وداعاً وطني (الوطن)..
وكفى
اسماعيل حسن
وداعاً وطني (الوطن)..* ما أقسى لحظات الوداع، فهي لحظات بالغة التوتّر، تتألّق فيها البصيرة، وتتوهّج الروح.. فالمعذرة والأسف والحزن كل الحزن وأنا أمسك بالقلم لأخط مقالة الرحيل عن هذه الصحيفة الرائدة…
يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبولقراءة المزيد