صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

وداع (العربية) ليس نهاية المطاف !

31

مشاهد رياضية

عبدالله ابو وائل

وداع (العربية) ليس نهاية المطاف !

 

 

 

 

 

[خسر المريخ من (الوداد) وودع البطولة العربية واضعا نهاية لمشاركاته الخارجية للموسم الحالي ولكن لن تتوقف مسيرة الزعيم الذي بامكانه ترتيب صفوفه وتقوية خطوطه حال تكاتف اهل المريخ وتوحدوا خلف (الزعيم)!

[وداع المريخ للبطولة العربية لن يكون نهاية المطاف بقدر ما نأمل ان يكون بداية حقيقية لإنهاء الخلافات بين (المريخاب) ليعملوا يدا واحدة من اجل نهضة الكيان!

[  حوّلوا جمعية اجازة النظام الاساسي لمنتدى يناقش مشاكل وأزمات الزعيم وكيفية معالجتها.

[استنفروا عشاق الشفق الاحمر من الذين حباهم الله بأموال كثيرة ولا تهملوا اصحاب الفكر ممّن يرسمون ملامح المستقبل المريخي.

[توقفوا عن تلك الحملة التي تستهدف قادة المجلس الحالي لأن مستقبل المريخ لا يكتمل بإقصائهم.

[تعاملوا مع بعضكم البعض بقلوب مفتوحة بعيدا عن الضغائن او الحسد الاقصاء لأن هدفكم و تطوير ناديكم الذي يحتاج لجهود الجميع.

[لسنا بصدد تحديد المسئول عن خروج الاحمر من البطولة العربية او مناقشة اسباب وداعه للبطولة الافريقية من دورها التمهيدي لكننا نأمل في عدم ابتعاد المريخاب عن عشقهم!

[من يعشق المريخ فانه لا يبتعد عنه لحظة الخسارة بقدر ما يجب ان يكون قريبا من نجومه الذين يحتاجون لمن يشجعهم ويؤازرهم ويطبطب عليهم!

[نشر الاخبار السالبة عن اللاعبين ومجلس المريخ من شأنه ان يضر بالكيان ويفيد خصومه فلماذا نعمل علي تدمير الفريق !

[عمومية اجازة النظام الاساسي يجب ان تكون مدخلا لترابط اهل المريخ وتوحدهم بدلا من العمل علي اذكاء نار الخلافات !

[المريخ يناديكم فهلا استجبتم للنداء !

مشهد أول

[من يروجون لعدم قدرة مجلس المريخ من المحافظة علي النجوم مطلقي السراح عليهم التحرك الفوري بتوفير المال الذي يكفل تمديد العقود بدلا من تأليب الجمهور علي المجلس!

[المريخ الكيان يهم كل من يعشق اللونين الاحمر والأصفر وبالتالي فان مهمة المحافظة علي الحرس القديم تبقي مسؤولية تضامنية لا تقتصر علي قادة المجلس!

[تحركوا مبكرا من اجل توفير المال يا هؤلاء!

مشهد أخير

[المريخ يحتاج لجهد كافة ابنائه لمعالجة ازماته المختلفة ولكن لابد من تصفية النفوس!

قد يعجبك أيضا
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد