غداً لناظره قريب
وكفى
اسماعيل حسن
* قبل أن أمضي في مقال اليوم؛ اسمحوا لي أعود بكم إلى الوراء حوالي أسبوعين تقريباً، لأعيد نشر الجزء الأخير من مقالي الذي ورد في هذه الزاوية يوم الثالث عشر من هذا الشهر.. وهذا نصه:
* بأي منطق في العالم نريد من الزلفاني…