صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

لا زال فى غية سادرا

744

حدق العيون
خالد سليمان

لا زال فى غية سادرا

• ما زال ( متغطرس ) الاتحاد يصر
على ان يدس انفه فى شئون المريخ
فى عناد لا يليق … هذا الرجل لا يرعوى ابدا ولا ييأس مطلقا من مشروعه الذى يهدف منه الى ( تحجيم ) المريخ وتهديد استقراره
• لا يهدأ دكتور او دكتاتور ( الامر سيان ) الاتحاد ابدا فى كل امر يتعلق بالمريخ …. وهو اكثر الناس
اصرارا فى ان يقحم نفسه فى ما لا يليه ولا يعنية ولو كان ذلك بنص القانون الذى ما فتأ يزدرية ويستخف به ويلتف علية …..
• فى كل مرة ( يحشر ) ويفرض نفسه .. ويعمل جهده على إشعال النيران والحرائق فى المريخ … لم يحاول يوما اخماد تلك الحرائق
ولا كان يدا تمتد للمريخ بالخير …
• كيف يستقيم عقلا ان تجيز جمعية السابع والعشرين من مارس
وفى ذات الوقت تزدرى مخرجاتها ؟؟؟؟
• كيف تطبق القانون وتنتهك ذات
القانون ؟؟؟
• كيف لأستاذ الفلسفة والمنطق ان
يهمل ما يلقنه لطلبته ويستعيض عنه بالجودية ؟؟؟
• اما قطع الشطرنج التى يحركها
الدكتور كيف ما شاء ووقت ما شاء
فهم
لا ينالون احترام احد وهم من اختار…. اختاروا ان يكونوا ( ظلا ) فليسعدوا ( هوانا ) ….
• لا زال ( ادم ) يمارس عاداته القبيحة مع الأجهزة الفنية … هذا الرجل يظن ان بمقدوره ان يضحك
على الجميع … وأنه اذكى من الكل
ولا يدرى ان الغش والدجل ان نفعوه يوما فلن ينفعاه دوما ….
• كم عدد الأجهزة الفنية التى نصب عليها هذا الرجل ؟؟ من خطل الأمور اننا نجد من يعمل على
تثبيت هذا ( الدعى ) فى مجتمع لفظه زمنا …
• لعل ( ادم ) قرر ان يسلم المريخ ( ان فعل ) جثة هامدة … وأطلال
شاحبة …. وذلك ليس غريب على رجل تعودنا منه الشذوذ و ( الغرائب ) …
• اما ما قاله ذلك ( البرقوا ) فهو عنصرية هو قميئا بها … ودونية لا دخل للمريخ وقبيلة الرياضيين بها …
• نسأل السيد ( برقو ) هل كان هو ( قرشيا ) ام كان هو من بنى هاشم حتى قبل به الرياضيين ؟؟؟؟
• هل احب وعشق السودانيون ( سبت دودو ) و ( حامد بريمة ) و ( جكسا ) لانهم كانو ا محسا او جعليين ام لانهم سودانين ؟؟؟؟؟؟؟
• فاز المنتخب وأسعد كل الناس فلم يختذل بعض ( المنافقين) المنتخب فى رجل يهوى ويفنى عشقا فى الظهور فى القنوات وعلى صفحات الصحف …
• غدا سيصدع رؤسنا بمهرجانات التكريم والذهاب الى القصر والمزارع فى استعراض يهدف الى
( تلميع ) و تضخيم صورة الرجل التى كشفتها رحلة الدوحة …
• لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين
وإبراهيم حسين لدغ من جحر ادم الف مرة … يحسب للرجل هذا الحب للمريخ وبالطبع ادم لا علاقة له بمثل تلك المشاعر ..
• كم عدد الأيام التى سيتحملها ابراهومة فى وجود ادم ؟؟؟
• من هو ضحية ادم القادمة ؟؟؟ وكم بلغ عدد الضحايا حتى اليوم ؟؟؟

قد يعجبك أيضا
3 تعليقات
  1. جلابي الدوحة - قطر يقول

    استغرب مما تكتبون وكان الحقيقه فرضت عليكم الان … فمنذ اليوم الاول لادم وانكشف الغطاء ودخل السجن بتهم كلها تجيز النصب في مال الغير ومن يومها كان علي الذين يتباكون الان اعفاءه من الرئاسه وهو يقبع داخل السجن بتهم لا شان لنا بها لانها تمس شخصه ولكن ان يجلس علي هرم المريخ العظيم طوال تلك السنوات وبمساعدة من يعادونه الان وكل ذلك نكاية في جمال الوالي ولكن اتاهم السوط وتوجعو من كثرة الضرب حتي صارو الان يتباكون ..وكان علي التحاد ان يتحرك اثناء تواجد هذا الشخص بالسجن وتسير المريخ كما يتطلب القانون ولكن هذا المريخ الذي يضجع منام سيادة البروف والان يتدخل الاتحاد بما لا يعنيه ويفرض هذا الادم بغير الحق والهدف الانتخابات فضمان صوت الهلال والمريخ كفيله بفوزه لولاية اخري وعلي اهل المريخ تفويت تلك الفرصه والان اتت الفرصه باعتراف الاتحاد بجمعية 27 ومخرجاتها وتدخل الاتحاد بمخرجات الجمعيه فالي الفيفا فورا وعلي الجمعية تنفيذ القرارات التي اتخذتها فلن يترك ادم المريخ ابدا وهناك ما يحاك لتبرير استمراره وغدا تعلمون

  2. طارق محمد يقول

    مدعين الصحافة يحاولون الاساءة للقامة شداد

  3. سالم السالم يقول

    هؤلاء المتصيحفون ليس لديهم ما يقولونه وهم من صفقوا لآدم واحتفو به رئيساً لناديهم رغم أنه كان قابع خلف القضبان ! سبب البكاء الآن هو أن رهانهم على استغفاله والترزق على فتات موائده بات صعباً لأنه زول عكليته وما مديهم فرصة التكسب من ورائه لحساباتهم الشخصية كما كان يفعل معهم سلفه الوالي الذي أغدق عليهم بأموال الشعب المنهوبة في العهد البائد فاغتنو وركبو الفارهات وتحولوا من نكرات صحفية إلى أسماء تمجد الوالي وتسبح بحمده رغبة في تضخيم جيوبهم وليحرق المريخ في نظرهم .. الآن حاولوا بكل بؤس تفكيك شفرات آدم ليزدادوا غنى ولكنهم عجزوا لأنه من طينتهم فلم يجدوا بداً من الإساءة للقامة شداد وكأنه هو من أتى بآدم سوداكال ليحكم مريخهم أو كان من مطبليه وهو مسجون .. كفو عن هذا الهراء فشداد لا دخل له بما أحدثتموه بأنفسكم ولا يستطيع بقوة القانون أن يزيل آدم من رئاسة ناديكم وهو الرئيس الشرعي حتى الآن ولا سبيل للخلاص منه إلا إذا خسر الرهان في انتخابات قادمة .

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد