صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

وزير الرياضة: القانون يمنعنا من التدخل ولكننا سنسعى بالجودية لتجنيب البلاد خطر التجميد

34

كشف الدكتور عبد الكريم موسى وزير الشباب والرياضة الاتحادي أنهم يقفون على مسافة واحدة من كل الأطراف المتنازعة في أزمة الكرة السودانية الحالية من أجل التوصل إلى حل مُرض لكل الأطراف وتجنيب البلاد خطر التجميد من قبل الفيفا وابان الوزير في حديث لاذاعة هوى السودان ظهر اليوم أنهم مازالوا يبذلون المساعي من أجل التوصل إلى حل لهذه الأزمة والخروج بها إلى بر الأمام، وكشف الوزير أن القانون الرياضي يمنعهم من التدخل في هذه القضية ولكننا سنسعى بجدية من أجل الخروج بالأزمة إلى بر الأمان نافياً أن تكون الوزارة متفرجة مشيراً إلى أنهم يمثلون الدولة التي تعتبر الحاكمة لكل المؤسسات في البلاد ولكنهم برغم ذلك يتدخلون في القضايا الرياضية وفق قانون الفيفا، وتحدث الوزير عن مهلة الفيفا لوزارة العدل مبيناً أن قرار وزارة العدل جهة عدلية ولا علاقة لها بالشأن الفني مبيناً أن القرار الذي اتخذته بإخلاء مقر الاتحاد جاء بعد تظلم أحد الأطراف ومطالبته بإخلاء هذا المبنى، وذكر الوزير أن الحل للقضية يتم بالجودية وبالدعوات حتى يتم تجنيب السودان خطر تجميد النشاط الكروي في المرحلة المقبلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حمل تطبيق كورة سودانية لتصفح أسرع وأسهل

لزوارنا من السودان متجر موبايل1

http://www.1mobile.com/net.koorasudan.app-2451076.html
3,699 حملو التطبيق

لزوارنا من جميع انحاء العالم من متجر قوقل

https://play.google.com/store/apps/details…

13230 حملو التطبيق

على متجر mobogenie

http://www.mobogenie.com/download-net.koorasudan.app-357365…
5000+ حملوا التطبيق

قد يعجبك أيضا
تعليق 1
  1. محمد يقول

    * هذا هو “العذر الاقبح من الذنب”!..لأن العكس هو الصحيح، يا اخى وزير الشباب و الرياضه الإتحاديه!:
    – لأن إلتزام “الدوله” تجاه “مطلوبات العضويه” فى الفيفا كمنظمه دوليه، كان يحتم على مؤسسات الدوله المسؤله التدخل الفورى و القوى، و الإستجابه الفوريه لتوجيهات و إنذارات الفيفا المكتوبه، طالما أننا إرتضينا طوعا الإنضمام إليها!
    – كما إن وزارة العدل التى اشرت إليها، هى “بيت القوانين” والمسؤل الاول عن “رعاية إلتزامات السودان الدوليه” قانونا!..و بهذا التكليف، فمن غير المعقول، و لا ينبغى لها أن تفصل فى الأمر، بإعتبار أنه “تظلم” عادى بين جهتين!، أو “فئتين محليتين”!..علما بأن إحداهما محكومة بقوانين و لوائح و إجراءات خارجيه، وافقت عليها الدوله إبتداءا و مسبقا، كشرط لإكتساب “العضويه”!
    – ثم أن العالم الخارجى، لا يعرف و لا يعترف ب”الجوديه”!..و لا يراعى إلا “المؤسسيه” و إحترام القوانين، و تنفيذالإلتزامات المقيدة بها!
    * شخصيا، كنت أفضل “الصمت” بدلا عن هذا التصريح،،

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد