تحويل الكاردينال للجنة الإنضباط

توقيع رياضي
معاوية الجاك

* الزيارات المتكررة لرئيس نادي الهلال أشرف الكاردينال لمقر الإتحاد العام وقضاء الساعات الطوال مع كمال شداد وبقية أعضاء اللجان تعتبر سُبة وفضيحة على جبين الإتحاد لأن هذه الزيارات من شأنها أن تشكل ضغطاً على لجان الإتحاد وربما تؤثر على سير الأداء وبالتالي قراراتها
* الكاردينال ظل يزور مقر الإتحاد في فترات متقاربة وإن كانت هناك قضية للهلال فيمكن أن تكون (في النور) وليس من خلال الجلسات المغلقة مع شداد مما يفتح الباب واسعاً أمام التأويلات
* حتى لو كانت هناك معاملة إدارية للهلال مع الإتحاد يمكن إنجازها عبر الأمانة العامة والمكتب التنفيذي وليس عبر زيارات الكاردينال المتكررة
* كمال شداد الذي يدعي أنه رجل الإنضباط الأول لا ندري كيف يسمح لرئيس الهلال بالزيارات المتكررة والتدخل في شئون عمل الإتحاد ولجانه ونستدل بما تطرق له الكاردينال عند جلوسه مع شداد في آخر زيارة وهو يتطرق لموضوع إيقاف ثنائي المريخ بكري المدينة ومحمد عبد الرحمن طالعنا رد كمال شداد على الكاريدنال بأنه لا يملك حق (الوصاية) على عمل لجان الإتحاد مما يكشف أن الجلسة المذكورة تعرضت لقضية العقرب والغربال
* هل شداد ضعيف أمام الكاردينال ؟
* الكاردينال يستحق التحويل للجنة الإنضباط مقابل ما بَدَر منه تجاه الإتحاد وهو يطلق تصريحاته الشهيرة عبر فضائية الهلال بتقريعه للإتحاد ووصفه له بأوصافٍ غريبة وكيف أنه قادر على إزاحته مثلما أتى به في الجمعية العمومية الأخيرة والغريب أن هذه التصريحات مرت مرور الكرام ولم يتجرأ شداد مُدعي الإنضباط والبطولات على إستدعاء رئيس الهلال وتحويله للجنة الإنضباط
* الكاردينال ظل يتحدى الإتحاد ليل نهار ولم يجد الردع والتحويل للجنة الإنضباط بواسطة شداد بل ظل يجد الكرم الحفاوة
* في المقابل رفض شداد وجود هاشم الزبير وعصام الحاج ومحي الدين عبد التام وغيرهم في لجنة التسيير المريخية لأنهم إنتقدوا الإتحاد ولكنه عجز عن معاقبة الكاردينال بل فتح له أبواب الإتحاد ليتدخل في عمل اللجان الخاصة
* حتى الإعلام الموالي للكاردينال تحدث عن فترة ثلاثة أشهر فقط لإزاحة شداد من كرسي رئاسة الإتحاد عقب عدم تجاوب الإتحاد مع مشاركة الهلال في بطولة سيكافا مؤخراً وتحدث الإعلام الموالي ممثلاً في الزميلة فاطمة الصادق التي تعتبر الأقرب للكاردينال من كل أعضاء المجلس والدليل أنهم يستقون أخبار الهلال والمجلس ويطالعونها من صفحة فاطمة الصادق
* معروف أن الكاردينال في الإنتخابات الأخيرة التي أتت بشداد كان من الداعمين بقوة لمجموعة التطوير برئاسة معتصم جعفر وليس شداد كما يدعي الكاردينال نفسه وإعلامه
* راعي الضأن في الخلاء يعلم دعم كردنة لمجموعة معتصم جعفر وأسامة عطا المنان ومجدي شمس الدين ولم تعد لُعبة الإنتخابات وأسرارها خافية على أحد بل مفروشة على قارعة الطريق وشداد نفسه يعلم تمام العلم أن الكاردينال دعم خصومه ولكنه (عامل رايح)
* لم يكتفي الكاردينال بدعم خصوم شداد بل طفق يتحدث عن دعمه لشداد وهذا غير صحيح وفي المقابل يمارس شداد الصمت بعد أن أصبح شخصية تقبل بكل شيء ويكفي تنازله عن الكثير وقبوله بالجلوس على كرسي مسنوداً من شباب المؤتمر الوطني وزاد بالتنازل عن المناصب بعد أن حاول أن يمارس بعض العناد القديم على شباب المؤتمر الوطني برفضه لشروطهم وضرورة تمرير شروطه (ُهو) ولكنهم ـــــ أي شباب المؤتمر الوطني ـــــ ألقموه وأسكتوه وفرضوا شروطهم (ُهم) وقبل بها صامتاً لا يقوى على شيء
* نعود لظاهرة زيارات الكاردينال المتكررة لمقر الإتحاد وقضاء الساعات الطوال ونقول أنها تفتح الباب واسعاً للقيل والقال خاصة وأن لجان الإتحاد من الأساس ليست محل ثقة للكثيرين خاصة أهل المريخ سيما اللجنة المنظمة والإنضباط والإستئنافات والتي يغلب على تكوينها مشجعين هلالاب متطرفين
* نامل أن ينتبه شداد وبقية أهل الإتحاد إلى أن زيارات الكاردينال تقود للتشكيك في أدائهم المهني في المقام الأول ولذلك لا بد من التصدي لهذه الظاهرة وحسمها فوراً
* ونقول لشداد أين فصاحتك مع الآخرين وأنت تستقبل الكاردينال بين الفينة والأخرى داخل مكاتب الإتحاد ونخشى أن يطالب الرجل بمكتب خاص داخل الإتحاد حتى يكون قريباً من أمثال المدعو باني ورمزي وبشارة الدويم وعبد العزيز سيد أحمد وغيرهم من مشجعي الهلال وهذا ليس بمُستبعد
توقيعات متفرقة ..
* إحتوى الباشمهندس عبد القادر همد مساعد رئيس المريخ الاسبق أزمة اللاعب محمد عبد الرحمن المتمثلة في توقفه عن التدريبات بسبب متأخراته المالية ونعتقد تدخل همد خطوة جيدة تحسب له رغم إبتعاده عن العمل الإداري بالمريخ
* همد تعرض لهجومٍ قاسٍ عقب قرار تعليق نشاط كرة القدم في السودان قي 2017 حينما كان الفريق متواجداً بتونس لمواجهة النجم الساحلي ليفقد فرصة الإستمرار في التنافس في بطولة الاندية الأفريقية
* ومعروف أن همد كان مرشحاً لمنصب النائب الأول لرئيس الإتحاد العام لكرة القدم ضمن مجموعة النهضة والإصلاح برئاسة سعادة الفريق أول ركن عبد الرحمن سر الختم حينها مما وضعه في مرمى نيران الهجوم من بعض المريخاب وإعتبروه شريك أصيل في خروج المريخ من البطولة الأفريقية بأمر تعليق نشاط كرة القدم في السودان بواسطة الفيفا
* بالتأكيد مريخية الصادقة همد لا تحتاج كثير عناء لإثباتها ونعتقد أن خطوته بالإسهام في إعادة الغربال للتدريبات على أمل حل مشكلة مستحقاته بواسطة المجلس خطوة جيدة ونأمل أن يتجاوز البعض مرارات الأمس ونعتبر هذه الخطوة نواة وبداية لإزالة الجفوة بينه بعض المريخاب ل..
* همد يبقى أحد المريخاب الخُلص ممن إجتهدوا في خدمة الكيان المريخي ولا نريد أن نقصم ظهره ونعدد إسهاماته الكبيرة
* داخل المجلس الوفاقي الحالي من تسبب في إلحاق الضرر البالغ بالمريخ ورغم ذلك يتواجد ويتمتع بعضوية المريخ فما بالنا بالباشمهندس همد صاحب العطاء الوافر والبصمة الواضحة
* ما زال العاملون بنادي المريخ في إنتظار صرف مرتبات شهر واحد فقط ياوجهون به مستلزمات العيد مع أنهم لم يصرفوا مرتباتهم لثلاثة أشهر ورغم ذلك ظلوا يصابرون ويرابطون ويؤدون واجبهم تجاه المريخ
* محمد الشيخ مدني لم يولي العاملين بالنادي إنتباهة فيما يتعلق بالمرتبات ولا الأمانة العامة التي يتبع لها العاملون بالنادي والمكتب التنفيذي تحركت لمعالجة القصورة في المرتبات
* هل محمد الشيخ مدني والأمين العام لنادي المريخ وغيرهم (يتلذذون) بمعاناة العاملين بالنادي ويتفرجون عليهم وعيد الاضحي على الأبواب ولديهم إلتزاماتهم الاسرية الخاصة ؟
* ما يحدث من معاملة كريهة وسخيفة بواسطة مجلس المريخ مع العاملين أمر مُقزز ومقرف ولا يشبه المريخ صاحب القيم السمحة ويكشف الظلم الكبير على هؤلاء العاملين البسطاء الذين يعتمدون بصورة كاملة على مرتباتهم وهم يقضون كل ساعات اليوم بالنادي والإستاد والمكتب التنفيذي
* الظلم الواقع على العاملين بالمريخ أمر قبيح ويقود إلى توالد العثرات والخيبات النادي
* ننتظر من ود الشيخ أن ينفعل قليلاً مع أوضاع العاملين بالنادي بصفته رئيساً للمجلس وألا ينتظر من قريش معالجة القصور لأن قريش إن كان يمتلك الرغبة والقدرة في المعالجة لما حدثت فضيحة حرمان بعض العاملين من صرف مرتباتهم ليلة عيد الفطر المبارك وحتى على المستوى الشخصي يعتبر الأمين العام للمريخ من الشخصيات المقتدرة مالياً ويمكنه صرف كل مرتبات العاملين بالنادي ولكن .
تحويل الكاردينال للجنة الإنضباط
* الزيارات المتكررة لرئيس نادي الهلال أشرف الكاردينال لمقر الإتحاد العام وقضاء الساعات الطوال مع كمال شداد وبقية أعضاء اللجان تعتبر سُبة وفضيحة على جبين الإتحاد لأن هذه الزيارات من شأنها أن تشكل ضغطاً على لجان الإتحاد وربما تؤثر على سير الأداء وبالتالي قراراتها
* الكاردينال ظل يزور مقر الإتحاد في فترات متقاربة وإن كانت هناك قضية للهلال فيمكن أن تكون (في النور) وليس من خلال الجلسات المغلقة مع شداد مما يفتح الباب واسعاً أمام التأويلات
* حتى لو كانت هناك معاملة إدارية للهلال مع الإتحاد يمكن إنجازها عبر الأمانة العامة والمكتب التنفيذي وليس عبر زيارات الكاردينال المتكررة
* كمال شداد الذي يدعي أنه رجل الإنضباط الأول لا ندري كيف يسمح لرئيس الهلال بالزيارات المتكررة والتدخل في شئون عمل الإتحاد ولجانه ونستدل بما تطرق له الكاردينال عند جلوسه مع شداد في آخر زيارة وهو يتطرق لموضوع إيقاف ثنائي المريخ بكري المدينة ومحمد عبد الرحمن طالعنا رد كمال شداد على الكاريدنال بأنه لا يملك حق (الوصاية) على عمل لجان الإتحاد مما يكشف أن الجلسة المذكورة تعرضت لقضية العقرب والغربال
* هل شداد ضعيف أمام الكاردينال ؟
