أبدى الكابتن فاروق جبرة المدرب العام للمريخ ترحيبه بقرعة دوري أبطال أفريقيا والتي وضعت المريخ في مواجهة سوني الغيني في الدور التمهيدي من المسابقة وذكر جبرة أن المريخ لا يمانع المشاركة في الدور التمهيدي الذي سيكون بمثابة إعداد حقيقي لبقية استحقاقات الفريق في الموسم الجديد مبيناً أن الأحمر مُطالب فقط بعد التساهل أو الاستهتار أو التقليل من منافسه الغيني باعتبار أن هذا الفريق لا يملك سجل ناصع في البطولات الأفريقية مشيراً إلى أن الأحمر ينبغي أن يتعامل مع هذا الفريق بكل جدية وإصرار والا يتهاون معه حتى يتمكن من التأهل على حسابه والعبور للدور الأول من المسابقة الأفريقية ومن ثم مواصلة المشوار بنجاح للذهاب بعيداً في النسخة الحالية من الأبطال.
لزوارنا من السودان متجر موبايل1
http://www.1mobile.com/net.koorasudan.app-2451076.html
3,339 حملو التطبيق
لزوارنا من جميع انحاء العالم من متجر قوقل
https://play.google.com/store/apps/details?id=net.koorasudan.app
10130 حملو التطبيق
على متجر mobogenie
http://www.mobogenie.com/download-net.koorasudan.app-3573651.html
1000+ حملوا التطبيق
عليك الله مانع ياجبرة
شوف دا بالله قال لانمانع !!!
انا مريخابي ولكن مثل هذه التصريحات شبعنا منها
هههههههههههه البيسمع لانمانع دي يقول الناس دي وصلت نهائي الأبطال ورجعوها تلعب في التمهيدي مرة تانية، أصلهم غير السلبطة والتلصق في حتات ماقدرهم ماعندهم حاجة !!
بس الفصاحة دي حدها قريب والمرخرخ حايطير ويمشي الكونفدرالية وفي الكونفدرالية حايلم فيهم تيم مغربي ينتف ريشهم زي المراكشي ويقوموا علي الفليع والطقيع تاني، ويرجع علماء التخدير بتاعنهم في إرسال الخطابات للكاف لأجل رفع العقوبات عن اللاعبين اللطشوا الحكم وووو………. عارفين باقي القصة ههههههههههههه
لكمة أخيرة: لانمانع في حمل المرخرخ للعب في الأبطال صحبة راكب !!
ماذا يفيد اللعب في الدور 64 او 32 ما دام الصفر مقيم و لا تزيله الفصاحة و (اللماطه) يا وصيفاب . حتجوا راجعين صفر اليدين اذا بديتوا من 32 او 64 و ترجعوا تاني للنواح ان الوصيف ما عندوا انجاز خارجي كما قال احد المشجعين الذي طالب الكار بانجاز خارجى ليسكت المريخاب فقط لا جوهرة و لا ازاعة و لا فضائيه تنفع ، و هذه الحقيقة المرة فى حلوق الصفراب .
ههههه هااااا. أحسن تمانع.
ابو المستعار الشلعابي انتم اصحاب الجعجعة. مائة عام وحصادكم صعود يتيم لدوري الأربعة الكبار. تمهيدابي ولا تكلمني.