاغر
*وبيدكم قراركم
*ايها الناس
*ان تنصروا الله ينصركم
*اها
*نجي لي شمارات والي الخرتوم
*والينا
*دحين صمغنا ده مابغنينا؟
*كان بنصدروا قاعد يمشي وين ياوالينا
*ولو مابنصدروا دحين ده ماقصور واهمال للموارد هيلنا؟
*موضوع الصمغ ده لو اتفتح بفتح شبابيك الحبيب بس الحال مابطيب ياوالينا
سلك كهربا
ننساك كيف والكلب قال صمغنا ده ملصقنا بس!
والي لقاء
سلك
