لحظات انتظار
من الخاطر
هنادى عمر
كنـت فـي لحظـات أنتظـار
لمـوعـد رحـلـة القـطـار
كانـت الدقائـق تمـر بطيئـة
كـل مـا حولـي كـان ممـل
لا شــيء يلـفـت النـظـر
لا المكـان ولا حتـى البشـر
فأصبح النعاس يداعب عيونـي
فحاولـت أن أتغلـب علـيـة
ولكـن…
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد