فقدان حاسة الشم هل من أعراض كورونا ؟؟

بالعربي الكسيح

محمد الطيب الامين

فقدان حاسة الشم هل من أعراض كورونا ؟؟

* الفرق بين (الهوا) و(الهوى) هو : الهوا (بيقد الجيوب الأنفيه) و(الهوى) بيقد (جيوب الجلابية) .
* ويا لتعاسة الذى ينقد (جيبه الانفى) بـ(الهوا) ثم ينقد (جيبه الخلفي) بـ(الهوى) .
* وبمناسبة الجيوب الأنفية.
* نصف الشعب السوداني فقد خلال الأيام الماضية حاستي (الشم والتذوق) أو على الأقل فقد أحدهما.
* كل زول يشكي من فقدان حاسة الشم والتذوق .
* بدأت هذه الظاهرة قبل شهر رمضان وما زالت مستمرة حتى الآن.
* الذين فقدوا حاستي الشم والتذوق عاشوا أيام صعبة لا سيما وأن هنالك حديث عن أن عدم الشم من أعراض كورونا .
* في ناس اتحجرت وفي ناس مشت فحصت عديل .
* ولكن المؤكد أن فقدان حاستي الشم والتذوق لا يعتبر من أعراض كورونا الرئيسية .
* كما أن كل الذين فقدوا الشم عاد إليهم بعد عشرة أو ١٢ يوم تدريجيا ولم تظهر عليهم باقي الأعراض (الحمى، الحلق ، والصداع وضيق النفس) .
* ولذلك الخوف والقلق لا داعي له .
* ونشر الشائعات وتخويف الناس ليس من المصلحة .
* نسأل الله السلامة والعافية للجميع .
* الله في .
* بشكل جيد إنفرجت أزمة الرغيف ولكن هذا (يسر) ربما يعقبه (عسر) .
* تعلمنا أن نعيش في حالة قلق وخوف من القادم المجهول ولذلك قررنا الأن أن نقوم بتخزين (الرغيف الأبيض) لليوم الأسود .
* نشتري كميات من (الرغيف) ونقوم بتخزينها (قرقوش) تحوطا للظروف وخوفا من ظهور الأزمة مجددا .
* في السودان الأزمة الوحيدة التي لا فرج لها هي (أزمة الضمير والخلق) والعياذ بالله .
* قبل سنوات بعيدة غني عثمان حسين عليه الرحمة أغنية تحمل أسم (أزمة ثقة) ، ونحن الأن ننتظر فنان أخر يغني لنا أغنية بأسم (أزمة أخلاق) .
* المهم .. أزمة الرغيف شبه إنتهت ولكن وزن الرغيفة كل يوم ماشي ناقص يا مدني عباس مدني .
* حتى وقت قريب كنت أعتقد ان الكهرباء بتعادى
* فاكرها زى (النزلة) بتعادى .
* كنت بعتقد أنو الزول لما تضربو كهرباء ويسلم عليك معناها انت ذاتك بتضربك الكهرباء .
* هكذا كنت اعتقد .
* واى زول طبعا حر فى (إعتقاداتو) .
* قبل كده عندنا ولد فى حلتنا ضربتو كهرباء نحن تلاتة شهور ما بنسلم عليهو ولا بنأكل معاهو فى صحن واحد .
* اتخيل ده كان احساسنا مع الزول الداقاهو الكهربا فما بالك بالزول الداقاهو كورونا ؟
* اشهر اغنيات الكاردينال (زول بريدك زى ما فى) .
* واشهر ألحان صلاح ادريس (أعذرينى الدمعة ديا) .
* و(زول بريدك) و(أعذرينى) كلاهما لم يكمل العام السابع بعد ومع ذلك الناس كادت ان تنسى (اعذرينى وزول بريدك) .
* ومحمود التنقارى كتب (كيف لا أعشق جمالك) قبل خمسين سنة والأغنية ما زالت (كرفته) فى (عنق) عثمان حسين .
* علما بأن التنقارى كان هو (تاجر عِدة) فى سوق أمدرمان .
* ولعل هذا يقطع الشك باليقين ويؤكد ان المال (يصنع) ولكنه لا يملك القدرة على (تطويل العمر) .
* قبل عشر سنوات كانت المية جنيه تملأ (قفة الملاح) لحمه وخضار وفواكه ..
* الأن المية جنيه هي سعر (القفة) فاضية ..
* وغايتو جنس غايتو .
* و..و..
* والله في.