كلام من ذهب ..
توقيع رياضي
معاوية الجاك
* عقب تولي المجلس الحالي لسدة الحكم في المريخ كان صوت المناصرين عالٍ جداً خاصة الإعلاميين منهم ( حتى و لو كان بعيداً عن المنطق و الواقع و العرف)
* فطفقوا بحدثوننا دون خجل أو وازع ضمير بحتمية دعم تنصيب سوداكال رئيسا للمريخ ، مع أنهم أكثر الناس (الصحفيين) دراية وعلماً بمن هو سوداكال
* و لكي ينجحوا في إستمالة الكثيرين من الأنصار لجانبهم نظموا ومجلسهم مؤتمراً صحفياً ، كان يستهدف البسطاء من المحبين .. تارةً بالترهيب من هول و عظمة الديون (وهي لا تتعدى ثلاثة أرباع المليون دولار ) وتارةً ببيع كأس الدهب ..
* ويمكننا القول أنهم نجحوا في ذلك نسبياً و ضموا إلى صفوفهم بعضاً من البسطاء .. وساعدوا هؤلاء البسطاء لكي يتصدوا في النقاش مع أصحاب العقول ، ضموهم إلى قروبات أقل ما تصف به أنها تشبه المستنقعات ، * دربوهم و حفظوهم بماذا يردون من ساقط القول و الشتيمة و كانت تلك الفترة من أسوأ الفترات في المريخ إذ إبتعد الكثير من المحترمين و آثروا المتابعة من على البعد دون الدخول إلى منطقة مرمى النيران
* وزادت حِدة و قوة الصوت عندما عجزت لجنة ود الشيخ ( نسختها الأولى ) في السيطرة على زمام الأمور في النادي الكبير ( يعز علينا أن نقول الكان كبير) ..
* وجد الإعلام المناصر أرضاً خصبةً و مادةً دسمةً لضرب المريخ و حماية المجلس ، فمنح ذلك الثقة لأعضاء المجلس فتخيل بعضهم أنهم في مرتبة واحدة مع أفذاذ الإداريين الذين سبقوهم عبر تاريخ المريخ ، فهرولوا للظهور عبر القنوات الفضائية و تمددوا في الإذاعات و من خلفهم الصحافة المناصرة والتي إنضم إلى ركبها و بقوة إعلام الرش
* في ذلك الحين و في مشهدٍ بعيداً عن سطور الأعمدة الكاذبة المنافقة و الخطيرة على المريخ و بعيداً عن البرامج الفضائية و التي كان المجلس فيها دوره كصحاف صدام ، كان المريخ يترنح على ساحة المستطيل الأخضر ، إذ تلقى ثلاثة هزائم في الدوري مع نصف عدد فرق الممتاز و تعادل في أكثر من مثلها ، مقدماً أيضاً عروضاً هزيلة عند الإنتصار .
* و جاءت التسجيلات و تكشف للبسطاء مرة أخرى أن لا أمل في هؤلاء ، و ظهر الصولون في إفطار أقيم بنادي المريخ و تسابق المناصرون بما فيهم الإعلاميين من إلتقاط الصور مع الصولون و كأنى بهم يرسلون رسالة لإحدى الصحف المريخية و التي أكدت بأن الصولون (تبلداوي) .
* (فَطر) عمر صولون في نادي المريخ و في اليوم التالي وقع للتبلدي ، أحس الجميع عندها بأن المريخ الآن حقيقة بدأ في تنفيذ عملية تسربه و إختفائه من بين أصابع محبيه .
* بدأ المريخاب البسطاء ( الطيبون منهم ) الذين خدعوا يوم مسرحية مؤتمر الديون و كأس الدهب .. بدأوا في رحلة العودة إلى الصواب .. ساعدهم على ذلك تساقط أعضاء المجلس الواحد تلو الآخر إلى أن فقد شرعيته ، وتدخل الوزير و أعلن عن تعيين لجنة تسيير ود الشيخ في نسختها الثانية والأخيرة . و في زمنٍ قياسي أنجزت الجزء المهم في التسجيلات بضم تيري وحمزة وسددت أموالاً (غليظة ) لم يعتاد إخراجها المجلس و لا سوداكال
* حينها فرح الجميع فرحة كبرى .. ولكننا كنا نتوجس من لجنة ود الشيخ و في الذاكرة فشل النسخة الأولى منها
* كنا نتعشم أن يضم الوزير ود الياس و عصام الحاج و مزمل للجنة التسيير
* عاد مناصرو المجلس للحرب القذرة ، رغم عقوبة الفيفا و التي ينتظرنا الأغلظ و الأقسى منها .
* بدأ الإعلام المناصر (التملص) من مناصرة المجلس دون أدنى خجل فجلدوا سوداكالهم بألسنة حداد .. ونسوا أنهم إنتقدوا كل من كتب حرفاً منتقداً سوداكال قبل عشرة أشهر ..
