@ سخر الوسط الرياضي من خبر يقول (هيئة الشورى ترفض استقالة الكاردينال) !!
@ ترى باي مصوغ ترفض هيئة ود بدر الشكوي ؟ ومن اين استمدت سلطة رفض استقالة رئيس النادي ؟؟
@ هل يوجد في النظام الاساسي مسمى (هيئة الشورى) !!
@ ثم اين هي الاستقاله التي رفضوها ؟ لماذا لا ينشروا صورة الاستقاله المزعومه !!
@ تري هل يتلاعب الرئيس الاسوأ بشورى ود بدر ام تستخف الشوري بجماهير الهلال !!
@ العجيب ان شوري ود بدر اجتمعت قبل رمضان مع بقايا مجلس الكاردينال وقرروا رفض الاستقاله (غير الموجوده) وبالامس قرروا رفضها مجدداً !!
@ ترى ما الجديد الذي دعاهم لتجديد الحديث عن رفض الاستقاله المزعومه !!
@ ما الذي دعا حاشية المدان لتأكيد ان كردنه لا يزال رئيس الهلال .
@ الرأي عندي ان السبب معلوم وهو مخرجات افطار الكوارتي .
@ اجتماع اقطاب الهلال بقيادة ود البرير بطل المتواليات الست في وجود قدامي اللاعبين والروابط والاعلام دب الرعب في نفوس الكرادنه فخرجوا بتصريحات شوري ود بدر وعبد الرحمن سر الختم الذي يلمع نفسه طمعاً في الرئاسه .
@ ربما يعتقد المدهش ان وجود المجلس العسكري فرصته للعوده لقيادة الهلال !!
⬇ ما كنت اعتقد ان افطار رمضاني يمكن ان يزلزل اركان كردنه وحاشيته لهذه الدرجه !!
@ اناشيد كردنه عادت لقناة الرجل بعد ان اختفت منذ انطلاقة الثوره !!
@ قال ايه (كردنه يعزي في شهداء الثوره) !!
@ دماء الشهداء ظلت تسيل منذ ديسمبر من العام الماضي فهل يكون العزاء في مايو يا كردنه .
@ معقول عزاء بعد نصف عام !!
@ عموماً العزاء مقبول لكن في ساحة الاعتصام .
@ تعال هناك على الاقل تعرف رأي الثوار فيك وجلهم من اهل الهلال .
⬇ ضحكت لحكاية لجنه ماليه مشتركه بين الشوري ومجلس كردنه !!
@ منذ متى كان المدهش او صلاح عبد الرحمن او البقيه من اهل الدفع !!
@ متى دفع المدهش مليماً للهلال !!
@ اللجنه المذكوره لا تستطيع توفير مطلوبات تمرين من مياه الصحه ولن يدفع لها الاقطاب مليماً .
@ لا يُعقل ان يدفع الاقطاب ليحكم الكاردينال .
@ المثل المصري يقول (الماعندوش ما يلزموش)
@ نعم ان كانت ظروف كردنه باتت تعبانه فليرحل غير ماسوف عليه وحواء الهلال ولود .
@ ليرحل اليوم قبل الغد حتى يأت من يسدد متأخرات الرواتب والحوافز .
@ العيد على الابواب وعدم استقالة كردنه تعني ان لاعيد للاعبين .
@ لاعبو الهلال يحتاجون للمرتبات والحوافز قبل العيد .
@ استقيل يا هذا حتى يكون العيد عيدين .
@ استقل ولا تخف من فتح ملف الجوهره والجمارك .
