صحيفة كورة سودانية الإلكترونية

4 غيابات عن المريخ امام التماسيح.. والبرنس يعود

21

المريخ-الاهلى-الخرطوم

يتوجب على المدير الفني للمريخ التونسي محمد الكوكي مواصلة الاعتماد على التوليف والبدلاء من خلال المباراة المنتظرة للفريق مساء الاربعاء ضد النيل الحصاحيصا، ويفقد الفريق عدداً من عناصره الاساسية والمهمة وعلى رأسهم الظهير الايمن للفريق بلة جابر الذي تعرض لاصابة خلال مباراة المريخ ضد الخرطوم الوطني اجبرته على الغياب عن تدريبات الفريق لفترة طويلة وبعد ان تجاوز آثارها خضع لفترة تاهيل تحت اشراف اختصاصي العلاج الطبيعي للمريخ امير حسن، كما سيغيب ايضاً اللاعب
رمضان عجب الذي لم يتلق بعد الاذن الطبي للمشاركة في تدريبات الفريق بعد ان كان قد تعرض لاصابة في المواجهة ضد الموردة .. ولن يكون ضمن حسابات المدير الفني للمريخ التونسي محمد عثمان الكوكي لاعب الفريق الدولي علاء الدين يوسف الذي يعاني من ملاريا اقعدته عن المشاركة في تدريبات الفريق والزمته السرير الابيض لبعض الوقت، ويتوقع ان ينخرط اللاعب في تدريبات الفريق اعتباراً من اليوم مع احتمال ان تزيد فرصه في المشاركة الاساسية مع الفريق اعتباراً من مواجهة الجولة المقبلة للمريخ في الدوري الممتاز والتي سيلعبها الاحمر على ارضية استاد الجزيرة في مواجهة الاهلي مدني.. ولا تبدو الفرصة مواتية امام صانع العاب الفرقة الحمراء فيصل موسى للمشاركة مع الفريق خلال الجولة المقبلة ضد النيل الحصاحيصا، وما زال اللاعب متأثراً بالاصابة التي تعرض لها في المواجهة الماضية لمنافسة سوداني للدوري الممتاز ضد الاهلي عطبرة على ملعب الاخير والتي فرضت على الجهاز الفني استبداله والدفع عوضاً عنه بخدمات زميله الزامبي جاكسون موانزا، وظل فيصل موسى حاضراً في تدريبات المريخ الاخيرة ولكن لن يجازف الجهاز الفني للمريخ بالاعتماد عليه ضد النيل الحصاحيصا.
وبالمقابل تشهد صفوف الفريق عودة قائد منتخبنا الوطني لكرة القدم هيثم مصطفى الذي غاب عن المريخ في مباراته الماضية ضد النيل الحصاحيصا لاسباب بعضها متعلق بعلاقته مع المدير الفني للفريق محمد عثمان الكوكي آخر للالتهاب الرئوي الذي اصابه.
 
 
قد يعجبك أيضا
تعليق 1
  1. الساحر يقول

    بدينا ياهيثم

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد