ما عاد للصمت مكان
حائط صد
محمود الدرديري*ها انا اعود للكتابة من جديد والالم يعتصر قلبي علي حال وطني وابناء وطني الذين سقطوا برصاص غادر. دون ذنب اقترفوه سوي المطالبة بابسط حقوقهم في هذا الوطن
*ونحسبهم شهداء عند الله تعالي. ونسال العلي القدير ان يعوض…