* الكاردينال يستحق التحويل للجنة الإنضباط مقابل ما بَدَر منه تجاه الإتحاد وهو يطلق تصريحاته الشهيرة عبر فضائية الهلال بتقريعه للإتحاد ووصفه له بأوصافٍ غريبة وكيف أنه قادر على إزاحته مثلما أتى به في الجمعية العمومية الأخيرة والغريب أن هذه التصريحات مرت مرور الكرام ولم يتجرأ شداد مُدعي الإنضباط والبطولات على إستدعاء رئيس الهلال وتحويله للجنة الإنضباط
* الكاردينال ظل يتحدى الإتحاد ليل نهار ولم يجد الردع والتحويل للجنة الإنضباط بواسطة شداد بل ظل يجد الكرم الحفاوة
* في المقابل رفض شداد وجود هاشم الزبير وعصام الحاج ومحي الدين عبد التام وغيرهم في لجنة التسيير المريخية لأنهم إنتقدوا الإتحاد ولكنه عجز عن معاقبة الكاردينال بل فتح له أبواب الإتحاد ليتدخل في عمل اللجان الخاصة
* حتى الإعلام الموالي للكاردينال تحدث عن فترة ثلاثة أشهر فقط لإزاحة شداد من كرسي رئاسة الإتحاد عقب عدم تجاوب الإتحاد مع مشاركة الهلال في بطولة سيكافا مؤخراً وتحدث الإعلام الموالي ممثلاً في الزميلة فاطمة الصادق التي تعتبر الأقرب للكاردينال من كل أعضاء المجلس والدليل أنهم يستقون أخبار الهلال والمجلس ويطالعونها من صفحة فاطمة الصادق
* معروف أن الكاردينال في الإنتخابات الأخيرة التي أتت بشداد كان من الداعمين بقوة لمجموعة التطوير برئاسة معتصم جعفر وليس شداد كما يدعي الكاردينال نفسه وإعلامه
* راعي الضأن في الخلاء يعلم دعم كردنة لمجموعة معتصم جعفر وأسامة عطا المنان ومجدي شمس الدين ولم تعد لُعبة الإنتخابات وأسرارها خافية على أحد بل مفروشة على قارعة الطريق وشداد نفسه يعلم تمام العلم أن الكاردينال دعم خصومه ولكنه (عامل رايح)
* لم يكتفي الكاردينال بدعم خصوم شداد بل طفق يتحدث عن دعمه لشداد وهذا غير صحيح وفي المقابل يمارس شداد الصمت بعد أن أصبح شخصية تقبل بكل شيء ويكفي تنازله عن الكثير وقبوله بالجلوس على كرسي مسنوداً من شباب المؤتمر الوطني وزاد بالتنازل عن المناصب بعد أن حاول أن يمارس بعض العناد القديم على شباب المؤتمر الوطني برفضه لشروطهم وضرورة تمرير شروطه (ُهو) ولكنهم ـــــ أي شباب المؤتمر الوطني ـــــ ألقموه وأسكتوه وفرضوا شروطهم (ُهم) وقبل بها صامتاً لا يقوى على شيء
* نعود لظاهرة زيارات الكاردينال المتكررة لمقر الإتحاد وقضاء الساعات الطوال ونقول أنها تفتح الباب واسعاً للقيل والقال خاصة وأن لجان الإتحاد من الأساس ليست محل ثقة للكثيرين خاصة أهل المريخ سيما اللجنة المنظمة والإنضباط والإستئنافات والتي يغلب على تكوينها مشجعين هلالاب متطرفين
* نامل أن ينتبه شداد وبقية أهل الإتحاد إلى أن زيارات الكاردينال تقود للتشكيك في أدائهم المهني في المقام الأول ولذلك لا بد من التصدي لهذه الظاهرة وحسمها فوراً
* ونقول لشداد أين فصاحتك مع الآخرين وأنت تستقبل الكاردينال بين الفينة والأخرى داخل مكاتب الإتحاد ونخشى أن يطالب الرجل بمكتب خاص داخل الإتحاد حتى يكون قريباً من أمثال المدعو باني ورمزي وبشارة الدويم وعبد العزيز سيد أحمد وغيرهم من مشجعي الهلال وهذا ليس بمُستبعد .

توقيعات متفرقة ..

* إحتوى الباشمهندس عبد القادر همد مساعد رئيس المريخ الاسبق أزمة اللاعب محمد عبد الرحمن المتمثلة في توقفه عن التدريبات بسبب متأخراته المالية ونعتقد تدخل همد خطوة جيدة تحسب له رغم إبتعاده عن العمل الإداري بالمريخ
* همد تعرض لهجومٍ قاسٍ عقب قرار تعليق نشاط كرة القدم في السودان قي 2017 حينما كان الفريق متواجداً بتونس لمواجهة النجم الساحلي ليفقد فرصة الإستمرار في التنافس في بطولة الاندية الأفريقية
* ومعروف أن همد كان مرشحاً لمنصب النائب الأول لرئيس الإتحاد العام لكرة القدم ضمن مجموعة النهضة والإصلاح برئاسة الفريق أول ركن عبد الرحمن سر الختم حينها مما وضعه في مرمى نيران الهجوم من بعض المريخاب وإعتبروه شريك أصيل في خروج المريخ من البطولة الأفريقية بأمر تعليق نشاط كرة القدم في السودان بواسطة الفيفا
* بالتأكيد مريخية الصادقة همد لا تحتاج كثير عناء لإثباتها ونعتقد أن خطوته بالإسهام في إعادة الغربال للتدريبات على أمل حل مشكلة مستحقاته بواسطة المجلس خطوة جيدة ونأمل أن يتجاوز البعض مرارات الأمس ونعتبر هذه الخطوة نواة وبداية لإزالة الجفوة بينه وبعض المريخاب ..
* همد يبقى أحد المريخاب الخُلص ممن إجتهدوا في خدمة الكيان المريخي ولا نريد أن نقصم ظهره ونعدد إسهاماته الكبيرة
* داخل المجلس الوفاقي الحالي من تسبب في إلحاق الضرر البالغ بالمريخ ورغم ذلك يتواجد ويتمتع بعضوية المريخ فما بالنا بالباشمهندس همد صاحب العطاء الوافر والبصمة الواضحة
* ما زال العاملون بنادي المريخ في إنتظار صرف مرتبات شهر واحد فقط ياوجهون به مستلزمات العيد مع أنهم لم يصرفوا مرتباتهم لثلاثة أشهر ورغم ذلك ظلوا يصابرون ويرابطون ويؤدون واجبهم تجاه المريخ
* محمد الشيخ مدني لم يولي العاملين بالنادي إنتباهة فيما يتعلق بالمرتبات ولا الأمانة العامة التي يتبع لها العاملون بالنادي والمكتب التنفيذي تحركت لمعالجة القصورة في المرتبات
* هل محمد الشيخ مدني والأمين العام لنادي المريخ وغيرهم (يتلذذون) بمعاناة العاملين بالنادي ويتفرجون عليهم وعيد الاضحي على الأبواب ولديهم إلتزاماتهم الاسرية الخاصة ؟
* ما يحدث من معاملة كريهة وسخيفة بواسطة مجلس المريخ مع العاملين أمر مُقزز ومقرف ولا يشبه المريخ صاحب القيم السمحة ويكشف الظلم الكبير على هؤلاء العاملين البسطاء الذين يعتمدون بصورة كاملة على مرتباتهم وهم يقضون كل ساعات اليوم بالنادي والإستاد والمكتب التنفيذي
* الظلم الواقع على العاملين بالمريخ أمر قبيح ويقود إلى توالد العثرات والخيبات النادي
* ننتظر من ود الشيخ أن ينفعل قليلاً مع أوضاع العاملين بالنادي بصفته رئيساً للمجلس وألا ينتظر من قريش معالجة القصور لأن قريش إن كان يمتلك الرغبة والقدرة في المعالجة لما حدثت فضيحة حرمان بعض العاملين من صرف مرتباتهم ليلة عيد الفطر المبارك وحتى على المستوى الشخصي يعتبر الأمين العام للمريخ من الشخصيات المقتدرة مالياً ويمكنه صرف كل مرتبات العاملين بالنادي ولكن ..