* هل الإعلام المناصر يتسم بالغباء أم البساطة أم السواد القلبي والنفاق ؟
* أم تسيطر عليه الغيرة من الزملاء ؟
* أم أنهم كان لا يشعرون بالخطر لأن المريخ بدأ الموسم المحلي في مجموعة لا تضم الرش والآن بدأت الرجفة و نكران سوداكال وإلزامية الدفع للاعبين
* الدفع الذي قالوا لا يفيد بل تفيد الأفكار
* كل ما كتبوه من هِراء طوال عشرة أشهر نسوه لأنهم يعلمون أن الجمهور لن يقبل بالهزيمة من الرش و تذيل الدوري دون رصيد
* شخصيا لا أقبل الوفاق و لا أقبل أي شخص ناصر هذا المجلس حتى إذا إستتاب ..
* لا طريق لعودة كل من صَغَر المريخ و قَزَمه حتى يصير مقاسه مناسباً لكي يحكمه هؤلاء
* المادة أعلاه صاغها قلم المريخي الدكتور أحمد الفضلي وهو سليل أسرة الفضلي المعروفة والمشهورة والتي تتنفس المريخ عشقاً وحباً بصدق وإخلاص ..
توقيعات متفرقة ..
* لماذا لا تستعين لجنة الوفاق وبدعمٍ ومبادرة من لجنة ود الشيخ بتعيين الأخوين طارق المعتصم ومعتصم الك ضمن مجلس الوفاق ؟
* المعتصمان يعتبران من العناصر الجيدة التي تمتلك القدرة على العطاء وإنسحبا عن المشهد الإداري بعد أن تيقنا بعدم قدرة المجلس الكسيح على تقديم ما يفيد الكيان المريخي مما يكشف ويؤكد حرصهما على لمصلحة العليا للكيان بعيداً عن الأهداف الذاتية
* هناك من إستقال ولكنه عاد مجرد أن سمع أن هناك وفاقاً يجري الترتيب له حتى يضمن مقعداً في المجلس الجديد
* إن كان هناك من يستحق التعيين مضن المجلس الوفاقي فهما الأخوين طارق المعتصم ومعتصم مالك أكثر من كل الموجودين في المجلس غير الشرعي
* طارق المعتصم إجتهد كثيراً في تقديم تجربة إدارية من خلال عمله في الأمانة العامة ولكنه لم يجد العون من بقية رفاقه بل تعرض للعثرات والعقبات
* طارق المعتصم وإن إختلفنا معه في بعض الممارسات واثقلنا كاهله بالنقد إلا أنه لا توجد مقارنة بينه وبين بقية أعضاء المجلس مجتمعين
* أما معتصم مالك فهو الأحق بالتواجد من خلال ما قدمه من عطاء سابق في مختلف المواقع وليس منصب المناشط فقط
* المنطق يقول بتعيين طارق المعتصم ومعتصم مالك لأنهما قادران على تقديم خدمة إدارية جيدة ويتفوقان على غيرهما بسنوات ضوئية
* المعتصمان قدما مصلحة الكيان وإستقالا .. ويستحقان رد الجميل على ما قدماه بتعيينهما عضوين في المجلس الوفاقي وغيرهما قدم مصلحته الخاصة
* طارق المعتصم مُمسك بعدد من الملفات من خلال عمله في منصب الامين العام
* ما دام سيتم تعيين كل من هب ودب من أصحاب المصالح من فادقي القدرة على العطاء .. فالأولى تعيين من يستحق
* تفاجأنا بالخطوة الغريبة والمحزنة من الموظف في النادي الكبير أيام التسجيلات الأخيرة وهو يشترط (عمولة سمسرة) من أحد الأندية الولائية مقابل أن يقوم بتسهيل إنتقال المدافع صاحب الضجة الكبرى
* الموظف الإداري إشترط عمولة (100) مليون جنيه .. مليون ينطح مليون .. لا حول ولا قوة إلا بالله ..
* شيءٌ مؤسف أن يكون هذا سلوك إداري سلمه المجلس زمام الإشراف على شئون النادي الإدارية
* الغريب والمخجل أن المدافع المعروف لم يوقع للنادي الكبير .. بل إتجه للعب في بأحد الفرق الولائية والمائة مليون جنيه راحت على الموظف
* مائة مليون جنيه عمولة سمسرة ي مفتري
* كنا فاكرنك زول ذكي ..
التطبيق
لزوارنا من جميع انحاء العالم من متجر قوقل
https://play.google.com/store/apps/details?id=net.koorasudan.app
17756 حملو التطبيق
على متجر apkpure
على متجر facequizz
http://www.facequizz.com/android/apk/1995361/
على متجر mobogenie
https://www.mobogenie.com/download-net.koorasudan.app-3573651.html
على متجر apk-dl
حمل تطبيق كورة سودانية لتصفح أسرع وأسهل
لزوارنا من السودان متجر موبايل1
http://www.1mobile.com/net.koorasudan.app-2451076.html
2,456حملوh
على متجر apkname
https://apkname.com/ar/net.koorasudan.app
