سامي كان حاضرا في اعظم انجازات المريخ حيث فاز بكأس ﺳﻴﻜﺎﻓﺎ ﺍﻷﻭﻝ «1986 ﻡ» ﻭ ﻛﺄﺱ ﻣﺎﻧﺪﻳﻼ ﻋﺎﻡ 1989 ﻡ و ﻛﺄﺱ ﺩﺑﻲ ﺍﻟﺬﻫﺒﻲ ﻋﺎﻡ 1987 ﻡ.
ﺍﻋﺘﺰﻝ سيزر عن مداعبة المستديرة ﻓﻲ ﻣﻮﺳﻢ 1991 /90 ﺑﻌﺪ ﻣﺴﻴﺮﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺣﺎﻓﻠﺔ و طويلة امتدت ﻟﻨﺤﻮ 13 ﻋﺎﻣﺎً ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ ﻭ ﺳﻠﻢ بعدها ﺍﻟﺮآﻳﺔ ﻟﺨﻠﻴﻔﺘﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻼﻋﺐ ابراهيم حسين (ابراهومة).
ألا رحم الله عبده سامي عزالدين بقدر ما قدم لمريخه و وطنه من بذل و عطاء و تفاني.
الاتحاد العام قام بتأجيل مباراة المريخ و الموردة المقرر لها غدا و أضاع بذلك فرصة كبيرة و ملحة من أجل تجهيز الفريق بصورة مثالية.
تأجيل المباراة يعني بأن مشاركة العقرب و تيري عربيا في كف عفريت في ظل فقدان مجهودات التش في صناعة اللعب!
الزولفاني عقد موقفه المعقد سلفا بطلبه تأجيل المباراة! و هو الآن مطالب بتجهيز لاعبيه في ظل وضع عجيب للغاية.
بالأمس بلغني من أحد الأخوة الزملاء بأن الدكتور محمد نعيم أخصائي العلاج الطبيعي عاتب علي ما كتبناه في هذه المساحة قبل أيام في حقه بحجة أن اللقاء الذي رددنا عليه احتوي علي معلومات مبتورة لم يصرح بها الدكتور.
في البدء نقول للدكتور بأننا انتقدنا ما طالعته اعيننا و ان لا غرض لنا في التجني الشخصي عليه، إذ يظل هو و أي مريخابي آخر محل تقديرنا و احترامنا، فله العتبي حتي يرضي، و نتمني أن نراه قريبا في مبادرة مريخية ليجد منا كل الثناء و التقدير.