بلا برهان.. بلا حميدتي بلا لمة
تأملات
كمال الهدي |
· بعد ما رأيناه بالأمس من جسارة وعزيمة وإصرار قابلها في الجانب الآخر أكاذيب ونذالة وسفالة لم يعد هذا الشعب راغباً في سماع أي كلام عن مبادرات ومفاوضات.
· ارتفع سقف الشارع كثيراً.
· وصارت مسئولية قادة الحرية والتغيير…


